لا أصدق أن يكتب د.أحمد شيئاً بهذا الإسفاف ..
الإسلوب وإقحام الثورة الغير موفق أفسد كل شئ ..
حين أنهيتها شعرت بغضب شديد .. لم أستفد بشئ أو أفهم ما تحمله من معنى ..
إن كانت تتحدث عن الثورة .. فإن الكاتبة نور عبد المجيد قد تناولتها في أروع صورها في روايتها "أحلام ممنوعة" وكانت أكثر واقعية وتأثيراً ..
لكن عندما قرأت وصف الثورة في "السنجة" شعرت أنني أقرأ موضوع تعبير يفتقر الإبداع
لم أشعر شئ سوى أنني أضعت الكثير من الوقت بقراءة هذا الهراء ..
(النجمتين دول إكراماً لإسم د/أحمد خالد توفيق لا أكثر )