رام الله الشقراء (رواية) - عباد يحيى
أبلغوني عند توفره
شارك Facebook Twitter Link

رام الله الشقراء (رواية)

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

"كنت أتساءل إن كان هنالك صنف من الرجال يقوى على مقاومة كلّ هذا، أو كان سيصمد إلى هذه المرحلة". "وأنا أمشي إلى جانبها وأهوي في الرغبة كنتُ أتذكر كالثمل كلّ الأحاديث عن شارع المكتبة، عن درج الشاعر الطويل حيث تبادل نشطاء الإنتفاضة الأولى المنشورات السريّة وخبأوا بيانات القيادة الموحدة للإنتفاضة، وها أنا أخطو قربه وأتحاشى النظر، مع أنّه اليوم أليفٌ ملوّن لا يصلح إلا للقاءات العشاق أو طالبي المتعة والممنوعات". "كنت أشعر أنّ كلّ لذّات الدنيا وشهواتها تجتمع لتحلّ في بدني، والشقراء تستدعيها تباعاً". "رام الله الشقراء" إنها الرواية التي تجعلك تقف على مرتفع تنظر منه إلى الواقع، ليس لتبتعد عن الحدث بل لتبقى قريباً عن ذاتك التي تصنع كل شيء، إنها الإجتماع الإرادة مع العجز في زمنٍ يفرضُ فيه الآخر الغريب طريقته في التنصُّل من الأخلاق، بحيث تغدو بلا قيمة، وعندما يصبح الإنسان متفلتاً من ثوابته يستهون القيام بأي عملٍ مشين، ولا يستطيع إنجاز أي عمل لأنه في ضياع، فيفقد القدرة على الإبداع، وبالنتيجة على المقاومة والنهوض. وهنا يحقق المحتلٌّ أهدافه في بث روح العجز عن طريق فنِّ خبيث إسمه الإلهاء.
عن الطبعة
  • نشر سنة 2013
  • 144 صفحة
  • ISBN 9953686440
  • [ردمك 13] 9789953686448
  • المركز الثقافي العربي

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

أبلغوني عند توفره
3.4 17 تقييم
89 مشاركة

اقتباسات من رواية رام الله الشقراء (رواية)

“... كما يقول رشدي متهكما: "بين كل ثلاثة أجانب في رام الله ، أربعة إسرائيليين

مشاركة من zahra mansour
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية رام الله الشقراء (رواية)

    20

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    في جلسة ليلية واحدة أنهيتها، بعد أن كانت على رف الانتظار لوقت. من ناحية النوع الأدبي لم أشعر أنها رواية بقدر ماهي نص سردي أو رسائل بين شخصيتين حول رام الله وتحولها.

    هناك ما أعجبني من حيث الوصف والنقد واختلاف رأيي الشخصيتين حول بعض التحولات. رغم واقعية الانعطافات الخطيرة في المجتمع الفلسطيني في الضفة وغزة بعد أوسلو وخاصة بعد الانقسام حيث تركزت الأسلوة في الضفة أكثر. وهو معروف للمهتمين حتى لو لم يتح لنا زيارة رام الله. لكن ما أفقد النص نجمتين في تقييمي هو حس التعمييم..والمباشرة في التحريض والتقييم باتجاه واحد، وعدم ترك الشخصيات المشار لها أن تتفاعل وتظهر لنا ذاتها على طول النص، إلا في بعض المواضع، أو في التحول في تصرف كاتب الرسائل نفسه حينما قابل الأمريكية

    يرعبني تعميم الفضيلة أو الرذيلة على مدينة بكاملها، خاصة بعد أن قلب الشباب الفلسطيني ظهر المجن خلال موجة القدس الانتفاضية لا يمكننا قولبة مدينة بأكملها رغم أن عملية صناعة الفلسطيني الجديد المسالم المستلم تجري على قدم وساق وهناك الكثير من الجناة والضحايا.

