سجن العمر (سيرة ذاتية) - توفيق الحكيم
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

سجن العمر (سيرة ذاتية)

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

سجن العمر هي واحدة من أجمل السير الذاتية في الأدب العربي وأكثرها إمتاعا وتصدرها دار الشروق ضمن مشروع إعادة نشر الأعمال الكاملة لأبى المسرح العربى.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.4 47 تقييم
341 مشاركة

اقتباسات من كتاب سجن العمر (سيرة ذاتية)

إن زهرة عمرنا الفكر , و سجن عمرنا الطبع ..

مشاركة من Alaa Al-baba
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب سجن العمر (سيرة ذاتية)

    47

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    2

    كتاب سجن العمر يعتبر السيرة الذاتية الثانية لتوفيق الحكيم بعد كتابه "زهرة العمر" يروي لنا توفيق الحكيم في كتابه ظروف نشأته والعائلة التي ينحدر منها والظروف في مصر آنذاك وصعوبة التوفر على التعليم، أغرق "توفيق" في وصف والديْه وأخلاقهما، باعتباره سجين لكثير من عادتهما، والده الذي يتميز بالجِدّ والصرامة، والتدقيق في أموره، وقد عمل في وظائف شتى في سلك القضاء، إلى أن صار رئيسا لمحكمة الإسكندرية، وأمه وعشقها لقراءة القصص والروايات، ذلك الذي دفعها إلى تعلم القراءة والكتابة، وغرابة أطوارها وإيمانها بالخرافات، ثم ولعه بالفنّ والفنانين، وظروف المسرح المصري آنذاك وسوء حال كُتّاب المسرح، بعد أن تم تأسيس أحزاب سياسية في مصر.

    ينتقل بنا "توفيق الحكيم" كذلك إلى قصة حصوله على الليسانص في الجامعة، وزميله حلمي بهجت الذي حفزَه بمثابرته، وجدّه في دراسته، ما جعل "توفيق" يكدّ ويجهد في دراسته، حتى حصل على الشهادة.

    يُسافر بعد ذلك "توفيق" إلى أوروبا للحصول على الدكتوراه، وتحديدًا إلى فرنسا ثم ينشغل بمطالعة الكتب الفكرية ليتعرف على الحضارة الغربية، ويكوّن ثقافته، يَعود بعدها توفيق إلى مصر، خاليَ الوِفاضِ من الدكتوراه مما سبب نقمة أهله عليه، لكنه عاد بفكر وثقافة، ألّف بعد ذلك الكثير من المسرحيات والروايات والكتب.

    الكتاب يقع في 238 صفحة.

    طبعة دار الشروق

    قراءة ممتعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    "إن زهرة عمرنا الفكر، وسجن عمرنا الطبع"

    اللغة جميلة بلا تكلف.. الأسلوب ساخر بعض الشيء.. اتعجب لتقارب الشبه في حياة بعض البشر.. ما أرى لحظة من اللحظات إلا وأجد مايشابهها في سيرة شخص آخر.. فمثلا عندما تحدث توفيق عن والده تذكرت ما قاله بول أوستر عن والده.. وعندما تحدث عن سبب صداقته لأحد الطلاب تذكرت ماقال أحمد الويزي عن صديقه الذي اتخذه لنفس السبب..

    "كانت صورة والدي حقاً أقرب إلى الإنطفاء. أما تواليفه وتفانينه وفلسفته، فإني لأعجب أنها كانت له يوماً!"

    تحدث في سيرته عن تاريخ الأدب في مصر ومراحل تحولاته وتطوره.. ذكرياته في تنقلاته العديدة مع أهله، طفولته وتعليمه وعلاقاته وحبه للأدب عامة والمسرح خاصة، رحلته بين أوروبا ومصر..

    بدأت سيرته حتى قبل أن يولد فتحدث عن والديه في البداية وكيف تزوجا.. وماذا تغير في حياتهما بعد الزواج..

