- لم تعجبني رغم أنها ذات طابع إجتماعي ونفسي بحت وهو ما أحبه في معظم الأعمال الروائية ولكني لم أحبها
- لم تضف لي أى جديد نهائياً ولم أتأثر بها حتى رغم مأساوية الأحداث وقصص الفتيات التي تدعو للرثاء بحق .
- تصلح أكثر لأن تكون عمل سينمائي خفيف أو حتى عمل تلفزيوني فتلك النوعية تجتذب أناس كثيرون لمتابعتها .
- اللغة العربية نفسها في الرواية لا أعلم كانت ركيكة جداً لم أشعر فيها بما اشعر به مثلاً في روايات المبدعة رضوى عاشور
- بشكل عام هي عمل عادي جداً لم أرى به نقطة مميزة فهو يناقش قضايا مهمة من تأثير الأسرة على الأبناء وخاصة الفتيات وتحديات هذا الزمن على الأبناء وذويهم ولكنه أسلوب تناول للمشكلة عتيق ولا يوجد به أسلوب جديد أو إضافة .... للأسف أحبطتني بشدة وأقل من توقعاتي بكثيييييييييييي