حفلة التيس - ماريو بارغاس يوسا, صالح علماني
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

حفلة التيس

تأليف (تأليف) (ترجمة)

نبذة عن الرواية

في الثلاثين من أيار 1961، تمكن كمين نصبته جماعة من المتآمرين خارج مدينة سانتو دومنغو (وكانت تسمى "مدينة تروخييو") من قتل رجل الدومينيكان القوي، الزعيم والرئيس الموقر والمنعم إلى الوطن، ومستعيد الاستقلال المالي، وأبي الموطن الجديد فخامة الجنراليسمو الدكتور رافائيل ليونيداس تروخييو مولينا. ... حول ذلك الطاغية المتوحش الذي كان يخفي عينيه الرهيبتين وراء نظارة سوداء، لأنه "لم يكتف بمراقبة سلوك الجميع، وإنما راقب ضمائرهم وأحلامهم كذلك" وفيما يلي تدور أحداث هذه الرواية.
عن الطبعة

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
4.5 68 تقييم
523 مشاركة

اقتباسات من رواية حفلة التيس

هكذا هي السياسة، إنها شق الطريق بين الجثث

مشاركة من لونا
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية حفلة التيس

    68

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    تعلم عندما تذهب إلى السينما وتشاهد فيلماً ثلاثي أو خماسي الأبعاد وأعطوك النظارات الخاصة بالسينما؟

    هذا ما فعله يوسا بالضبط ..قرائتك للرواية هي السينما وثلاثية الأبعاد أو خماسيتها يُصوّره لك يوسا بإحترافية .

    ما الإحترافية بهذه الرواية إذن ؟

    الإحترافية بالتشخيص والتجسيد وبالوصف الدقيق جداً إلى أبعد الحدود حتى تصل إلى نفس المُتحدث كإنه يُحادِثك ..

    "وتصوير إنسانيّة وحيوّنة البشر ..صوّر "يوسا" التيس \الزعيم" والحياة التي كانت في جمهورية الدومينيكان آنذاك وفترة حكمه التي إستمرت واحد وثلاثون عاماً التي هي في حد ذاتها تشعرك بالإشمئزاز مما حدث من قتل وإغتيالات وكل شىء بشع حتى إغتياله،إلا أنه أثناء قرائتك لابد من مقارنة هذا التيس بالتيوس الذين سقطوا في البلاد العربية تيساً يلي الآخر ..نفس ما تقرأه هو نفسه ماتعرفه عن التيس العربيّ.

    روعة هذه الرواية أن لا تكتفي أثناء أو قرائتها من البحث والتنقيب عن المعلومات ،غالباً ماسيدفعك الفضول إلى البحث عن المزيد عن التيس وقصة إمتلاكه الحكم وعن رجاله وضحاياه ،وعن جمهورية الدومينيكان نفسها

    هذا الفيديو لتورخيليو:

    ****

    وهذا الموقع يصنّفه من أشهر ديكتاتوريات العالم وقصة مختصرة عنه:

    ****

    وهذا الموقع عن ذكرى الغزو الأمريكي لجمهورية الدومينيكان وكشف العلاقات بين أميركا والجمهورية:

    ****

    ديكتاتور شعبه أنهى حياته:

    ****

    "يوسا"مهمتنا الأولى أن ندافع عن الحريات من دمشق

    ****

    وهذا أيضاً "هكذا إنتهى الديكتاتور" لكنه ليس عن توريخليو:

    ****

    لن تشعر بالروعة بالبداية ستصل إلى المُنتصف وإلى النهاية وستشعر بالفارق ،وأسلوبه الغريب والمتميز في نفس الوقت الذي يجعلك تقرأ شىء بالحاضر أو بالمستقبل ثم ماسرعان ما يعمل "فلاش باك"

    من الممكن أن لا أكون كفيت مراجعتي ولا أن تكون ذكرت كل نواحي الرواية ..لإني لم أستطع أن أوفيّها .

    بالنهاية هذا "اليوسا "كبير كبير كبير بإمتياز ..

    Facebook Twitter Link .
    9 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية حفلة التيس هي تحفة أدبية مذهلة صاغها يوسا من حالة إنسانية سوداوية يرتبط وجودها واستمراريتها بوجود البشرية،  حالة الطغيان والاستبداد وتأليه البشر، حالة الولاء الأعمى وثقافة القطيع، (الثورة) وماتحمله من نُبل الثوّار وإرادة الشعوب المضطهدة، وماتخفيه من حسابات سياسية بغيضة تسلب رومنطيقة الثورة من أحلام البسطاء !

    رافائيل ليونيداس تروخييو (المنعم) صاحب السلطة الأبوية على الوطن والمواطنين في الدومينيكان، يتغير اسم العاصمة سانتو دومينغو لـ (تروخييو) تمجيدا لفخامته، نموذج تقليدي للدكتاتور الذي يتمتع بقدرات وهمية لاتتوفر لغيره من البشر، محاط ببطانة تروخييوية تصنعه وتعينه بتبعية الخوف والطمع كما جاء في الرواية (التروخييوية ليست إلا قلعة من ورق)  في إشارة لهشاشة ولائهم.

    كتيبة الإعدام التي خلّصت البلد من هذا الطاغية انطونيو دي لامثا وانطونيو إمبرت وأماديتو غارثيا وسلفادور إستريا سعد الله (التروكو اللبناني) الذي يتمنى مشاهدة قريته (سكنتا) اللبنانية قبل وفاته.

    مشاهد عنيفة لاتصلح للقلوب الرقيقة، الرصاص يُطرّز الأجساد كما تُطرز سيارات الخنافس شوارع البلاد،  مشهد قبلة تروخييو للطفلة وسلبها عذرية الطفولة لايقلّ بشاعة عن مشاهد التعذيب والقتل !

    شخصيات وأحداث الرواية كثيرة التفاصيل ؛ في إطار فترة زمنية قصيرة ؛ أظهرت إبداع يوسا في جمعها في حبكة درامية رائعة، كل حدث يظهر أو شخصية ولو كانت عابرة مرتبطة ببقية الأحداث، لاوجود للحشو أو الترهلات الروائية هنا.

    من الشخصيات الحقيقة اللافته التي ذُكرت في الرواية الأخوات ميرابال قُتلن برصاص النظام الدكتاتوري، حكايتهن كانت السبب في تسمية ٢٥ من نوفمبر بـ اليوم العالمي لمناهضة العنف ضد المرأة ، كذلك شخصية الدكتور خواكين بالاغير الرئيس الصوري في عهد تروخييو، الشخصية الميكافيلّيه الهادئة.

    تبديل بسيط لاسماء الشخصيات والبلدان ؛ يعطيك تروخييو آخر وثوررة في بلاد الواق واي تجيد صنع الطغاة..

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    {هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}

    .

    أحب هذا النوع من الروايات كثيراً، تلك الروايات التي تأخذني لبقعة من الأرض لم أعطها من قبل أي أهمية، وتسلط عليها الضوء في حقبة تاريخية كانت حقبة سوداء مليئة بالفظائع تحت حكم ديكتاتور نصَّب نفسه إلهاً على تلك الأرض .. .. حصيلة القراءة ستكون بلاد، تاريخ، علم وشخصيات جديدة لأنها ستستفز من يقرأها للبحث عن معلومات أكثر عنها لأنها "رواية" ولذلك ستُكتب بتصرف شديد ومن يبحث عن معلومة لن يعوِّل عليها كثيرا كمصدر معلوماتي لأنها كما قلت رواية

    عن "جمهورية الدومينيكان" أتحدث التي تقع في الجزء الشرقي من جزيرة "هيسبانيولا" التي وضع عليها كريستوفر كولومبس قدمه عام 1492 معلنا اكتشافه العظيم .. .. أما عن الديكتاتور الذي نصَّب نفسه إلهاً على هذه الدولة فهو "رافائيل ليونيداس تروخييو مولينا"، حكمها بالعصا ونجح في الواقع أن يجعلها تقف على قدميها وأيضاً في كسر شوكة جارتها و عدوَّها اللدود هاييتي ولكن كل ذلك الطريق شقه بين الجثث، جثث شعبه (عبيده) وأعداءه، وهو من النوع الذي يضع هدفاً وسيحققه ولو كان الثمن موته

    {مهما كانت المفاجآت التي يخبئها لنا المستقبل، فإننا متأكدون من أنه يمكن للعالم أن يرى تروخييو ميتاً، ولكنه لن يراه فارّاً مثل باتيستا، ولا هارباً مثل بيرث خيمينيث، ولا جالساً وراء قضبان محكمة مثل روخاس بينيّا. فرجل الدولة الدومينيكاني من نوعية أخلاقية أخرى ومن سلالة أخرى}

    ****

    ولهذا فعملية اغتيال هذا الرجل في 30 من مايو عام 1961 هي أساس الرواية والحدث الرئيسي بها .. .. في هذه الرواية جزئية تصف لنا عمليات التعذيب التي حدثت لمن قاموا باغتيال "التيس"، صور تقشعر لها الأبدان ولكن يبقى المشهد الذي هزني من الداخل وجعلني أتوقف لدقائق لأستوعب قليلاً،استرد أنفاسي وأجفف ما نزل من دموعي هو:-

    {وبعد مرور أسبوعين أو ثلاثة، وبدلاً من طبق دقيق الذرة المعفن المعهود، احضروا لهما إلى الزنزانة قدراً فيها قطع لحم. فاختنق "ميغيل آنخل بايث" و"موديستو دياث" وهما يأكلان بأيديهما حتى شبعا. فعاد السّجان للدخول بعد قليل. وواجه "بايث" مباشرة قائلاً له إن الجنرال رامفيس تروخييو (ابن التيس المغتال) يريد أن يعرف إذا كان لا يشعر بالقرف من نفسه وهو يأكل لحم ابنه. فشتمه "ميغيل" وهو جالس على الأرض:- "قل للقذر ابن العاهرة هذا أن يبتلع لسانه المسموم لعله يتسمم". فانفجر السجان في الضحك. ثم غادر ورجع ليعرض عليه من الباب رأساً فتياً يحمله من شعره. وقد مات "ميغيل آنخيل دياث" بعد ساعات من ذلك، بين ذراعي "موديستو"، بسكتة قلبيه

    صورة "ميغيل آنخل" تلك وهو يتعرف على رأس ابنه البكر ميغيليتو، تسلطت على ذهن سلفادور، وصارت تأتيه كوابيس يرى فيها ابنه "لويسيتو" وابنته "كارمن إيللي" مقطوعي الرأس} .. .. سلفادور من الشخصيات الرائعة في هذا الرواية بالمناسبة

    .

    شخصيات الرواية تفنن "يوسا" في وصفها لدرجة الإبداع، رهيب هذا "اليوسا" لم يبخل أبداً في كتابته عن دواخل وخوارج شخصياته، صور ثلاثية الأبعاد هو ما يكتبه هذا الرجل .. .. النص متداخل في بعضه، في بعض المواضع يسرد حدثاً وينهيه ويعود ويسرده مرة أخرى من وجهة نظر شخصية أخرى، هذا الذهاب للنهاية والعودة مرة أخرى لبداية الحدث يعطي صورة كاملة من جميع المواضع خارجياً وداخلياً.. .. باختصار (لا أبرع فيه) هي رواية ثرية جداً .. .. الكوميديا السوداء أحد أسلحة هذا الكاتب ففي ظل السوداوية والبؤس لا يبخل علينا بتلك التفصيلات والألفاظ التي تسرق منَّا ضحكات أثناء القراءة

    صحيح أنها رواية، وهذا يعني أنها تحمل العديد من الرتوشات وتصرَّف فيها الراوي بالكثير من الأحداث، ففي النهاية من الممكن أنه يريد أن يوصل وجهة نظره في ما حدث وليس ما حدث . ولكني بما حدث ويحدث في عالمنا هذه الأيام من العجائب التي تجعلني أفكر بما لا يجب التفكير به (...........) مؤمنه إيماناً كاملاً أن ما يحدث في هذا العالم لم ولن يستطيع روائي أن يصل بخياله مهما كان جامحاً لوصف بؤسه وما يمكن أن يفعله بعض اللابشر .. .. وأعيد ما اقتبسته في أول مراجعتي:-

    {هكذا هي السياسة ،إنها شق الطريق بين الجثث}

    .

