السنجة > مراجعات رواية السنجة

مراجعات رواية السنجة

ماذا كان رأي القرّاء برواية السنجة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.

السنجة - أحمد خالد توفيق
تحميل الكتاب

السنجة

تأليف (تأليف) 3.4
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    فى حب د.أحمد خالد توفيق...

    أنا من عشاق قرائة د.أحمد خالد توفيق سواء رواياته أو كتبه أو مقالاته السياسية أو ترجماته أو نقده الفنى, ومكتبتى عامرة بجميع أعداد سلاسل ما وراء الطبيعة و سافارى و فاتازيا و روايات عالمية -التى أدين لها بالفضل فى تعريفى على عدد من أهم الروايات و الكتاب العالميين- والتى جمعتها على مدار عشرين عاما و لا زلت أقرؤها حتى الآن و أحتفظ بها لأبنائى عندما يكبرون إن شاء الله, فأنا حرفيا تربيت فكريا على يديه و آخرون طبعا منهم د.نبيل فاروق و إن لم يكن لأحد منهم ذات التأثير فى نفسى, و أعتقد أننى لست الوحيد الذى تأثرت به بهذا القدر بل الكثير جدا من أبناء جيلى على مستوى مصر و الوطن العربى.

    رغم هذا النجاح الكبير إلا أنه ظلم نقديا لفترة طويلة ربما بسبب نوعية كتاباته أو "شكلها", فبرغم تميز أسلوبه الشديد لم يتم التعامل معه ككاتب جاد -نقديا- إلا بعد إصداره لرواية "يوتوبيا" باعتبارها روايته الأولى, رغم قناعتى التامة أن بعض أعداد ما وراء الطبيعة لو كانت صدرت كروايات مستقلة بطباعة فاخرة لا ختلف تعامل النقاد معها تماما, و منهم على سبيل المثال لا الحصر: آكل البشر, أرض أخرى, حلقة الرعب, الكاهن الأخير, البيت, حكايات التاروت, إيجور, أسطورتنا, الجاثوم, بعد منتصف الليل, الرجال الذين لم يعودوا كذلك, أرض الظلام و أخيرا حامل الضياء.

    هذه الروايات لا تقل جودة فى الأسلوب و الأفكار إن لم تكن تفوق روايات ستيفين كينج مثلا , ولكن لا يحظى د.أحمد هنا بمثل تقديره المادى و الأدبى, فكأن النقاد يتجاهلون كتاباته لأنها مسلية أو لأن أغلفتها طفولية !!

    على أى حال يكفى د.أحمد ما زرعه من أفكار و قيم نبيلة, و ما حصده من حب و تققدير ملايين الشباب فى الوطن العربى بأكمله.

    كانت هذه مقدمة واجبة قبل التعرض بالنقد لأى من أعمال هذا الكاتب الكبير الذى لا توفيه الكلمات حق قدره.

    Facebook Twitter Link .
    14 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    0

    .

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السنجة هى ثانى عمل روائى طويل لأحمد خالد توفيق بعد روايته السابقة يوتوبيا التى كانت محاولته الأولى للتحرر من قيود الكتابة للنشأ, و فى رأيى أن هذا العمل أنضج من سابقه, فرغم إعجابى الشديد بفكرة يوتوبيا إلا أننى إفتقدت فيها أسلوب أحمد خالد توفيق المميز, حيث أحسست فيها أنه يحاول الهروب من صورته النمطية بتغيير أسلوبه وهو فى رأيى أهم ما يميزه.

    فى السنجة يكتب أحمد خالد توفيق بأسلوبه المميز المحبب إلى النفس رواية فى غاية السوداوية و التشاؤم للدرجة التى جعلتنى أقراها ببطء شديد حيث كنت لا أستطيع تجاوز جرعة محددة يوميا حتى لا أصاب بإكتئاب حاد !!

    و لكن ما ذنب الرجل و هو يكتب عن موضوع قاتم مثل العشوائيات و المهمشين ؟ الموضوع فى غاية الأهمية و لا يمكن تجاهله, و كونه تم تناوله من قبل لا يعنى أنه ليس هناك ما يمكن إضافته, فالمشكلة لا زالت قائمة لم تحل, ورايى أن تناول احمد خالد توفيق للشخصيات و أبعادها النفسية كان موفقا للغاية حيث أبرزهم كجناة ومجنى عليهم فى نفس الوقت, و أعجبنى بشكل خاص تناوله لنفسية الأنثى المرهفة المقهورة فى ذلك المجتمع و أعتقد أنه عبر عنها بأسلوب جيد جدا.

    فيما يخص جزئية الثورة التى علق عليها أغلب الأصدقاء هنا بأنها مقحمة على الأحداث, فأنا اختلف معهم تماما, حيث أرى أن كون الثورة وردت كحدث جانبى على هامش أحداث الرواية بلا تأثير حقيقى فى حياة أبطالها المهمشين و مصائرهم -إلا بالسلب فيما يتعلق بجزئية غياب الأمن و البلطجة- مقصود تماما و معبر جدا عن حقيقة مؤسفة هى فشل الثورة فى تحقيق أهدافها الرئيسية (عيش- حرية- عدالة إجتماعية- كرامة إنسانية) ما الذى تحقق من هذه الأهداف النبيلة على أرض الواقع؟ لا شىء للأسف و هذا ما عبرت عنه الرواية بإقتدار, و هذه الجزئية هى أكثر ما مسنى فى الرواية لكونها صادمة و مؤلمة و حقيقية جدا للأسف !!

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت أحسب أن د.أحمد خالد توفيق قد تعلم الدرس وأنه لن يكرر التجربة التي عبرها د.نبيل فاروق من قبل ،، كنت أتمنى أن لا يكتب د.أحمد خالد لمجرد أنه يجب أن يكتب ،، أن يكتب لأن دور النشر تريد أن تطبع

    في بداية الرواية يتوجه د.أحمد خالد بالشكر لأسماء يقول أنها شجعته على إكمال الراوية ونشرها ،، في الواقع - وبعد قراءة الرواية - لا أرى سبباً مقنعناً لهذا الشكر ،، فالرواية محبطة لدرجة كبيرة خاصة وأنها أتت بعد مجموعة أعداد أخرى محبطة من سلسلة ( ما وراء الطبيعة ) و ( سافاري ) ،، وبعد رواية رائعة كرواية يوتوبيا ،، للأسف لم يكن هناك داعي لنشر هذه الرواية

    هنا لن تجد رواية بل هي مسودة أو مشروع رواية لم تكتمل ،، وفكرة لم تختمر ،، فخرجت رواية ماسخة لا تسمن ولا تغني من جوع ،، رواية هي تجميعة لتيمات وأفكار وتعبيرات ( بالنص أحياناً ) استخدمها د.أحمد خالد من قبل في قصصه أو مقالاته ،، بداية من ذلك التمهيد في البداية والمقاطع المتكررة في أكثر من فصل والتي تشبه ما كتبه في ( أسطورة النافاراي ) ،، ومروراً بالتيمة الأساسية لرواية التي تشبه تيمة ( أسطورة العلامات الدامية ) ،، حتى النهاية الشبيهة بنهاية ( أسطورة شبه مخيفة )

    نصيحة لكل من يحب د.أحمد خالد ،، لا تقرأ هذه الرواية ،، الرواية فيها خيبة أمل قاتلة

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كيف يمكنك صنع رواية من لاشىء؟

    الإجابة بسيطة ومتجلّية لأي قارىء متمرّس في سلسلة ما وراء الطبيعة

    عليك أولاً أن تخلق الأسطورة..تُحدّث الرفاق عن شىء ما يحدث غير أنه لم يحدث فعلاً,وفي بدء الحكاية تلقي إليهم بتساؤلٍ ما,تقول لهم :تذكروا هذا السؤال جيداً,سنعثر على الإجابة فيما بعد.

    بعدها يتوجب عليهم تصديقك..الأمور هكذا دائماً,وهم دائماً مايصدقون

    بعد هذا كل مايتوجب عليك فعله هو إغراق رفاقك بوابل من الشخصيات وسلسلة لا تنتهي من الأحداث,في نهاية الأمر ستخبرهم انها مجرد اسطورة من اختلاقك..لن يصدقوك,ربما لأن الرواية اكثر واقعية من أن تكون من وحي الخيال

    أو ربما لأنك أقل من أن تزرع فكرة بدواخلهم وتجعلها قابلة للتصديق بهذا الشكل

    حيلة قديمة برع فيها أحمد خالد توفيق كهادم لأساطير هو من اختلقها في المقام الأول,أتحدث عنه في سلسلة ما وراء الطبيعة.

    والآن يبقى السؤال..هل فعل هذا حقاً في روايته؟

    الإجابة القطعية هي لا..

    لنرى ما حاول تطبيقه أحمد خالد توفيق في الرواية

    في بادىء الأمر يحدثك عن عصام الشرقاوي وعن اختفاءه..يحدثك أنه آخر مرة قد شوهد في دحديرة الشناوي,وأن في الصفحات القادمة سنعرف سوياً أين اختفى عصام الشرقاوي بالتحديد.

    ينتهي تمهيده للرواية هكذا ثم ما يلبث أن يقحمك في دائرة لا تنتهي من شخصيات الحارة,عباس الدلجموني..حماصة..حسين..صلاح..ابراهيم..والأهم من كل هؤلاء هي عفاف

    كل هذا جميل..ولكن ما كان يُفترض حدوثه هو أن يندمج القارىء مع تفاصيل حياة عفاف والمحيطين ويتغافل تماماً عن عصام الشرقاوي,فما ان يفاجئك به الكاتب في النهاية وأنه لا توجد في الأساس دحديرة الشناوي وأن كل الشخصيات من اختراع عصام,بل والأكثر من هذا أنك تتحرك داخل عقل عصام منذ البداية,يحدث ماكان يفترض حدوثه للقارىء من اعجاب بالفكرة.

    ولكن تلك الخدعة لم تحدث بشكل فعلي,أو ربما السحر انقلب على صاحبه

    فالفصول البسيطة التي كان يتعرض فيها لجوانب من حياة عصام _والتي كان من المفترض بها أن تكن وسيلة خداع أو تمويه_كانت السبب الأول الذي جعلني اتساءل عن دور عصام في كل هذا بدلاً من أن اتناساه تماماً وأندمج مع عفاف وتعدديتها!

    أراد أن يلقي إليك بطعم تلتقطه..فتحول الطعم لنقطة ضعف,أو لعلنا نقول طرف الخيط الذي يكشف لك حيلة الساحر كلها!

    ـــــــــــ

    كان هذا بالنسبة للحكاية ..الرواية ,والحبكة التي كان من المفترض أن تماثل في دقتها حبكة رواية نادي القتال ..على اختلافيهما بالطبع!

    ولكن الفكرة تحتسب إليه على كل حال

    أما بالنسبة للسرد,فحدّث ولا حرج ..

    جرعة كآبة مفرطة تجاوزت حدود كآبة يوتوبيا,جعلتني أستشعر انه استدعى كل غضب العالم أثناء كتابته لتلك الرواية..ساخط على كل شىء وأي شىء..وبالطبع لابد من إقحام عبثي للثورة والنظام القديم ومسئوليته عن كل ما يحدث

    عن حياة عفاف البائسة..عن ضرب أبيها المبرح لها في حادثة بلوغها الشهيرة..عن حادثة التحرش بها في السوق وهي طفلة,لم أنتظر سوى تحميله النظام السابق مسئولية الإسهال الذي أصاب نوال وهي في شقة عصام..

    أتدرون؟ ربما هو مسئول عن هذا بالفعل!!

    انتهيت من الرواية وقد خيّمت عليّ حالة من الوجوم كفيلة بإصابة البقرة الضاحكة بالاكتئاب.

    ــــــــــــ

    أما عن البنية ..

    فالرواية مفككة برغم كل محاولات الكاتب لجمعها في قبضة واحدة,لم تنل أية شخصية حقها الكافي من رسم لأبعادها وكتابتها..,لم أستطع التركيز في كل الشخصيات أو حتى

    التركيز في شخصية واحدة,حتى أنني أحياناً كنت أتساءل في بلاهة "هو مين بيكلم مين؟"

    لا يوجد حتى وتيرة ثابتة للسرد أو عمود فقري تتوالى عليه الأحداث بالتبعية

    رواية من طراز . كل حاجة فيها سليمة بس لوحدها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    للأسف لست من متابعي دكتور توفيق من صغري .. فقط في مكتبتي ما لا يزيد عن 3 او 4 كتب لهذا العظيم لكنها كانت كافية بأن تأسرني به

    هذا ما أردت أن أنوه عنه بدايةً بعد شعوري المناقض لما قرأته عن هذا النقد الكاسح

    هذا مقطع من إحدي مقالات "افلام الحافظة الزرقاء" للدكتور احمد خالد توفبق وهو يتحدث عم فيلم

    pulp fiction

    "القصة يعرفها كل القراء غالبًا فلن نطيل الكلام عنها، وإن كنّا نذكّر القارئ بأنها تنتمي لأسلوب السرد غير الخطي، وتحوي عدة قصص متداخلة.. القصة "أ" تدور أمامنا بينما يمكن أن نرى لمحة من القصة "ب" في الخلفية، ثم ننتقل للقصة "ب" فنرى لمحة من القصة "أ" والقصة "ج". هذا الأسلوب الذي يبدو واضحًا جدًا في فيلم "مدينة الخطيئة" مثلاً، لكن هناك قصة واحدة تضع عباءتها على كل شيء. يطلقون على طريقة السرد هذه "السرد الدائري"."

    " وأتسائل ..ألم تشاهدوا فيلماً للعبقري "كونتين تارانتينو" !!

    هذم احدي المقالات التي اقتبست منها المقطع السابق.. يشرح فيها كيف صُنع فيلم بهذه الطريقة .. هو الرابع عالميا علي موقع imdb

    ****

    دكتور خالد كتب نقدا في الرواية يعلم أن معظمنا سيتفق عليه "دحريرة الشناوي" .. كان يمقت هذه العناوين التي توحي بأن المكان هو البطل, في هذ النوع من القصص يكون العمل شبه هندسي صف"دحريرة الشناوي" .. صف الشخصيات ... تقريبا تكون قد انتهيت."

    أعتقد أنه كان يناجينا بهذا : هذا ما ستلاحظونه .. لن أكلفكم عناءه انا توليت أمره ..هيا ابحثوا عن غيره !

    إبحثوا في إبراهيم وحلمه

    عن عصام وكيف بلعته روايته !!

    ألم تشتاقوا إلي تشبيهاتي الساخرة

    ألم تشتاقوا إلي من يكتب بكلماته عن دواخلكم

    إبحثوا عن الجيد ..فالسئ أنا توليت أمره .

    !!

    ...............

    بعيدا عن الرواية ونقدها, شئ يتعلق بكتابات دكتور توفيق وهو أنه الكاتب الاكثر قربا لدي الشباب

    توجد مقولة تقول"

    "يظن كل شخص فينا أنه مختلف عن الاخرين وهذا ما يئولنا الي نتيجة مضحكة .. اننا كلنا متشابهون!!"

    واعتقد أن هذا ما اثبته دكتور توفيق :)

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    إيه ده كله إيه ده كله إيه ده كله !

    إيه اللى انا قريته ده ! بقى هى دى رواية لاحمد خالد توفيق ! حد يقول كلام غير ده ! مش معقول بجد ده لو واحد كاتب لسه مبتدئ ميكتبش نص بالشكل ده

    السبحة ولا السنجة ولا السيجة ولا السرنجة ولا السرجة .. رواية بتجيب تشتت ف الذهن من كتر الشخصيات والاحداث اللى فيها واللى شايفاها من وجهة نظرى ملهاش اى لازمة .. حسيت وانا بقرأ الرواية ان المؤلف تعمد انه يكتر الشخصيات واكن ده هيخلى الرواية احلى وده طبعا كان ليه نتيجة العكس

    حوار ان كل واحد شايف عفاف بطريقته .. مرة شغالة ف محل طُرح ومرة شغالة ف كوافير ومرة شغالة ف محل فراخ وكل واحد عامل يتخيل ويحكى .. الحوار ده فكرنى بحلقة من مسلسل راجل و6 ستات لما كان عادل ورانيا عاوزين يخرجوا ومش عاوزين حد معاهم من آل البيت فافتعلوا خناقة وكل واحد فيهم بيحكى اللى حصل من وجهة نظره وبشكل مخالف للتانى حتى رمزى لما جه حكى عن حاجة تالتة خالص .. ما علينا

    كتر الشخصيات ف الرواية - واللى قولته قبل كده - خلانى من غير قصد انسى الشخصيات او انسى هى مين دى اصلا وكنت ف الاول برجع لفوق عشان افتكر بس من كتر الاحداث نسيت وده اثر ع درجة استمتاعى بالراوية ده لو ف استمتاع اصلا !

    نيجى بقى للكارثة الكبيرة .. إيه لازمتها يا د / أحمد إقحام الثورة ف نص الرواية ؟ .. احنا لو شيلنا الجزء ده كلها ولا هيكون ليه أى تأثير يذكر ع المتن نفسه فإيه لازمته بقى ولا هو مجرد تماحيك ف اسم الثورة عشان الرواية تتقرى اكتر ؟!

    بصراحة لما سمعت رأى كتير من الناس اللى بثق فيهم وف رأيهم ف الرواية دى قبل ما ابدأ فيها كنت فاكرة رأيهم مبالغ فيه بس لما قريتها بنفسى حسيت ان رأيهم هين عليها بجد

    نجمتين فقط لاسم خالد توفيق ليس إلا

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أجلت قراءة الرواية دي كتير اوي ومش عارفة ليه، الرواية شيقة جدا، أبطالها معظمهم من طبقات مصر المطحونة من سكان العشوائيات وبتتحكي على لسان ومن وجهة نظر مواطن مثقف من الطبقة الوسطى بيحاول يفهم الطبقة دي من الناس عايشة ازاي

    اكتر رواية من روايات العراب الله يرحمه مهضوم حقها

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    روايه التباديل و التوافيق

    لكل شخصيه عشرات الاحتمالات بعشرات السيناريوهات...كل هذا العدد من الاحتمالات على درجات مختلفه من الصحه و الصدق لكنها تظل موجوده فى النهايه دون مواربه

    السنجة...السيجة...السرنجة...السبحة..السرجة

    من يهتم؟؟ ربما كل ذلك...ربما اسم سادس او الكل او لا شئ على الاطلاق

    هل كانت عفاف تعمل فى محل مجزر الدجاج...الكوافير...محل بيع الحجاب؟؟..من يهتم...ربما كانت...ربما لا...ربما مزيج من الكل

    هل كان ابراهيم فى الحلم ام فى الواقع؟؟ هل حياته فى الساحل الشمالى الاصل ام فى الحاره؟..هل زوجته تلك التى تبحث على المشاجره مع "جوز المره عطيات" ام انها تلك الغاده الشقراء....هل مات فى المستشفى بالصفرا و الكبد..امممم هل مات اصلا؟...هل هو الان يتعفن فى باطن الارض م فى طريقه لانجلترا؟؟؟...من يعرف؟؟...من يهتم...ربما حال ثالث او لا شئ او مزيج من الكل

    هل حماصه ثورى؟؟ هل بلطجى؟؟ هل هو موجود اصلا؟؟ من يهتم ؟؟...ربما

    **************************************************

    لكن على الجانب الواقعى

    هل كان لدخول الثوره دورا بناء فى الروايه؟؟؟...رأيى لا بالعكس دخول احداث التحرير اثار الغثيان عندى...ربما لانى مللت من اصرار مؤلفينا على اقحام التحرير فى اى معنى او مغزى يريدون توصيله

    هل لعب هذه التنقيه الرائعه فى البناء الدرامى دور ايجابى فى توصيل هدف الروايه؟؟ اجاوب ايضا بلا بل ازادت من توتر الروايه و تشتتها و ابعدتها عن هدفها اذا كانت اصلا ذات هدف

    هل هى روايه عن العبثيه بلمحات تكنيك عاليه و عالم لا نهائى من التبدايل و التوافيق؟؟؟...ام روايه واقعيه عن الحاره و الظلم و المهمشين و الثوره؟؟؟....لا ارتاح للمزج بين النوعين لذا لم ارتاح لتلك الروايه...لان الكاتب اللى بيحاول يعمل كل حاجه مع بعض بيتوه قارئه عالفاضى

    امممم ربما مبالغ فى تقديرها شويه

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    ألف إشارة استفهام ؟؟؟؟؟؟؟ وألفين إشارة تعجب !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! و o_O

    يا للخيبة ..أعتبر قرائتي لهذه الرواية مضيعة للوقت لا أكثر ):

    وكأنها متاهة وألغاز لا حلول لها حتى أنني لم أستطع حفظ أسماء أبطالها لكثرتهم وتداخلهم ...أنا حزينة

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    2

    كيف يمكنك صنع رواية من لاشىء؟

    الإجابة بسيطة ومتجلّية لأي قارىء متمرّس في سلسلة ما وراء الطبيعة

    عليك أولاً أن تخلق الأسطورة..تُحدّث الرفاق عن شىء ما يحدث غير أنه لم يحدث فعلاً,وفي بدء الحكاية تلقي إليهم بتساؤلٍ ما,تقول لهم :تذكروا هذا السؤال جيداً,سنعثر على الإجابة فيما بعد.

    بعدها يتوجب عليهم تصديقك..الأمور هكذا دائماً,وهم دائماً مايصدقون

    بعد هذا كل مايتوجب عليك فعله هو إغراق رفاقك بوابل من الشخصيات وسلسلة لا تنتهي من الأحداث,في نهاية الأمر ستخبرهم انها مجرد اسطورة من اختلاقك..لن يصدقوك,ربما لأن الرواية اكثر واقعية من أن تكون من وحي الخيال

    أو ربما لأنك أقل من أن تزرع فكرة بدواخلهم وتجعلها قابلة للتصديق بهذا الشكل

    حيلة قديمة برع فيها أحمد خالد توفيق كهادم لأساطير هو من اختلقها في المقام الأول,أتحدث عنه في سلسلة ما وراء الطبيعة.

    والآن يبقى السؤال..هل فعل هذا حقاً في روايته؟

    الإجابة القطعية هي لا..

    لنرى ما حاول تطبيقه أحمد خالد توفيق في الرواية

    في بادىء الأمر يحدثك عن عصام الشرقاوي وعن اختفاءه..يحدثك أنه آخر مرة قد شوهد في دحديرة الشناوي,وأن في الصفحات القادمة سنعرف سوياً أين اختفى عصام الشرقاوي بالتحديد.

    ينتهي تمهيده للرواية هكذا ثم ما يلبث أن يقحمك في دائرة لا تنتهي من شخصيات الحارة,عباس الدلجموني..حماصة..حسين..صلاح..ابراهيم..والأهم من كل هؤلاء هي عفاف

    كل هذا جميل..ولكن ما كان يُفترض حدوثه هو أن يندمج القارىء مع تفاصيل حياة عفاف والمحيطين ويتغافل تماماً عن عصام الشرقاوي,فما ان يفاجئك به الكاتب في النهاية وأنه لا توجد في الأساس دحديرة الشناوي وأن كل الشخصيات من اختراع عصام,بل والأكثر من هذا أنك تتحرك داخل عقل عصام منذ البداية,يحدث ماكان يفترض حدوثه للقارىء من اعجاب بالفكرة.

    ولكن تلك الخدعة لم تحدث بشكل فعلي,أو ربما السحر انقلب على صاحبه

    فالفصول البسيطة التي كان يتعرض فيها لجوانب من حياة عصام _والتي كان من المفترض بها أن تكن وسيلة خداع أو تمويه_كانت السبب الأول الذي جعلني اتساءل عن دور عصام في كل هذا بدلاً من أن اتناساه تماماً وأندمج مع عفاف وتعدديتها!

    أراد أن يلقي إليك بطعم تلتقطه..فتحول الطعم لنقطة ضعف,أو لعلنا نقول طرف الخيط الذي يكشف لك حيلة الساحر كلها!

    ـــــــــــ

    كان هذا بالنسبة للحكاية ..الرواية ,والحبكة التي كان من المفترض أن تماثل في دقتها حبكة رواية نادي القتال ..على اختلافيهما بالطبع!

    ولكن الفكرة تحتسب إليه على كل حال

    أما بالنسبة للسرد,فحدّث ولا حرج ..

    جرعة كآبة مفرطة تجاوزت حدود كآبة يوتوبيا,جعلتني أستشعر انه استدعى كل غضب العالم أثناء كتابته لتلك الرواية..ساخط على كل شىء وأي شىء..وبالطبع لابد من إقحام عبثي للثورة والنظام القديم ومسئوليته عن كل ما يحدث

    عن حياة عفاف البائسة..عن ضرب أبيها المبرح لها في حادثة بلوغها الشهيرة..عن حادثة التحرش بها في السوق وهي طفلة,لم أنتظر سوى تحميله النظام السابق مسئولية الإسهال الذي أصاب نوال وهي في شقة عصام..

    أتدرون؟ ربما هو مسئول عن هذا بالفعل!!

    انتهيت من الرواية وقد خيّمت عليّ حالة من الوجوم كفيلة بإصابة البقرة الضاحكة بالاكتئاب.

    ــــــــــــ

    أما عن البنية ..

    فالرواية مفككة برغم كل محاولات الكاتب لجمعها في قبضة واحدة,لم تنل أية شخصية حقها الكافي من رسم لأبعادها وكتابتها..,لم أستطع التركيز في كل الشخصيات أو حتى

    التركيز في شخصية واحدة,حتى أنني أحياناً كنت أتساءل في بلاهة "هو مين بيكلم مين؟"

    لا يوجد حتى وتيرة ثابتة للسرد أو عمود فقري تتوالى عليه الأحداث بالتبعية

    رواية من طراز . كل حاجة فيها سليمة بس لوحدها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كيف يمكنك صنع رواية من لاشىء؟

    الإجابة بسيطة ومتجلّية لأي قارىء متمرّس في سلسلة ما وراء الطبيعة

    عليك أولاً أن تخلق الأسطورة..تُحدّث الرفاق عن شىء ما يحدث غير أنه لم يحدث فعلاً,وفي بدء الحكاية تلقي إليهم بتساؤلٍ ما,تقول لهم :تذكروا هذا السؤال جيداً,سنعثر على الإجابة فيما بعد.

    بعدها يتوجب عليهم تصديقك..الأمور هكذا دائماً,وهم دائماً مايصدقون

    بعد هذا كل مايتوجب عليك فعله هو إغراق رفاقك بوابل من الشخصيات وسلسلة لا تنتهي من الأحداث,في نهاية الأمر ستخبرهم انها مجرد اسطورة من اختلاقك..لن يصدقوك,ربما لأن الرواية اكثر واقعية من أن تكون من وحي الخيال

    أو ربما لأنك أقل من أن تزرع فكرة بدواخلهم وتجعلها قابلة للتصديق بهذا الشكل

    حيلة قديمة برع فيها أحمد خالد توفيق كهادم لأساطير هو من اختلقها في المقام الأول,أتحدث عنه في سلسلة ما وراء الطبيعة.

    والآن يبقى السؤال..هل فعل هذا حقاً في روايته؟

    الإجابة القطعية هي لا..

    لنرى ما حاول تطبيقه أحمد خالد توفيق في الرواية

    في بادىء الأمر يحدثك عن عصام الشرقاوي وعن اختفاءه..يحدثك أنه آخر مرة قد شوهد في دحديرة الشناوي,وأن في الصفحات القادمة سنعرف سوياً أين اختفى عصام الشرقاوي بالتحديد.

    ينتهي تمهيده للرواية هكذا ثم ما يلبث أن يقحمك في دائرة لا تنتهي من شخصيات الحارة,عباس الدلجموني..حماصة..حسين..صلاح..ابراهيم..والأهم من كل هؤلاء هي عفاف

    كل هذا جميل..ولكن ما كان يُفترض حدوثه هو أن يندمج القارىء مع تفاصيل حياة عفاف والمحيطين ويتغافل تماماً عن عصام الشرقاوي,فما ان يفاجئك به الكاتب في النهاية وأنه لا توجد في الأساس دحديرة الشناوي وأن كل الشخصيات من اختراع عصام,بل والأكثر من هذا أنك تتحرك داخل عقل عصام منذ البداية,يحدث ماكان يفترض حدوثه للقارىء من اعجاب بالفكرة.

    ولكن تلك الخدعة لم تحدث بشكل فعلي,أو ربما السحر انقلب على صاحبه

    فالفصول البسيطة التي كان يتعرض فيها لجوانب من حياة عصام _والتي كان من المفترض بها أن تكن وسيلة خداع أو تمويه_كانت السبب الأول الذي جعلني اتساءل عن دور عصام في كل هذا بدلاً من أن اتناساه تماماً وأندمج مع عفاف وتعدديتها!

    أراد أن يلقي إليك بطعم تلتقطه..فتحول الطعم لنقطة ضعف,أو لعلنا نقول طرف الخيط الذي يكشف لك حيلة الساحر كلها!

    ـــــــــــ

    كان هذا بالنسبة للحكاية ..الرواية ,والحبكة التي كان من المفترض أن تماثل في دقتها حبكة رواية نادي القتال ..على اختلافيهما بالطبع!

    ولكن الفكرة تحتسب إليه على كل حال

    أما بالنسبة للسرد,فحدّث ولا حرج ..

    جرعة كآبة مفرطة تجاوزت حدود كآبة يوتوبيا,جعلتني أستشعر انه استدعى كل غضب العالم أثناء كتابته لتلك الرواية..ساخط على كل شىء وأي شىء..وبالطبع لابد من إقحام عبثي للثورة والنظام القديم ومسئوليته عن كل ما يحدث

    عن حياة عفاف البائسة..عن ضرب أبيها المبرح لها في حادثة بلوغها الشهيرة..عن حادثة التحرش بها في السوق وهي طفلة,لم أنتظر سوى تحميله النظام السابق مسئولية الإسهال الذي أصاب نوال وهي في شقة عصام..

    أتدرون؟ ربما هو مسئول عن هذا بالفعل!!

    انتهيت من الرواية وقد خيّمت عليّ حالة من الوجوم كفيلة بإصابة البقرة الضاحكة بالاكتئاب.

    ــــــــــــ

    أما عن البنية ..

    فالرواية مفككة برغم كل محاولات الكاتب لجمعها في قبضة واحدة,لم تنل أية شخصية حقها الكافي من رسم لأبعادها وكتابتها..,لم أستطع التركيز في كل الشخصيات أو حتى

    التركيز في شخصية واحدة,حتى أنني أحياناً كنت أتساءل في بلاهة "هو مين بيكلم مين؟"

    لا يوجد حتى وتيرة ثابتة للسرد أو عمود فقري تتوالى عليه الأحداث بالتبعية

    رواية من طراز . كل حاجة فيها سليمة بس لوحدها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حين تمسك كتاب للراحل د.أحمد خالد توفيق فعليك ان تبدأ بتشمير اكمام عقلك وشحذ همتك لان ولابد على موعد مع السحل الفكري وتداخل الافكار وسرعة الالتفات بين احداث رواية ربما هي الواقع او واقع ربما نسج الرواية جعله مكثف ومتشابك بشكل يجعلك لا تتوقف عند الأسماء او الشخصيات او الرمزيات.. من اول الاسم الذي له في كل قصة مدلول وربما تغير بتغير الزمان او المكان او الزمكان.. لا فرق فجميعهم يقيم في الدحديرة.

    الدحديرة هي مسرح الاحداث.. مثال مصغر علي ما وراء القضبان.. سواء قضبان القطار او قطبان الحياة.. كلاهما سجن.. كل هؤلاء الشخصيات المتداخلة والمتشابكة بين العلاقات المحرمة والشرعية.. والصداقة علي سبيل المصلحة والاخوة علي نغمات الخيانة.. كل المعاني تدور في فلك الدحديرة وانت تشاهد هذا الجمع الغفير من الافكار وتسبح معهم بل داخلهم من شدة عمق الوصف والتشريح لنفسيات كل شخصية في كل موقف.

    هل هي السنجة او السرجة او السرنجة او السيجة لا يهم.. هل هي عفاف ام نوال اي منهما حاضر وايهمها غائب.. لماذا غاب عصام ولماذا اتي مراد.. هي تنتصر الثورة ام لا.. هل عصام يرمز للادب في صورة قلَّه الادب ام انه يصف حماصة بالقلة المندسة والمواطنين الشرفاء بلا شرف او ملة؟ هل مات عم مصطفي فعلا ام انها ستمر مثل المرة الاولى ؟ مئات الاسئلة تدور في عقلك لكن الاجابات تعود إليك او لا تعود.. فلتستمتع بالحالة وتسد انفك لا رائحة الدحديرة والسور إياه لا تُحتَمَل.

    ربما من المتع الجديدة هي ان تعود فتقرأ كتب وروايات زمن الثورة الطازة كى ترى كم كان استبصار واستشراف الكتاب عن المستقبل صحيحا ام لا.. بالتأكيد كتابات د. احمد مختلفة بما ان حضوره وقتها كان مختلف وآثر سواء بمواقفه او كتاباته.. لكن للامر طعم مختلف الآن فالاحداث مرت وان بقى اثرها وانت اختلفت وانتقلت لا محالة من المراهقة الي الشباب او من الشباب للكهولة لذلك تلقيك للامور مختلف وقراءتك للمشاهد تتباين جدا.

    بعض الكتاب يمنحونك كرسي لتشاهد الاحداث من الخارج او تجلس امام شاشة سينما حينما تفتح الغلاف.. لكن هنا الامر فريد.. فأنت تُلقي في عب الدحديرة فجأة وعليك ان تتعايش مع الروائح الكريهة والانفاس المعتقة بالبيرة وعبق لفافات التبغ ورائحة الخوف والكذب والتنطع والقلق.. بين العلاقات الفاسدة وبين المشاهد الخارجة لكن بصياغة مهذبة تمنحك الفكرة دون خدش او تفسير.

    الدحديرة وما بها من امراض الحياة جميعها.. من تحرش بانواعه وبلطجة وتعاطي كافة انواع الكيف وتجارة البشر ليس فقط باجسادهم بل بافكارهم وحيواتهم ربما مقابل ساندوتش فاهيتا؟! لا تتعجب فكل شئ في الدحديرة متاح وتصاعد الفساد ينبئ بالثورة لا محالة ولكن كيف ستصل الثورة لهؤلاء وماهي الزاوية التي يرون منها المستقبل وهل ستتاح لهم فرصة التنفس خارج المستنقع ام انهم سينتزعون الانفاس من كل كن حولهم ثأرا من سنوات الغرق تحت اقدام القمامة لسنوات عديدة.

    الاختيار الحر ومنحة التنوع في ماتراه مناسبا لك ام انك تتماهى مع ما تجد وتقنع نفسك انه المناسب طبعا طالما انه - فقط-المتاح ؟هل ستدخل شراك الاختيار ام انك ستفضل ما تمليه عليك الظروف المحيطة والايام والاشخاص تحت تهديد السلاح او تحت تأثير الجوع والخوف والمرض ؟ الطفولة وما تحمل من احداث ووقائع يمتد اثرها لسنوات ولا يمحيها الزمن مهما طال او قصر فلحفر سن الوجع آثار لاتمحى.

    ❞ كان قد بدأ في كتابة الرواية وبدت له معقولة.. أقرب إلى المقدونس. لا بأس به ومنظره جميل.. لكن لا أهمية له، ولا مشكلة لو لم يكن قد وجد في العالم أصلًا. لن يفتقد أحد المقدونس أبدًا. ❝

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    بالرغم من إن قبل ما ابدأ قراءة فى الرواية دى كان فى تعليقات سلبية كتير جداااا عليها وحسيت إنى هاخرج منها بحالة إكتئاب وربنا حالة كره مؤقت لكتب د.أحمد خالد توفيق

    لكن وبعد الإنتهاء منها الموضوع كان مختلف تماما !

    لا أنكر إنى كنت مع كل فصل جديد فيها بدور على د.أحمد خالد توفيق

    وكل شوية اشوف الغلاف علية اسمة بجد والا انا غلطانة

    بعيدة تماماً عن أسلوبة فى الكتابة وأسلوبة فى الموضوعات اللى متعودين عليها منه!!

    بس لو كنت ركزت فى النقطة دى كتير بالتأكيد كنت هاكره الرواية

    ثانياً..فى بداية الرواية نظرت ليها بنظرة مباشرة ولكن بعد شوية بدأت أحس إنة مقصود بيها نظرة ابعد من اللى مكتوب هو بيتكلم عن حياه كاملة خلف الاشخاص اللى ذكروا فى الرواية

    وارد يكون بيتكلم عن حال مصر فى صورة بعض الأشخاص وبيتكلم عن قاع مصر نفسة واللى بسببة اتفرجت الثورة

    وارد يكون بيتكلم عن الحالة السياسية فى مصر فى صورة بعض الأشخاص بردو

    ما هو أكيد يقصد حاجة تانية غير اللى مكتوبة بشكل مباشر كده وإلا بالتأكيد يبقى فى حاجة غلط!

    حالة اشخاص الرواية حقيقية جداً وبالتالى مأسوية جداً

    أعتقد إن أقرب الأفكار لقلبى كانت شخصية ابراهيم واللى خلتنى اتسائل هو عايش حقيقى والا ميت وبيحلم !

    أما قصة عفاف هى كانت الأساس حتى فى الفكرة الرمزية اللى بتحيط الكتاب كلة

    السنجة.. السرنجة.. السيجة..السرجة ..السبحة..أو حتى كلمة أخرى مختلفه تماما عن كل ده

    ترابط الألفاظ ونظرة كل فرد ليها مع ربطها بمواقف كتير فى حياة عفاف تخليك تحس إن النهاية كانت بسبب وجود كل الالفاظ والمواقف دى فى حياتها وكأنها النهاية كانت محتومة وجاية مهما طال الوقت

    وده خلانى بردو اشوفها من اتجاه انه بيتكلم عن مصر اللى مرت بمواقف كتير جداً يمكن تكون عدت وقتها لكن تراكمت حتى الوصول للنهاية المتمثلة فى الثورة

    بالنسبة للثورة حسيت إن الجزء اللى ورد عنها مقحم إلى حد كبير!

    وشخصية البلطجى الممثلة فى حماصة دورها مختصر جداً وصورة فى الرواية على إنه "البعبع"!

    بالنسبة لبعض الألفاظ الخارجة لا أنكر إنها فاجئتنى فى البداية ولكن استطعت التغاضى عنها وكأنى لم أراها

    الرواية صادمة بعض الشئ ليس لمضمونها الذى ربما يفتقد للقوة المطلوبة ولكن لأنها من د.أحمد خالد توفيق

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    1

    كنت أحسب أن د.أحمد خالد توفيق قد تعلم الدرس وأنه لن يكرر التجربة التي عبرها د.نبيل فاروق من قبل ،، كنت أتمنى أن لا يكتب د.أحمد خالد لمجرد أنه يجب أن يكتب ،، أن يكتب لأن دور النشر تريد أن تطبع

    في بداية الرواية يتوجه د.أحمد خالد بالشكر لأسماء يقول أنها شجعته على إكمال الراوية ونشرها ،، في الواقع - وبعد قراءة الرواية - لا أرى سبباً مقنعناً لهذا الشكر ،، فالرواية محبطة لدرجة كبيرة خاصة وأنها أتت بعد مجموعة أعداد أخرى محبطة من سلسلة ( ما وراء الطبيعة ) و ( سافاري ) ،، وبعد رواية رائعة كرواية يوتوبيا ،، للأسف لم يكن هناك داعي لنشر هذه الرواية

    هنا لن تجد رواية بل هي مسودة أو مشروع رواية لم تكتمل ،، وفكرة لم تختمر ،، فخرجت رواية ماسخة لا تسمن ولا تغني من جوع ،، رواية هي تجميعة لتيمات وأفكار وتعبيرات ( بالنص أحياناً ) استخدمها د.أحمد خالد من قبل في قصصه أو مقالاته ،، بداية من ذلك التمهيد في البداية والمقاطع المتكررة في أكثر من فصل والتي تشبه ما كتبه في ( أسطورة النافاراي ) ،، ومروراً بالتيمة الأساسية لرواية التي تشبه تيمة ( أسطورة العلامات الدامية ) ،، حتى النهاية الشبيهة بنهاية ( أسطورة شبه مخيفة )

    نصيحة لكل من يحب د.أحمد خالد ،، لا تقرأ هذه الرواية ،، الرواية فيها خيبة أمل قاتلة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    حسنا حان وقت كتابة المراجعة.من الواضح جدا ان نظرة دكتور أحمد التشائمية لم تختلف كثيرا بعد الثورة فيعود لنا من جديد بالسنجة بعد ان اتحفنا بيوتوبيا

    لنري اذا هل هي السنجة-السرجة-السرنجة-السبحة-السيجة؟؟؟؟

    كل من الكلمات تركت الاُثر الكافي في حياة عفاف لتنهيها ببساطة

    السنجة:التي ردت بها طامة أول تحرش لتعود لتنتقم وهي لازالت ابنة الثانية عشر

    أم

    السرنجة:التي حاولت صديقتها في محل الطرح ان تقنعها بأن تعطيها لها لتكتشف انها تريد ان تنهي حياتها دون ان تكون منتحرة ولا يهم ما سيحدث لعفاف بعد ذلك من اعطاء سرنجة هواء؟؟

    أم

    هي السبحة:لتتذكر بها هدية حسين المتواضعة اعلاناً للحب الذي مات سريعا في أحداث الثورة

    أم

    هي السيجة: التي تذكرها بذكرياتها المؤلمة مع مجتمع يتعامل مع الانثي علي انها عار يجب التخلص منه

    أم هي

    السرجة: التي تركت في أثر سييء التي تم فيها اغتصابها.

    لم أكن مستمتعة مع الرواية بالدرجة الكافية حتي أول 150 ورقة ولكن مشاهد النهاية هي التي غيرت رأيي في الرواية بشدة.لن أنتقد دكتور أحمد في اقحامه للثورة رأيت ضرورة وجودها.لم تكن بنفس درجة كفاءة يوتوبيا.ذكرتني كثيرا بفيلم دكان شحاتة لذلك لم أشعر بأي اضافة للواقع سوي سخرية أحمد خالد توفيق التي لا تزيد المر الا مرار

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    مازال في جعبة الرجل الكثير! اللافت للنظر في هذه الرواية بعيدا عن السرد الشائق المتماسك والحبكة الواضحةالمعالم للعيش في مزارع الطغاة، هون تقديم الأبعاد النفسية للتصرفات الغير معقولة لرجل الشارع العادي والمسحوق والفاسد. هل أحمد خالد توفيق يغوص في متاهات النفس البشرية الان؟ أجرؤ وأقول نعم! ولم لا؟ وصف عصام وذهاب ربيع وحتى صيف العمر من بين يديه كان مثلا موفقا، اشتهاء الفتاة التي لن تمانع الارتباط الشرعي وحديث نفسه عن نيل الجسد كان أيضا وصفا دقيقا.

    طرح المشكلة سواء المخدرات، البطالة أو حتى الخيانة كان طرحا مجردا من أي قيود وعلى الرغم من ذلك لم يكن فاحشا وهنا تجلت عبقرية الرجل!

    الملفت للنظر أن الروايه -للأسف- لم تحصل على ما تستحق وأجد أن ذلك يتعلق بعاملين، الأول أنه لا يكنب (كما يحب) حكام البوكر أن يكتب. والثاني أختياره -وليسامحني على التنظير- لدور النشر.

    بالمناسبة لو لم أكن أعرف أنه هو الكاتب لعرفت، لأنه استشهد بطاغور والشاعر صاحب (الغابة والأميال) - نسيت اسمه. وراقني جدا اقتباسه لقصيدة لغازي القصيبي.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    رواية لم تكتمل. لا أعلم، ولكن الرواية تحتاج إلى التنقيح من أول وجديد، ما قرأته كان هيكل للرواية، فِكرة، رواية تتحدث عن شخوص وأماكن متبادلة لا داعي لمعرفة ما سيحدث لها ولا داعي لمعرفة حقيقتها، سنجة.. سبحة.. سرنجة..مش مهم!

    طيب. الفكرة تصلح لرواية، ولكن أن تصنع من هذه الفكرة رواية بدون أن تضيف أي حاجة سوى شرح سطحي نوعًا ما لأهالي العشوائيات و بعض الآراء الشخصية عنهم (وهو ما يتنافي مع حيادية الرواية، بالذات إن كانت بضمير الراوي كما كان الأمر هنا) لهو أمر مُحبِط قليلًا.

    الرواية ممتعة، نوعًا ما .. ولكنك لن تجد سوى بعض الأساليب التي اتبعها د.أحمد خالد مسبقًا بالإضافة لقصة مائعة قليلًا. أعتقد أن الدكتور حاول كتابة رواية عبثية ولكنه في نفس الوقت كان يريدها رواية مفهومة لقرّاءه فآل به الأمر لكتابة رواية تكاد تكون "مسلوقة" للأسف الشديد.

    ملحوظة: جزء الثورة؟ إيه؟ هل هناك أيًة فائدة روائية من حشره في الرواية؟.. لا أعلم.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    المقدمة كانت باهتة، وغير متقنة؛ كأنها لروائي جديد تقريباً، ثم إنَّها في مجملها ليس أفضل حالاً من كثير من رواياته في سلسلة ما وراء الطبيعة، كنتُ أتوقع د. أحمد ذا شأنٍ في مثل هذا الفن بمجرد أن ينفك من قيد تلك السلسلة؛ ولكن الرواية هذه خيبت ظني كثيراً، بل إن بعض رواياته هناك ـ في السلسلة أقصد ـ أفضل بكثير من هذه الرواية، ولا زلتُ أتوقع منه الكثير مستقبلاً، وإن كنتُ أودُّ أن أقرأ له ( يوتوبيا ).

    الشروخ التي في الرواية، والتي تحدث عنها المؤلف بلسان مراد صديق عصام هي شروخ حقيقية تهلهل البناء لا يكفي أن تلقم ثقبها حجر اعتراف صديق الراوي ثم تبين أنه التفاف ورمزية ليندس الراوي في صفحات كتبه، هو في الحقيقة هروب

    وليس رتقاً إبداعياً كما قد يظن د. أحمد.

    باختصار هو حاول أن يبدوَ غير مألوفٍ في مكانٍ مألوف فلم يستطع.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    السنجة، هي كلمة كتبت على أحد الجدران وبثت الحياة في فصول الرواية، فصلاً تلو الآخر.

    التشبيهات الرائعة، السرد الشيّق، الأساطير والثقافات المُختلفة، النهاية المفاجئة الغير متوقعة. المسارات المتشابكة المليئة بالعمق، التفسير الحقيقي لمصطلح "السهل الممتنع". إذاً، إنه أحمد خالد توفيق بلا شك. الكتابة عن المناطق العشوائيّة ليست شيئاً مُحرماً، والكتابة أيضاً عن الثورة ليست ممنوعة ولا تعتبر ابتذالاً، مدام هذا هو الواقع الذي نعيشه. المهم هو، كيفَ سَتَكتُب عن الثورة، وعن العشوائيات. وكيف تستطيع أن تتناول حياة أولئك البائسين بعمقٍ يتناسب مع واقعهم الأليم.

    رواية ناجحة في رأيي. وتجنب كل التعليقات السلبيّة على الرواية، ولا تحكم عليها سوى بقراءتك أنت.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    5 تعليقات
1 2 3 4 5 6 ... 15
المؤلف
كل المؤلفون