كيف يمكن أن يغادِر العالِم جزءٌ من هذا العالم؟
كيف يمكن أن يترك البللُ المياهَ؟
ما يجرحك، بياركك...
الظلام شمعتك.
حدودك مسعاك.
يمكنني شرح ذلك، لكنْ قد ينكسرُ
الزجاجُ الذي يغطّي قلبك
ولا شيء يُصلِح ذلك.
هل تكفي هذه الكلمات
أو عليَّ أن أعصرَ قلبي منها أكثر؟
بينما ينام العالم > اقتباسات من رواية بينما ينام العالم
اقتباسات من رواية بينما ينام العالم
اقتباسات ومقتطفات من رواية بينما ينام العالم أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
بينما ينام العالم
اقتباسات
-
مشاركة من إيمان
-
أردت أن أنزف للتفكير عن ذنب كوني ما زلت على قيد الحياة، لماذا يحق لي العيش بينما ترقد فاطمة مادة متعفنة في مقبرة جماعية مجهولة؟
مشاركة من Lujain ~<3 -
إذا فرض علينا أن نكون لاجئين، فلن نعيش كالكلاب
مشاركة من Jihad Mahmoud -
في الصباح التالي، نهض اللاجئون مدركين معا أنه يجري محوهم من العالم ببطء! من تاريخه! ومن مستقبله!
مشاركة من Jihad Mahmoud -
كيف يمكن ألا يستطيع الإنسان أن يسير إلى ملكه الخاص ؟ أن يزور قبر زوجته ؟ أن يأكل ثمار أربعين جيلا من كدح أسلافه من دون أن يعاقب بالموت رميًا بالرصاص ؟ على نحو ما ، لم يكن هذا السؤال الفج والقاسي قد نفذ سابقا إلى وعي اللاجئين الذين شوّشتهم أبدية الانتظار ، معلّقين آمالهم على قرارات دولية نظرية ، ولكنّ الأسئلة التي طرحها موت يحيي ملأتهم حين أنزلوا جسده في الأرض ، ولم يُغمض لهم جفن طوال الليل !
مشاركة من H -
جئت من لغة تجعل من التعبير عن الشكر لغة قائمة بذاتها
مشاركة من diana sabbagh -
الأرض وكل ماعليها ،يمكن أن تسلب، ولكن لا أحد يمكنه أن يأخذ منك معرفتك أو الشهادات التي تحصلين عليها !
مشاركة من diana sabbagh -
كيف يمكن ألا يستطيع الإنسان أن يسير الى ملكه الخاص؟ أن يزور قبر زوجته؟ أن يأكل ثمار أربعين جيلا من كدح أسلافه من دون أن يعاقب رميا بالرصاص؟
مشاركة من Rahma Moalla -
وأنا بين ذراعيه، كدت ألمس أنفاسي وهي تتدافع في الدخول والخروج، لم يسبق لي أن شعرت بالحياة على هذا النحو، لم أكن شاكرة قط إلى هذه الدرجة لمجرد كوني على قيد الحياة.
مشاركة من Lujain ~<3 -
لقد صدم من افتقار الموت إلى الدراما. من كونه أمرا واقعيا. من سلطته الهادئة
مشاركة من إيمان حيلوز -
وجدت الصلابة تربة خصبة في قلوب الفلسطينيين, وبذرت بذور المقاومة ونَمَتْ تحت جلودهم. أصبحت القدرة على الاحتمال السمةَ المميزة لمجتمع اللاجئين,لكنهم دفعوا الثمن غالياً ... لقد ضحُّوا برقَّة الإحساس. تعلَّموا أن يحتفلوا بالاستشهاد, فالاستشهاد وحده هو الذي يقدَّم الحرية
مشاركة من إيمان حيلوز -
كان الحاج سالم على يقين أنّ يحيى قد عاد لكي يموت حيث كان عليه أن يموت: على أرضه!
مشاركة من Jihad Mahmoud -
كان الهدوء بغيضاً، مجرداً من العضب أو الحب أو اليأس، حتى من الخوف.
مشاركة من Jihad Mahmoud -
لا أحد يمكنه إستملاك شجرة. يمكنها أن تنتمي إليك، كما يمكنك أن تنتمي إليها. نحن نأتي من أمنا الأرض، نمنحها حبّنا وجهدنا،وهي في المقابل تُغذِّينا، وعندما نموت نعود إلى الأرض. بطريقة ما، الأرض تمتلكنا.. فلسطين تمتلكنا،نحن ننتمي إليها!
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
هل للكلمات أن تُلغي ضخامة الحياة والموت لتُقرَّبهما، الواحد من نقيضِه إلى هذه الدرجة؟
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
استغرب كيف تتحول الأشياء الضعيفة، حتى الكلمات إلى أشياء شريرة، من دون رحمة، من أجل بلوغ السلطة على الرغم من المنطق والتاريخ.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل -
"كيف يمكن ألا يستطيع الإنسان أن يسير الى ملكه الخاص؟ أن يزور قبر زوجته؟ أن يأكل ثمار أربعين جيلا من كدح أسلافه من دون أن يعاقب رميا بالرصاص؟ "
مشاركة من Heba Jbara -
شعرت كأن سنوات تُحشر في أسابيع ، حلم رهيب لا نهاية له.
مشاركة من Zeina M.I Maraqa -
كيف يمكن ألا يستطيع الإنسان أن يسير إلى ملكه الخاص ؟ أن يزور قبر زوجته ؟ أن يأكل ثمار أربعين جيلا من كدح أسلافه من دون أن يعاقب بالموت رميًا بالرصاص ؟ على نحو ما ، لم يكن هذا السؤال الفج والقاسي قد نفذ سابقا إلى وعي اللاجئين الذين شوّشتهم أبدية الانتظار ، معلّقين آمالهم على قرارات دولية نظرية ، ولكنّ الأسئلة التي طرحها موت يحيي ملأتهم حين أنزلوا جسده في الأرض ، ولم يُغمض لهم جفن طوال الليل ! صفحة ٨٣
مشاركة من Zeina M.I Maraqa -
تعلمت المسالمة مع الحاضر عن طريق قطع خيوط حب الماضي من دون درايه مني , حيث كبرت في اجواء الاحلام المرتجله واشواق وطنية مجردة
, كل شئ بدا مؤقتا بالنسبه الي
مشاركة من Gehad Mohamed