    لكن يحسب له الشجاعة في الطرح وتحليل الظواهر والسقوط وإثارة الأسئلة، مع تحفظي على الوقوع في فخ العداء للآخر سواء كان أجنبيًا أو يمتلك هوية جنسانية مختلفة وغيره

    هذه الفقرة في البدايات أعجبتني

    "سقف الحرية لا يعرف استقرارا، هو في انخفاض دائم، ورفعه هو مقاومة لهذا الهبوط الذي سيطبق على الجميع يوما، وأي فهم لتوسيع الهامش بصيغ هادئة لن ينجح حتما، ما يجري هو إلى المعركة أقرب منه إلى أي شيء آخر."

    6 فبراير 2017، غزة. (قبل أخبار منع روايته الأخيرة)

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    استفتح الكاتب عباد يحي روايتة " رام الله الشقراء " بعبارة :"أحيانا يكفي أن تضغط print out على أرشيف مراسلاتك في الفيس بوك لتكون لديك ( رواية ) ما .

    ان هذه الجملة هي حقيقة الرواية فما هي الا (رسائل فيسبوكية ) بين رجل وامراه من خلالها ينقد الكاتب مجتمع رام الله الحديث وما طرا عليه من تغيرات سلوكية واجتماعية وكيفيه تاقلم المجتمع الفلسطيني الحالي في رام الله مع الواقع والاجانب والاسرائلييين لنجد تغيرا في ملامح الهوية الفلسطينية التي قد تغيرت فلم تعد النظرة الي الفلسطيني بانه الشخص لذي سلبت ارضة ووطنه بل تجده هنا شخصا قابلا للتطبيع مع الوضع الحالي ومتعايشا معه.

    حتى عادات وتقاليد السكان تغيرت وباتت اكثر تحرراوتطبعت بالوجود الكثيف للمجتمع الغربي فيها كما وينتقد الكاتب السلطة والحركات الفنية والثقافية.

    الرواية تركز على التراجع الفكري والاخلاقي في رام الله واثر الغزو الغربي ويطرح علاقة الاجانب في رام الله مع الفلسطينيين بين الشباب الفلسطينيين والشابات الغربيات وعلاقه الذين يمارسون الشذوذ مع فتيه فلسطيين وقد كان الحديث عن هذه المواضيع فجا بعض الشيء.

    لم اجد للروايه القوية مكانا من حيث الابداع او الشخصيات او الحبكة ما وجدته هو اقرب الى التقرير الصحفي او البحث الاجتماعي الذي يقدم اسقاطات على الواقع والوضع الراهن في رام الله ولربما لو نشرها بهذه الطريقة لكانت اقوى واعمق

    لا اعتقد لو استبدلنا رام الله ببلده اخرى ان تحظى الرواية بنفس الاهتمام فان التعاطف مع القضية الفلسطينية سيكون هنا سيد الموقف فلا يسعنا ان لا نتعاطف مع فلسطين القابعة في القلب فهي الارض والوطن المسلوب اشتياقنا لارضها وشوقنا لان نشتم رائحة ترابها قد يجعلنا نتقبل ونحب وندافع عن اي عمل يحمل اسمها او اسم جزء منها لانها ببساطة فلسطين الحبيبة.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    من أول الكتاب بتقعد تسأل حالك معقول هاي رام الله !!

    معقول كل اللي بحكيه عن مدينة فلسطينية عربية ومحتلة كمان!

    لكن للأسف هاد واقع حالي مرير أي حدا زار رام الله رح يأكد ع المعلومات الظاهرة للعيان واللي عن جد بسرعتها أسرع من أي شي تاني، بالنسبة للأخلاقيات اللي ذكرها كانت صادمة لأنه ما بتخيل انه الوضع يكون عنا هيك كأننا ولاية لاس فيغاس أو أي ولاية بأمريكا!!

    رام الله الشقراء عبارة عن رسائل أو خطابات متبادلة فيها كل الحقائق المريرة سياسياً واجتماعياً واقتصادياً

    تجول عباد في شوارع رام الله وفي ثقافتها،، دخل وبيّن ووضح كيف الحضور الاجنبي الطاغي والثقافات الاجنبية قاعدة بتنصهر برام الله

    بشوارعها، بمطاعمها ، بفنادقها، بثقافتها، بناسها حتى بباراتها !!

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    "رزمة أسئلة تتعلّق بكلّ تفاصيل حياتهم كانت مفتوحة دومًا ويهربون منها، حتى أصبحت حالة التساؤل عادية، وأسلموا أنفسهم لتيّار حياة "اختاروها" ويحاجّون بأنها خير من حياة كثيرين".

    إنها رام الله، المدينة التي كان اسمها في عناوين ثلاثة روايات لعبّاد يحيى، وفي روايته "الشقراء"، كانت رام الله هي البطل هنا، في ظل كون الرواية عبارة عن رسائل فيسبوكية بين صديقين، يطرح عبّاد فيها التساؤل الذي يبدو واضحًا ومحددًا: "ليش هنالك أجانب كثيرون في رام الله؟ ماذا يفعلون؟ لماذا جايين".

    غير أن الرواية تحوي كثيرًا من المبالغات التي ذاك تبتعد عن ذاك السؤال ، منها مثلًا المبالغة الواضحة عندما طرح إحدى الراوييْن فكرته وهاجسه حول تسمية أسماء الشوارع القريبة من مقرات "سلطة أوسلو" بأسماء شهداء وشخصيات فلسطينية.

    وبالإضافة لقضية الطوابير في مكاتب الارتباط المدني الفلسطيني التي تنتظر استصدار تصاريح لزيارة الأراضي الفلسطينية المحتلة، يبدو ردّ فعل الراوية مبالغ به كثيرًا خصوصًا مع مقارنتها للمنظر مع مناظر الاستشهاديين الفلسطينيين الذين يقفون في طوابير لانتظار تفجير أنفسهم في الاسرائيلين، فلم تفكّر ربما أن مَن يقفون في تلك الطوابير ، هم مثلا أشخاص يرغبون بزيارة أهاليهم في "الداخل" والفردوس المسلوب..

    وعمومًا تتسم الرواية بوجود انتقادات حقيقة واقعية لأشياء يستطيع جميع الفلسطينيين ملاحظتها والتمييز أنها ليست طبيعية، مثل أعداد الأجانب في المدينة، والحديث عن تنظيم النسل في القرى الفلسطينية، وملاحظات "مسيو نجيب" التي يكتبها حول سلوك الفلسطينيين، والفرق بين التراث والآثار وتحويل "المقاومين" إلى "ممثلين"..جميعها أشياء نتفق أنّ هنالك "إنَّ" فيها.

    أما بخصوص نهاية الرواية "الصادمة نوعًا ما" فهي تؤكّد أن الشباب الفلسطيني "الوطني المثقف" مثله مثل بقية الشباب، وهو عادي في النهاية، من الوارد جدًا ألّا يقدر على مقاومة الإلهاء، تحديدًا إن كان أشقرًا.

    وأسهب عبّاد في شرح هذه الفكرة بالتحديد في روايته اللاحقة "جريمة في رام الله".

    عمومًا إنها مدينة التناقضات، رام الله، "والأدهى أنها رام الله المحتلة".

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لا بد أن الكتاب يعرض لصورة مهمة من صور الواقع الحالي، صورة نأبى أن نعترف بها، ربما لو كان الكاتب أكثر رهافة في الكتابة وفي التعامل مع بناه القصصية لكان قد فاق كافر سبت بكل تأكيد .

    مشكلتي مع هذا النص، أنه من الصعب جدا أن يتم تجنيسه ب " رواية " ، مهما حاولت والتمست للنص أعذارا، يبقى النص دائما كمقال طويل تتخلله قصص قصيرة جيدة جدا الى ممتازة .ربما يعود السبب إلى شخصية المؤلف وبنائه النص من واقع دراسته لعلم الاجتماع، يمكنني أن أتخيل الكاتب وهو يمشي في شارع ركب ساهما يركب ويحلل المجتمع ويكتب ملاحظاته في قصاضات من الورق - او الذاكرة ان كان يمتلك واحدة حديدية- ومن ثم يرسلها لصديقة ما على الفيس - كما يبدو في النص- فترد هي بملاحظتها. يجمع النص او يجمع ربما ملاحظاته والردود التي اختلقها في ذهنه على ملاحظاته في كتاب ثم يجنسه باسم رواية !

    ويفوته أن هناك عملا أكبر على النص لم يقم به، كبناء شخصيات متطورة - وان كانت الشخصية الرئيسية قد ابدت تحولا لا تطورا في نهاية النص لكنه تحول مقتضب وسريع لدرجة اني فوجئت كيف سقطت بمثل هذه السرعة المدهشة وخلال فصل واحد واعدت القراءة خوف أن اكون قد اغفلت شيئا ما - . او كبناء حبكة ما تنظم جميع افكاره لا حبكات متفككة قائمة على التراسل الخ ..

    ربما- وسيكون لديه كل الحق - سيأتي من يكتب لي هنا ويخبرني بأن البطل هو المدينة في هذه الرواية، وأن رام الله هي المسرح وهي البطل الذي يتغير وكل ما عداها فهو مجرد حدث فرعي بلا اهمية ، ما يستدعي كل هذا التشرذم، سيكون لديه كل الحق في ذلك . وسيكون هذا المنطلق هو المبرر الوحيد لدعوتها برواية .

    بالمناسبة، هي لغويا جيدة جدا، لم يقع المؤلف في أخطاء نحوية تذكر - هناك خطأ نحوي واحد تقريبا في النص .. -

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    احث فلسطيني من مؤلفاته: (رواية القسم 14،هاتف عمومي ..)

    رام الله الشقراء عنوان الرواية فيه رمزية عن رام الله التي تغير وجه الحياة فيها، وظهرت نماذج بشرية متباينة تسعي للتقليد الشكلي ،وتبني أنماط جديدة من الحياة تغاير طرقهم ،وتقاليدهم المحلية التي ميزتهم بالسابق .

    استوقفني غلاف الكتاب (ظل أسود لطفله تقبض بيدها على خيط في طرفه بالونات وتبدو الطفلة كأنها تطير لأعلى )

    الصورة موحية بالأمل الذي يتشبث به الفلسطينين مهما بدا تحقيق حلمهم بالعودة مستحيلا .

    الكاتب وفق في اختيار الرسائل بين جوليانو وبين صديقته كحيلة سردية مناسبة لنقل الأخبار بين الطرفين ،

    يكشف من خلالهما طرفا من المعلومات والمعارف بالشخوص والأماكن .

    والمفارقة تجلت حين طلب إخراج الفيلم الوثائقي وجوبه بالرفض رغم أنه يتاح التصوير للبعض بيسر

    وجوده في رام الله يقربه أكثر من الناس وطبيعة الحياة وتقدم صديقته نظريتهاالتي تري من البشرفي رام الله مثل عينات تجارب صالحة لتقبل التغيرات والاندماج فيها مما ينجم عنه تحول تدريجي في المجتمع وتغير صفاته وتقبل العناصر الغريبة وتبني أنماط حياتهم

    لم تعجبني الاستطرادات والمباشرة في طرح القضايا والوصف المغصل الصادم أحيانا ...

    نهى ✏

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لا اعتقد بتاتاً انها تستحق القراءة...انا لست ابنة رام الله لكنني من ساكنيهاـ لكن رام الله فيها عشرات الأشياء الرائعة والعريقة والتي تستحق التركيز عليها، رام الله المدينة التي تجمع المسيحيين والمسلمين بكل روعة فترى المسلم قبل المسيحي في احتفالات سبت النور في الفصح المجيد، فيها المسيحيين الذين قبل المسلمين يشاركون تفاصيل رمضان، فيها البلدة القديمة وضريح درويش الرائع فيها الشعب المسكين الذي أتى طالباً عملاً بعدما لم توفر له السلطة عملاً في مدينته ، واعتقد إن التقييم لبعض الاشياء جداً مبتذل ومنخفض المستوى ..لأول مرة بحياتي أندم على شراء كتاب ما، اعتقد ان الكاتب بالغ بتصويره بعض الاشياء واعتقد أن بعض الصفات المذكورة على بعض الاشخاص وبعض الاماكن يجب ان يحاسب عليه لان فيه تجريح قوي وذو مستوى منخفض يعمل على تعزيز الافكار النمطية والصور النمطية عن هؤلاء الاشخاص والاماكن لذا اعتقد انه مبالغ فيه ولا يعكس رام الله...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ما هذه النهاية البائسة غير المفهومة ؟!

    هل يعني أن ذلك الشخص الذي بدأ في المراسلات وانتقاد أوضاع رام الله قد سقط بوطنيته ومبادئه؟ انتهت برسالته عن ضعفه اتجاه اجنبية ، وهذا كان محور حديثه من البداية انتقاد هذه الظاهرة انجراف الفلسطينيين نحو الاجنبيات بشكل أعمى دون الاهتمام بخلفيتهن او هدفهن

    فهو يقول عنها بعدما وصل لمرحلة لا يستطيع المقاومة " ليست اسرائيلية ، وبالتأكيد ليس لدي ما قد يشغل بال الموساد" واذا سقط هذا الشخص فإنه يدل على نهاية مشئومة ! للأسف

    لأنه قال بداية أن الانحلال الاخلاقي يعني السقوط وطنيا ، وهذا ما يحدث في رام الله التي يحاولون جعلها العاصمة وكأنه قبلة الفلسطينيين جميعا وأرض الأحلام ، نعم فيها قد يتحول المقاوم الذي يحمل بندقية إلى ممثل مسرحي متوهما أن هذا نوع من المقاومة أقنعه به شخص مسرحي اسرائيلي!!!

    اخيرا نتوصل إلى أن رام الله مدينة عاهرة!!!

    لا شك أنها رواية مؤلمة .

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    3

    في رام الله نكتفي من الأشياء بأسمائها, هذا قدر محتوم يفتك بكل من يدخله.

    روايــة صادمـة وجريئة !!

    هاي الرواية أعطتني معلومات كنت غافله عنها وما بعرفها عن رام الله

    ما كنت عارفه إنو الوضـع سيء لهاي الدرجه !

    ما كنت بعرف انو هالقد الاحتـلال والتدخل الاجنبي ناهش في كل شبر من اراضيـنا سواء بثقافتنا ولا أراضينا ... والخ

    بقدر أقول إنو بعد قرأتي لهاي الرواية صرت واعيـة اكتر لكل شيء حوالي

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    لم أعش في رام الله سوى شهر واحد، لذلك لم أنصدم مما كتب هذا الشخص العظيم، وإن كنت قد أُبهرتُ بما طرح وطريقة تحليله لمجريات الأمور هناك والتي أتفق معها 100 بالمئة.

    نعم في تلك المدينة شعب غارق في كل شئ للاشئ!

    الثقافة أصبحت مطاعم وشراب، وجنس؛ نعم، وأذكر في 2006 عندما كنت في مشروع "ثقافي" كان المطعم الجزء الأهم في الموضوع!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تعكس بشكل واضح و مباشر الذي يحدث على أرض رام الله الآن من تغييرات مختلفة...

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كانت ضمن مجموعة المقترحات، ولكنني ندمت عندما أنهيتها

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون