طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد > اقتباسات من كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

اقتباسات من كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

اقتباسات ومقتطفات من كتاب طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد - عبد الرحمن الكواكبي
تحميل الكتاب مجّانًا

طبائع الاستبداد ومصارع الاستعباد

تأليف (تأليف) 4.2
تحميل الكتاب مجّانًا
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • لقد تمحص عندي أن أصل الداء هو الاستبداد السياسي، ودواؤه هو الشوري الدستورية.

    مشاركة من د.صديق الحكيم
  • ❞ أن الأمة إذا ضربت عليها الذلة والمسكنة وتوالت على ذلك القرون والبطون، تصير تلك الأمة سافلة الطباع حسبما سبق تفصيله في الأبحاث السالفة، حتى إنها تصير كالبهائم، أو دون البهائم، لا تسأل عن الحرية، ولا تلتمس العدالة، ولا تعرف للاستقلال ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ ٣)أنا حر وسأموت حرًّا.

    (٤)أنا مستقل لا أتكل على غير نفسي وعقلي.

    (٥)أنا إنسان الجد والاستقبال لا إنسان الماضي والحكايات.

    (٦)نفسي ومنفعتي قبل كل شيء.

    (٧)الحياة كلها تعب لذيذ.

    (٨)الوقت غال عزيز.

    (٩)الشرف في العلم فقط.

    (١٠)أخاف الله لا سواه. ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ نحن ألفنا الأدب مع الكبير ولو داس رقابنا. ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، ألهمكم الله الرشد، متى تستقيم قاماتكم وترفع من الأرض إلى السماء أنظاركم، وتميل إلى التعالي نفوسكم؟ فيشعر أحدكم بوجوده في الوجود فيعرف معنى الأنانية ليستقل بذاته في ذاته، ويملك إرادته واختياره ويثق بنفسه وربه، لا يتكل على أحد ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، رحمكم الله، ما هذا الحرص على حياة تعيسة دنيئة لا تملكونها ساعة، ما هذا الحرص على الراحة الموهومة وحياتكم كلها تعب ونصب؟ هل لكم في هذا الصبر فخر أو لكم عليه أجر؟ كلا والله ساء ما تتوهمون ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، رحمكم الله، ما هذا الحرص على حياة تعيسة دنيئة لا تملكونها ساعة، ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، شفاكم الله، قد ينفع اليوم الإنذار واللوم، وأما غدًا إذا حل القضاء، فلا يبقى لكم غير الندب والبكاء. ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، أعيذكم بالله من فساد الرأي، وضياع الحزم، وفقد الثقة بالنفس، وترك الإرادة للغير، فهل ترون أثرًا للرشد في أن يوكل الإنسان عنه وكيلا ويطلق له التصرف في ماله وأهله، والتحكم في حياته وشرفه والتأثير على دينه وفكره ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ يا قوم، قاتل الله الغباوة، فإنها تملأ القلوب رعبًا من لا شيء، وخوفًا من كل شيء، وتفعم الرءوس تشويشًا وسخافة. أليست هي الغباوة جعلتكم كأنكم قد مسّكم الشيطان، فتخافون من ظلكم وترهبون من قوتكم وتجيشون منكم عليكم جيوشًا ليقتل بعضكم ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ تشكون حاضركم وتسخطون عليه، ومن لي أن تدركوا أن حاضركم نتيجة ماضيكم، ومع ذلك أراكم تقلدون أجدادكم في الوساوس والخرافات والأمور السافلات فقط، ولا تقلدونهم في محامدهم! أين الدين؟ أين التربية؟ أين الإحساس؟ أين الغيرة؟ ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ إلى متى هذا الشقاء المديد والناس في نعيم مقيم، وعز كريم، أفلا تنظرون؟ وما هذا التأخر وقد سبقتكم الأقوام ألوف مراحل، حتى صار كما صار بعد ورائكم أمامًا! أفلا تتبعون؟ وما هذا الانخفاض والناس في أوج الرفعة، أفلا تغارون ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ وأعظم بهذا التعليم الذي يرمي الإنسان به عن عاتقه جبالا من الخوف والأوهام والخيالات، جبالا اعتقلها منذ كان يسرح مع الغيلان، أو ورثها من أبيه آدم الذي طغاه شيطان النفس. أوليس العتيق من الأوهام يصبح صحيح العقل، قوي الإرادة، ثابت ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ أسراء الاستبداد حتى الأغنياء منهم كلهم مساكين لا حراك فيهم، يعيشون منحطين في الإدراك، منحطين في الإحساس، منحطين في الأخلاق. وما أظلم توجيه اللوم إليهم بغير لسان الرأفة والإرشاد، ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ الغالبة، فإذا رأينا في أمة آثار حركة الترقي هي الغالبة على أفرادها، حكمهنا لها بالحياة، ومتى رأينا عكس ذلك قضينا عليها بالموت. ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ ثم إن التربية التي هي ضالّة الأمم وفقدها هو المصيبة العظمى، التي هي المسألة الاجتماعية حيث الإنسان يكون إنسانًا بتربيته، وكما يكون الآباء يكون الأبناء، وكما تكون الأفراد تكون الأمة، والتربية المطلوبة هي التربية المرتبة على إعداد العقل للتمييز، ثم ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ وقد أجمع علماء الاجتماع والأخلاق والتربية على أن الإقناع خير من الترغيب فضلا عن الترهيب، وأن التعليم مع الحرية بين المعلم والمتعلم، أفضل من التعليم مع الوقار، وأن التعليم عن رغبة في التكمل أرسخ من العلم الحاصل طمعًا في المكافأة ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ ومن غريب الأحوال أن الأسراء يبغضون المستبد، ولا يقوون على استعمالهم معه البأس الطبيعي الموجود في الإنسان إذا غضب، فيصرفون بأسهم في وجهة أخرى ظلمًا: فيعادون من بينهم فئة مستضعفة، ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ وهكذا يعيش الأسير من حين يكون نسمة في ضيق وضغط، يهرول ما بين عتبة هم ووادي غم، يودع سقمًا ويستقبل سقمًا إلى أن يفوز بنعمة الموت مضيعًا دنياه مع آخرته، فيموت غير آسف ولا مأسوفًا عليه. ❝

    مشاركة من فهد
  • ❞ ومعيشة الأسراء أغنياء كانوا أو معدمين، كلها خلل في خلل، وضيق في ضيق، وذلك يجعل الأسير هين النفس، وهذا أول دركات الانحطاط، ويرى ذاته لا يستحق المزيد في النعيم مطمعا ومشربًا وملبسًا ومسكنًا، وهذا ثاني الدركات، ويرى استعداده قاصرًا ❝

    مشاركة من فهد
المؤلف
كل المؤلفون