    أما مناسبة العنوان للكتاب فكان يتكلم عن سجن عمره وهو طباعه السيئة التي كرهها ولم يستطع تغييرها.. التي لم يعرف كيف نشأت لديه في الأساس.. فلم تكن موروثة من والديه.. فجاء الكتاب لـ "محاولة كشف شيء عن تكوين هذا الطبع الذي أتخبط بين قضبان سجنه طول العمر"..

    "أنا إذن المسئول وحدي عن كسلي وفشلي.. ولا أدري العلة.. وعجزت عن العلاج"

    "أكان من الممكن أن أتخذ طريقاً آخر في الحياة؟"

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كتاب "سجن العمر" 📖 ..

    سيرة ذاتيّة للكاتب المصري توفيق الحكيم، الذي يُعدّ من أهمّ الأدباء في الأدب العربي الحديث. في هذا الكتاب، يتناول الحكيم تجربته الشّخصية وذكرياته، مُوضّحًا محطّات حياته التي أثّرت في شخصيّته وأسلوب كتابته ..

    تتميّز الرّواية بأسلوبها الفريد الذي يمزج بين السّرد الذّاتي والتّأمل الفلسفي. يستعرض الحكيم فيها تفاصيل عن نشأته، وتعليمه، وتجاربه الأدبيّة والإجتماعيّة، ممّا يوفّر للقارئ لمحة شاملة عن العوامل التي شكّلت رؤيته الأدبيّة والفكريّة ..

    من خلال الصّفحات، يشعر القارئ بالحميميّة والتّواصل مع شخصيّة الحكيم، حيث يعكس مشاعر الإغتراب والصّراعات الدّاخلية التي واجهها. يستخدم الحكيم لغة شاعريّة وثريّة، تساهم في نقل المشاعر والأفكار بطريقة مؤثّرة ..

    كما يطرح "سجن العمر" تساؤلات حول الهويّة والحرّية والإنسانيّة، ممّا يجعل القارئ يتفاعل مع النّص ويتأمّل في معاني الحياة والوجود. يعتبر الكتاب بمثابة دعوة للتّفكر في مسارات الحياة وما يحمله الزّمن من تغييرات ...

    ختامًا، "سجن العمر" سيرة ذاتيّة مؤثّرة، تقدّم للقارئ نافذة على حياة توفيق الحكيم وتجربته الفريدة.

    كتاب يستحقّ القراءة ...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سيرة ذاتية تلامس القلب .. ان توفيق الحكيم انسان قبل كل شي وعنده تخبطات وشايف نفسه انه كان ممكن يكون افضل مش عارفة ازاي 🫠 وكمان كان متعلق بنظرة اهله له جدا حتى انه ختم السيرة بقصة ان اهله شايفينه خايب 🥲🥲 الكتاب ده زود تعلقي بتوفيق الحكيم اكتر وانه كان انسان انطوائي وزاهد في العلاقات البشرية و رفض فرص كتير لكسله وده خلاه ندمان جدا حتى نصيحته كانت انه ياريته استغل الفرصه واستغل المعارف واستغل الحاحات الي جاتله ونصحنا بالحركة ومحبة الحياة لانها هبة ..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لكن داء آخر بدأ ينمو عندى بنمو العقل: إنه القلق. لم أستطع منه فكاكًا طول عمرى، إنى في حالة قلق دائم طول حياتى، حتى عندما لا أجد مبررًا لأى قلق، سرعان ما ينبع فجأة من تلقاء نفسه. هذا القلق الروحى والفكرى لا ينتهى عندى أبدًا ولا يهدأ. إنى سجينه سجن الأبد.. ولا أدرى له تعليلاً.

    #سجن_العمر_سيرة_ذاتية

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أسلوب الكاتب جميل وقلمه بارع

    السيرة الذاتية تتحدث في أغلبها عن تأثره بموروثات أمه وأبيه وكيف أثرت على طباعه

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    أستاذنا الزميل الصديق الكاتب الكبير توفيق الحكيم

    بعض البوح

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    سيرة رائعة تستحق القراءة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    ممتازة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون