أسطورة حامل الضياء (الجزء الثاني) : سلسلة ما وراء الطبيعة 79 - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أسطورة حامل الضياء (الجزء الثاني) : سلسلة ما وراء الطبيعة 79

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

كان الكتيب السابق كئيبًا بالتأكيد، فهو يحكي الحلقة الأخيرة في الصراع الدامي بيني و بين د. لوسفير الذي لم يعد لطيفًا ولا ودودًا، وبالتأكيد لم يعد بي يسعد أو لي قلبه يطرب .. لقد مل الرجل هذا الصراع الطويل .. هذه هي اللحظة التي ينهي فيها القط عبثه الطويل مع الفأر، ويقرر أن يختم القصة هنا والأن .. إن لوسفير يريد كتاب الأسرار. هذا جميل وقد نقبله، لكن محاولات كولبي الأحمق قد جاءت لعالمنا بمصيبة أخرى هي ألستير كراولي الذي أعتبره معاصروه الشيطان ذاته .. هكذا تجد أن هناك وحشين يبحثان عني
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.6 58 تقييم
269 مشاركة

اقتباسات من رواية أسطورة حامل الضياء (الجزء الثاني) : سلسلة ما وراء الطبيعة 79

الرجال مفيدون فـى هـذه الأمـور فهم يموتون أولًا أو يجرحون ويعطون المرأة فرصة للفرار ..

مشاركة من Salma Ahmed Mosallam
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية أسطورة حامل الضياء (الجزء الثاني) : سلسلة ما وراء الطبيعة 79

    58

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    ترددت كثيرا قبل أن أكتب مراجعة لهذه الرواية، رغم أنها تستحق بالتأكيد فهى من أمتع ما قرأت العام الماضى، و أنا لا أتعامل مع كتابات الدكتور أحمد خالد توفيق على أنه أدب أطفال، و بالذات هذه السلسلة فأنا مرتبط بها عاطفيا منذ إشتريت العدد الأول منها فى معرض الكتاب سنة 1993 و لم أفوت منها عددا حتى اليوم، و لكن مبعث ترددى كانت مقارنة واجبة بين هذه الرواية و روايتى تامر إبراهيم "صانع الظلام" و "الليلة الثالثة و العشرون"، و هو أحد تلامذة د. أحمد خالد توفيق و قد قام بنفسه بكتابة تقديم روايته صانع الظلام.

    ما إستوجب المقارنة هنا أن الفكرة فى العملين واحدة تقريبا، و هى فكرة "الشىء" الذى هو مصدر الشر عبر تاريخ البشرية، مع إختلاف طبيعة هذا "الشىء" و طريقة المعالجة عند كلا المؤلفين، إلا أن كلاهما يأخذنا فى رحلة عبر الزمن ليبين لنا كيف كان هذا "الشىء" مصدر الشرور الكبرى فى كل الأوقات الحالكة التى مرت بها البشرية، و هنا يظهر التساؤل من أخذ الفكرة من الثانى؟

    المنطق يقول أن د. أحمد هو الذى تأثر بفكرة تامر إبراهيم الذى نشر روايته فى 2012 و التى قام د. أحمد بكتابة التقديم لها بما يعنى أنه قرأها قبل النشر، و هو ما يثير التساؤل الآخر حول مدى مشروعية هذا الفعل أدبيا.

    أما بغض النظر عن هذه النقطة الخلافية، فالمفارنة تصب فى صالح د. أحمد بكل تأكيد، سواء على مستوى جودة الأسلوب أو إتقان الحبكة الدرامية فهو متفوق فيهما على تامر إبراهيم بمراحل، حيث أننى شعرت أن د. أحمد وصل لقمة النضج فى أسطورة حامل الضياء، فخرجت عملا فى قمة الإمتاع، بخلاف رواية تامر إبراهيم بجزئيها التى أراها عملا متوسط المستوى،.

    المفارقة هنا أن روايتى د. أحمد يباعان بثمن عشرة جنيهات و لا يتم الإلتفات لهما نقديا نظرا لإعتبارهما "قصص أطفال"، بينما تباع روايتى تامر إبراهيم بسبعين جنيها و يتم الإحتفاء بهما نقديا لمجرد إختلاف الطباعة !

    هذه المفارقة الظالمة هى التى تجعلنى مؤيدا -رغم حزنى شديد- لقرار د. أحمد بإنهاء سلسلة ما وراء الطبيعة ليتفرغ لإصدار الكتب "الجادة" أو التى يتم التعامل معها كذلك من قبل الناشرين و النقاد كى ينال قدره الذى يستحق ماديا و أدبيا.

    و ها نحن فى إنتظار العدد الأخير من هذه السلسلة الرائعة فى معرض الكتاب القادم لنختم به رحلة إمتدت لواحد و عشرين سنة كان فيها د. رفعت إسماعيل خير رفيق، جزاه الله عنا خير الجزاء !

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه السلسلة بقلم العراب رحمة الله عليه كان لها من الفضل على حبي للقراءة عامة وعلى زرع حب قراءات الرعب والفاتتازيا خاصة، بإسلوبها الساحر دائما والساخر أحيانا في خليط متميز يجمع بين أساطير الماضي والحاضر، الشرقي والغربي من كل مكان في العالم.

    مع مغامرات العجوز رفعت إسماعيل نتعرف على قصص الرعب الخاصة بشعوب العالم المختلفة وتتخلل الحكايات بعض الحقائق العلمية المفيدة لمن يقرأها من الشباب، مع أني أرى انها تناسب كل الأعمار.

    قرأت جزء كبير من السلسلة صغيرا أيام طرحها بالأسواق، وأعود الآن لأستكمل ما تبقى منها بعد إضافتها على منصة أبجد، لأعيش مرة أخرى معها ومع العجوز رفعت حالة من النوستالجيا.

    للسلسلة خلطة خاصة من الرعب الكوميدي الذي يجعلك لا تستطيع ترك الكتاب من يدك بدون إكماله من هول الأحداث أحيانا ومن الضحك أحيانا أخرى، انها فعلا خلطة خاصة لا يستطيع أن يقدمها كاتب الا العراب د. أحمد خالد توفيق.

    لك كل التحية والتقدير على مجهودك في تقديم أعمال تحبب جيلا  في، وتنشئه على القراءة في زمن ندر فيه القراء. 

    أقرأ السلسلة حاليا ضمن تحدي أبجد للقراءة

    محمد متولي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    لا تقعـى يا صديقتى فى حب الرجال صلع الرءوس الذيـن يحبون رسـم تماثيل المتحف المصرى ..

    بالذات من لا يظهرون فى الصور الفوتوغرافية منهم .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    الزميل الصديق الكاتب الكبير أحمد خالد توفيق

    عمل جيد

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون