حتى أتخلى عن فكرة البيوت > اقتباسات من كتاب حتى أتخلى عن فكرة البيوت

اقتباسات من كتاب حتى أتخلى عن فكرة البيوت

اقتباسات ومقتطفات من كتاب حتى أتخلى عن فكرة البيوت أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

حتى أتخلى عن فكرة البيوت - إيمان مرسال
تحميل الكتاب

حتى أتخلى عن فكرة البيوت

تأليف (تأليف) 3.6
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • قد يكون الموت هو عدم القدرة على تبادل ذكرى مشتركة بين شخصيْن.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • ما أذكره غائب عن الصورة فلماذا أجتهد هكذا لأحافظ عليها.

    مشاركة من Doaa Elwakady
  • كلّما تكوّنت كلمة التأم جرحٌ

    مشاركة من مصطفي الشيخ
  • كلّما تكوّنت كلمة التأم جرحٌ ما في هذا العالم

    مشاركة من سلسبيل صلاح
  • إذا استخدمت قوّتك كاملة فقد تكسر الكنز المدفون في الداخل

    مشاركة من abdalluh allrahpy
  • لا أظن أنك من زجاج النافذة، يمكن أن تُدرك هؤلاء الذين تمزّقوا من قبل ‫ لا شيء يميّزهم في الحقيقة! ‫ أقصد، ربما كلٌ منهم لا يشبه إلا نفسه ‫ مثل ملصقات مختومة تم نزعها من أغلفة المظاريف ‫ وانتهت

    مشاركة من Esraa adel
  • هل هذه هي النجاة؟ هل النجاة أن تكون في صحراء كهذه وتحت قدميك جوهرة لم تكن تعرف أنك تبحث عنها؟

    مشاركة من Rehab saleh
  • تنفتح العين مثل ستارة مسرح

    ‫ في الظلام، تلمسُ قدمان الواقع

    ‫ لا يحدثُ صحوٌ وخشبُ الأرضية له نفس حرارة الجلد

    ‫ تكرار طازج وهذا يوم يُضاف إليه أو يُؤخذ منه

    مشاركة من Rehab saleh
  • ليس هذا ما أذكره عن الخالات، كيف أصبحن تماثيل للعصر الفيكتوري المصري؟ كم كُن فاتنات في ليالي الزفاف، ملكات في المطابخ المُعتمة، وحزينات لفقدٍ جديدٍ في صباحات الأعياد.. ما أذكره غائب عن الصورة فلماذا أجتهد هكذا لأحافظ عليها من الضياع؟

    مشاركة من Ahmed Kamal
  • النجاة

    من العطش والجوع فتشت بعيونك في السماء، بأظافرك في تلال من الرمل، بأذنك عن نباح

    يدل على ديار وبلسانك في الصخور التي لا تلمع إلا من بعيد. لو كنت تعلمت كيف تصلي لواحدٍ من هذه الآلهة لجثوت على هاتين الركبتين. ربما لم يكن مشياً، كان حبواً في ممرات يسلمك ضيقها إلى الأكثر ضيقًا. في كل منعطفٍ رجع ناس وها أنت قد خرجت وحيداً من الممر المعتم الذي لم يكن أبداً يتسع لاثنين. أمامك سرا ب يظنه الكافر ماء وعلى كتفيك تراث ظننت أنك أسقطته من البكاء على الأطلال. هل هذه هي النجاة؟ هل النجاة أن تكون في صحراء كهذه وتحت قدميك جوهرة لم تكن تعرف أنك تبحث عنها؟ جوهرة حيث لا يتوقع أحد. هل تأكلها؟ هل تشربها؟

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • من الممكن أن تميز الشخص الذي تحطم من قبل

    الشخص الذي بعد أن تحطم نجحوا في تثبيت ظهره أو ربط عنقه بالكتفين،

    من وقفتك هذه، تشرب القهوة وتتابع العابرين،

    قد تخمن شكل الشريان الذي نقلوه من معصمه إلى قلبه، أو تلمح

    لمعان المسامير التي استوردوها من أجل الركبة.

    سترى بوضوح إخلاصه لخطوته،

    بطيء ربما

    ويمشي عادةً في خطٍ مستقيم

    لن يلتفت نحوك فترى عينيه؛ إنه مغلقٌ بإحكام.

    الأمر سيكون أسهل مع شخصٍ تبعثر من قبل؛

    الشخص الذي تبعثر من قبل عادةً ما يتلفت حوله، كأنه

    يبحث عن جزءٍ ماازل ضائعاً منه

    وقد يبدو في التفاتته حلواً جداً لأنهم ألصقوه بالصمغ

    أو مرًا بعض الشيء لأنه يبالغ في إضافة الغراء ليسد فجوةً بين عضوين.

    ..

    لا أظن أنك من خلف زجاج النافذة، يمكن أن تدرك هؤلاء الذين تمزقوا من قبل

    لا شيء يميزهم في الحقيقة!

    أقصد، ربما كل منهم لا يشبه إلا نفسه

    مثل ملصقات مختومة تم نزعها من أغلفة المظاريف

    وانتهت عند هواة جمع الطوابع.

    مشاركة من إبراهيم عادل
  • ابني كان يضع يديه على عينيه ويظل ساكناً في سريره متخيلاً أنه غير مرئي، كان ينتظر بنفاد

    صبر لدقائق ثم يرفع يديه حيث تكون عيناه مستعدتين للدهشة التي للغرابة لا تقل مع التكرار. كان يضحك لأنه نجح في اختفاء لا يعرف أنه لم يحدث.

    ربما أنني هنا لا لأفعل شيئاً على الإطلاق بل

    لأنتظر ذلك الماهر الذي سيفاجئني بالقبض علي ثم يرجعني إلى أهلي فأندهش وأفرح.

    مشاركة من إبراهيم عادل
1 2
المؤلف
كل المؤلفون