اقتباسات من كتاب قصاصات قابلة للحرق

❞ الكتابة ميزان يتأرجح بدقة بين حاسة الناقد و الرضا الأحمق عن النفس.. لو زادت عندك حاسة الناقد فأنت لن تكتب حرفاً.. أما لو زاد الرضا الأحمق عن النفس فأنت فقدت القدرة على معرفة الجيد.. ❝

❞ «أمور وأحلام.. شجون وأوهام» .. كلمات لا معنى من ورائها سوى مجرد تراص الكلمات والدغدغة الحسية السمعية.. هذا هو ما يحسبونه أدبًا.. ❝

انتهت صداقتنا ليس بمشاجرة أو موقف عنيف، وإنما هي حالة من القرف والملل التدريجي.. ما ينتهي ببطء لا يعود بسرعة.. لا يعود أبدًا..!

❞ الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المهم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة.. نصيحة لن أنساها لأحد معلقي الكتب الأمريكيين.. ❝

❞ الكاتب الذي تحب قراءته هو الذي يشعرك بأنك أفضل مما توقعت أو أسوأ مما توقعت ❝

أريد أن أجمع قدراً من المال يكفي لعلاج الأمراض التي أصابتني أثناء جمعه.. !

أحب مباريات كرة القدم المعادة، حتى أقوم من البداية بتشجيع الفريق الذي سيفوز!

يبدو أنه بدين كنوع من الحماية.. كل هذا الدهن يحاول ان يحمي تلك الروح المرهفة الحساسة!

التعبير عن الإعجاب لدى الأطفال بسيط جداً وعملي جداً.. كل ما هو جميل يجب أن يحرق أو يحطم أو يمزق أو يبدد !

الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المهم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة.. نصيحة لن أنساها لأحد معلقي الكتب الأمريكيين..

«الأمريكان لم يقصفوا قط مدينة بها مكدونالد».. كلمة قالها جندي أمريكي في العراق وأرى أنها تلخص كل شيء !!!

قال لي: نحن نتحرك بفرق الجهد.. الغرب يتحرك بمجموع الجهود.. الفرد هنا متميز لكن المجموع فاشل.. هنالك يوجد نظام مستقر يستفيد من كل جهد مهما صغر..

الكلام الفارغ يجب أن يقرأ بسرعة البرق، والكلام المهم يجب أن يقرأ ببطء السلحفاة.. نصيحة لن أنساها لأحد معلقي الكتب الأمريكيين.

عنق زجاجة.. عنق زجاجة.. منذ عام ١٩٦٧ ونحن نمر بعنق زجاجة.. هذا أنبوب اختبار ولا يمكن أن يكون زجاجة أبدًا.

❞ لا أخاف الموت.. أخاف أن أموت قبل أن أحيا..

‫ أنا بخير.. لا ينقصني إلا المال والصحة والسعادة.. ! ❝

❞ ‫ لا أخاف الموت.. أخاف أن أموت قبل أن أحيا..

هذا هو المصري الأصيل.. يعرض حياته للموت كي لا يدفع ثمن تذكرة القطار، ثم يدفع أضعاف هذا في مكالمة موبايل أو ثمنًا لحجري شيشة.

“لا أخافُ الموتَ ..أخافُ أن أموت قبل أن أحيا”