تختلف الوجوه، وتترهل الملامح… ويظل شعورنا دومًا نحو الأماكن القديمة، التي سكناها شعورًا شابًّا، لا يشيخ ولا يهرم…
بنات في حكايات
نبذة عن الرواية
هذه الرواية تنتصر من حروفها الأولى للحياة بكل مرها وحلوها، فتحكى المؤلفة عبر سطورها عن تجارب الفتيات من عمر الزهور فرضت عليهن الأقدار مواقف مختلفة مليئة بالصراعات والمشكلات، فتقول فى روايتها إن البيوت أسرار وبواطن الأمور لايعلمها إلا الله، فالطلاق نهاية يقتسمها اثنان دون أن نعرف من المخطئ، ومن المحق فالإجابة لا تشهد عليها إلا جدران المنازل التى ترى ولا تتكلم فهى حين تنطق فسوف تبوح بالكثير.عن الطبعة
- نشر سنة 2012
- 467 صفحة
- [ردمك 13] 9789772936892
- الدار المصرية اللبنانية
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية بنات في حكايات
مشاركة من Tamtam Zaki
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
ضُحَى خَالِدْ
- لم تعجبني رغم أنها ذات طابع إجتماعي ونفسي بحت وهو ما أحبه في معظم الأعمال الروائية ولكني لم أحبها
- لم تضف لي أى جديد نهائياً ولم أتأثر بها حتى رغم مأساوية الأحداث وقصص الفتيات التي تدعو للرثاء بحق .
- تصلح أكثر لأن تكون عمل سينمائي خفيف أو حتى عمل تلفزيوني فتلك النوعية تجتذب أناس كثيرون لمتابعتها .
- اللغة العربية نفسها في الرواية لا أعلم كانت ركيكة جداً لم أشعر فيها بما اشعر به مثلاً في روايات المبدعة رضوى عاشور
- بشكل عام هي عمل عادي جداً لم أرى به نقطة مميزة فهو يناقش قضايا مهمة من تأثير الأسرة على الأبناء وخاصة الفتيات وتحديات هذا الزمن على الأبناء وذويهم ولكنه أسلوب تناول للمشكلة عتيق ولا يوجد به أسلوب جديد أو إضافة .... للأسف أحبطتني بشدة وأقل من توقعاتي بكثيييييييييييي
يير -
Tamtam Zaki
لا أعلم ماذا أقول عن هذه الرواية التي يجب أن يقوم أولياء الأمور بدراستها جيدا وأن نجد في كل مدارسنا ميس فريدة فهي اسم على مسمى فعلا ، رغم طول الرواية وأنني قرأتها على فترات متباعدة ولكن قصص البنات بها تذكرتها مع نهاية الرواية وحكاية كل منهم ، ما اجمل وجود تربية في المدارس قبل التعليم ، مشروع يجب دراسته لهذا السن الحرج ، لغة جميلة وسرد ممتع ، أنتظر قراءة اعمال أخرى للكاتبة.