    هذه الرواية التي كتبها ماريو بارغاس يوسا وترجمها صالح العلماني كانت نصاً وتجربة لا تنسى بالتأكيد، صحيح أنها مؤلمة و صادمة بمحتواها لكنها ستبقى من تلك التجارب التي قليلاً ما أتعثّر بها و تصبح الروايات التي أقرأها بعدها في موضع لا تحسد عليه لأنها عند التقييم ستقارن لا إرادياً بهذه الرواية

    ملاحظة: عيب الرواية الوحيد (ومن الممكن أن يكون الغلط فيّا أنا) صعوبة الأسماء الكثيرة وصعوبة ربطها بأشخاصها .. هنا أنصح وبشدة القراءة بتركيز ومجاز قرائي عالي

    أعتقد يكفي .. ثرثرت كثيراً

    _________________

    ما بين {...} مقتبس من الرواية

    الرابط يحمل صورة للديكتاتور تروخييو

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    8 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    خيراً أجاب هذا المائع ، البرجوازي ،المتأنق و السمج ماريو فارغاس يوسا بالإجابة على سؤالى : "لماذا فاز بنوبل؟؟!"؛

    لا أمل _اطلاقا_في أُمة مازالت تتهيب طغاتها ، تمتدحهم ،تُجلهم ، وفي أحسن حال _ربما_ تتحدث عن (إيجابياتهم وسلبياتهم!)مع عدم نسيان الكلمة الأخيرة "مهما اختلفنا معهم لا نشك في قدر وطنيتهم!!"؛

    لا أمل _اطلاقا_في أُُمة أصبحت مسائل الحرية و الكرامة و الإنسانية وجهات نظر تحتمل الإختلاف و التباين ؛

    ما قيمة المصانع و المدارس و الجامعات و الجوامع و القوانين و المشاريع و ...الخ ، ما قيمة كل ذلك أمام امتهان و استخفاف بحياة و كرامة انسان واحد في وطنه ؟!، ما قيمة كل ذلك أمام استعباد الناس و انتهاك اعراضهم و آدميتهم ؟!!؛

    ما قيمة كل ذلك ؟

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    هناك ثلاث أساليب مختلفة في الرواية ، فهي تمضي بين زمنين وثلاث أمكنة ، زمن الدكتاتور وزمن ما بعد الدكتاتور بعقود ، ومكان الدكتاتور والطبقة الارستقراطية ثم مكان الثوار الذي يعج بالتناقض والذكريات والتراجيديا ثم مكان أورانيا التي تتناول قصة الديكتاتور من زاويتها بمرارة وسخرية ... ورغم الأساليب الثلاثة ظل الخيط الناظم للرواية قويا وهو الأسلوب الصحفي الذي اعتمده الروائي بحرفية بالغة ضبطت الإيقاع بشكل ساحر لأكثر من 400 صفحة.

    رواية لا تحمل ألغازا ولا تشويقا ـ إلا قليلا ـ فكل الخيوط والأسرار تم تقديمها في الصفحات الأولى واعتمد فيما الروائي على مكامن القوة في أسلوبه ليبقيك أسيرا لرواية تعرف كل ما سيحدث فيها تقريبا مع صفحاتها الأولى.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من اجمل الروايات التي قرأتها إن لم تكن الأجمل على الاطلاق. تحفة ادبية حقيقية. تصور زمن الدكتاتور تروخييو في الدومنيكان في قالب ادبي مذهل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    #حفلة_التيس

    #ماريو_بارغاس_يوسا

    #عدد_الصفحات_٥٩١

    #الكتاب_السادس_والثلاثون_لعام٢٠٢٢

    "عندما تكون السياسه سبيل للثراء فإنها لا تجذب الا الانتهازيين الذي يسهم وجودهم في التعجيل بعملية الانحطاط."

    الجنراليسمو رافئيل ليوندس تروخييو مولينا

    يدور العمل حول شخصية الدكتاتور الدومينيكاني رفائيل تروخييو الذي اغتيل عام ١٩٦١ بعد واحد وثلاثون عاما من الحكم المستبد. وكان يرمز الي تروخييو بشخصية التيس في الرواية .

    و تُقسم الرواية إهلى ثلاثة أحداث تتداخل مع بعضها البعض وتسلط الضوء على نظام حكم رفائيل تروخيو من وجهات نظر مختلفة، من وجهة نظر أورانيا كابرال، وجهة نظر الديكتاتور الظالم، وجهة نظر المُعتدي عليه. و كانت قد غادرت كابرال وطنها قبل اغتيال الديكتاتور بوقت قصير وفرت إلى الولايات المتحدة الأمريكية لتعود إلى العاصمة الدومنيكية سانتو دومينغو بعد خمسة وثلاثين عامًا باحثةً عن أبيها هناك الذي كان من المقربين لرفائيل تروخيو. وكانت تؤدي ذكرايتها إلى سنوات حكم الديكتاتور العنيف الفاسد وكذلك عام 1961 الذي اغتيل فيه ثم التعذيب القاسي للذين قُبض عليهم من المتواطئين في اغتياله. وتقوم بتسليط الضوء على ابرز لأحدث التي حدثت في شبابها قبل أن تروي سرًا لطالما أخفته عن خالتها وأبناء عمومتها. أما القسم الثاني من القصة، يظهر في طياته التفاصيل المتعلقة بالدائرة الداخلية للنظام التي كان والد أورانيا جزءًا منها ذات يوم.

    وخصصت الجزء الثالث من القصة لإطلاعنا على اشخاص كانوا موالين للحكومة في السابق وتواطؤوا على قتل تروخيو، حيث انتظروا سيارته في وقت متأخر من الليله..

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يحكي لنا يوسا قصة الديكتاتور «رافائيل تروخييو»، حاكم جمهورية الدومينيكان في الفترة من 1930 م وحتى 1961 م.

    •في الخط الزمني الأول نتعرف على «أورانيا كابرال» التي تعود إلى بلدها الدومينيكان بعد هجرة دامت خمسة وثلاثين عامًا، تعود وهي محملة بكثير من المشاعر السلبية تجاه هذه الأرض.

    •في الخط الزمني الثاني نقابل الديكتاتور نفسه رافائيل تروخيو، ويقربنا يوسا أكثر في هذا الخط من هذا الديكتاتور، يضعه تحت المنظار كاشفًا لقرائه خبايا حكمه لهذا البلد الضعيف جمهورية الدومينكان.. كيف كان يحكم هذا الشعب؟ كيف كان يتعامل مع مرءوسيه وحاشيته؟ كيف كانت حياته الخاصة؟ كل هذه الأحداث نتعرف عليها في هذا الخط الزمني.

    •في الخط الثالث نتعرف على مجموعة من المتمردين عقدوا العزم على اغتيال هذا الديكتاتور، كل واحد منهم له دافعه الخاص وثأره الشخصي من هذا المستبد. ويمكن تقسيم الخط الثاني والخط الثالث كتأريخ لفترتين من هذا الحكم، وهما: فترة ما قبل اغتيال تروخيو، وفترة ما بعد اغتياله٠

    •أحداث الرواية ممتعة من بدايتها إلي نهايتها يصف فيها المؤلف أحوال البلاد بدقة بالغة، سياسياً وأقتصادياً وإجتماعياً، والمجازر التي قام بها الرئيس ( تروخييو) وجرائمه المتكررة والفساد الذي دفع ثمنه الشعب، ثم تعرض انهيار دولة القمع والتعذيب المفاجئ وبشكل درامي٠٠

    •عمل أدبي مميز أنصح بقراءته.. تحتوي الرواية على العديد من الشخصيات الأمر الذي يستوجب التركيز ٠

    ___________________________________________

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رشحت لي الروايه للقرائه

    ولابد أن اتقدم بالعرفان لمن رشحها لأنها قدمتي لي رواية متكامله لا تفارق يدك ألا بتمام نهايتها

    وقد قرأت مراجعات القراء عليها الكثيره لكن دائمآ وانا اقرء سؤال يسيطر علي لماذا ؟؟؟ لماذا نصنع الطاغيه لماذا نصنع الفرعون

    ان الجهل وانتشار اللاوعي هي البيئة الحاضنة للأستبداد نعم

    كل طاغية هو فرد وقد تكررت تلك اامأسي والجرائم كثير جدآ علي مدار حقب التاريخ ووصل الامر ببعصهم الي القول انا ربكم ألأعلي

    وانا احي وأميت

    ان الطاغية الدكتاتور المتسلط هو فرد تنصبه جماعة من حوله متقدة العقول وقد شاهت أفكارهم وتلوثت مابين طامع بمال واخر بسلطه ولولا تلك الزمرة الفاسده من استطاع ذاك الطاغيه من تدبر إخراج بولته

    ان استكانة الشعوب وجهلها وخنوعها هو الطاغيه

    في تلك الرواية قتل الطاغيه من زمرة لم تتعدي أربع أفراد دفعهم الحقد والثأر ومنهم من تحركت انسانيته لوعي بحقيقة الانسان

    وكذا كل طاغية تقيمة الشعوب ليجسد ضعفها وجهلها واستكانتها

    أكرر الطاغية هو الخنوع انعدام الوعي زوال الشرف

    فقد الانسان هويته وجهله بحقيقته اطماعه وخبث نفسه

    ووضاعة أهدافه وانعدام مبادئه وترهلها وانحرافها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    هناك في جزيرة هيسبانيولا، التي تقسم لقسمين، الثلث الغربي دولة هايتي، وفي باقي القسم الشرقي جمهورية الدومينيكان، حيث تدور أحداث الرواية في الدومينيكان تحديداً.

    يتناول يوسا فترة حكم الديكتاتور رافائيل ليونيداس تروخيو مولينا، التيس أو المنعم وأبو الوطن الجديد، تلك الفترة التي انتهت باغتياله، بعد أن حكم بلاده ثلاثين عاماً 1930-1961، أتخم فيها شعبه بجنون العظمة الذي وصل إليه.

    وصف يوسا أحوال البلاد بدقة بالغة، سياسياً واقتصادياً واجتماعياً، بما فيها مذبحة بارسلي بحق الهايتيين والنكات التي ذاعت آنذاك عن طريقة كشف الجيش الدومينيكي للهايتيين، وأيضاً قتل ثلاثة من الأخوات ميرابال-حيث تم تنظيم اليوم العالمي للعنف ضد المرأة في ذكرى وفاتهن، وحتى رقصة المورينغي الوطنية.

    أهم مثالب هذه الرواية، كان الأسماء الصعبة للشخصيات وتداخلها ببعضها مما يؤدي إلى صعوبة التمييز بينها، وأيضاً السرد الطويل غير المبرر أحياناً وخاصة عند تداخل الشخصيات.

    إن كنت مهتماً بقراءة تاريخ البلدان البعيدة في رواية، عليك بهذه الرواية ففيها تفاصيل دولة كاملة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    يا لهذه الرواية الممتعة تدور الرواية عن بلد لم أكن أعلم عنه شيئا هي جمهورية الدومينيكان و زعيمها الطاغية توريخيو الذي حكمها أكثر من ثلاثين عاما حكما تعسفيا فكانت نهايته خير نهاية و هي أفضل نهاية يستحقها هذا الدكتاتور و هي إغتياله

    الرواية أحداثها ممتعة من بدايتها إلي نهايتها تشبه حال بلادنا العربية أنصح بقرائتها بشدة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية جميلة تصور حياة الدكتاتور في ادق تفاصيلها وتعرض انهيار دولة القمع والتعذيب المفاجئ وبشكل درامي ... ورغم كلاسيكية السرد وجفاف الرواية في مساحات كثيرة منها الا انها رواية مهمة لنا نحن سكان العالم الثالث المسكونون بالقمع وبالاضطهاد.. ترجمة صالح علماني وذوقه يستحق الاحترام دائما فشكرا له ولكم

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رواية كئيبة تركت طعم مر كالعلقم في فمي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون