الإسلام السياسى والمعركة القادمة > اقتباسات من كتاب الإسلام السياسى والمعركة القادمة

اقتباسات من كتاب الإسلام السياسى والمعركة القادمة

اقتباسات ومقتطفات من كتاب الإسلام السياسى والمعركة القادمة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.

الإسلام السياسى والمعركة القادمة - د. مصطفى محمود
أبلغوني عند توفره

الإسلام السياسى والمعركة القادمة

تأليف (تأليف) 3.8
أبلغوني عند توفره
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • إن النبي عليه الصلاة والسلام كان يأكل بأصابعه وكان يقضي الحاجة في الخلاء .. وكان يركب البغلة في تنقلاته ..

    وكذلك كان يفعل أهل ذلك الزمان .. مسلمين وكفرة ..

    فقد كان ذلك هو العُرف ..

    تقليد النبي في هذه الأشياء ليس من السُنّة .. إنما السُنّة في أن تقلده فيما انفرد به وتميز ..

    وقد تميز نبينا بمكارم الأخلاق .. فقال له ربه

    "وإنك لعلى خلق عظيم"

    لم يمتدح ربنا لباسه ولكنه امتدح خُلُقه .. وهنا مناط الأُسوة والتقليد

    وجوهر السُنة أن نقلد النبي في أمانته وفي صدقه وفي كرمه وفي شجاعته وفي حلمه وفي ثباته على الحق وفي حبه للعدل وكراهيته للظلم ..

    أمّا أن نترك كل هذا ونقيم الدنيا ونُقعدها على تقصير الثوب .. ويقول الواحد منا : أقلد ولا أفكر .. فأقول له بل تفكر ..

    فالتفكير في الإسلام أكثر من سُنة .. التفكير فرض .. ويصف القرآن وخاصة المؤمنين بأنهم :

    "يتفكرون في خلق السماوات والأرض"

    وأنهم يتدبرون القرآن وأنهم ينظرون في كل شيء .. في اختلاف الليل والنهار وفي الإبل كيف خُلقت وفي السماء كيف رُفعت وفي الأرض كيف سطحت وفي الجبال كيف نُصبت وهُم ينظرون في أنفسهم كيف خُلِقوا ومما خُلِقوا ..

    وإذا جاء ذكر الثياب في القرآن فيقول ربنا " وثيابك فطهِّر ".. فالنظافة كانت نقطة لفت النظر .

    مشاركة من نرمين الشامى
  • أننا لسنا متروكين فى حالنا ، فالانحلال الغربى يتسلل إلينا من تحت عقب الباب فى الصحيفة والكتاب والمجلة ويأخذ عقول أولادنا من خلال التلفزيون والسينما والفيديو ويراود بناتنا من خلال الموضات والتقاليع والأغانى المكشوفة .. والأعداء من حولنا يخططون لما هو أكثر .. فهم يريدون أن يتقاسمونا الأرض وشربة الماء ولقمة الطعام .. ومطاريد اليهود الهاربون من بلاد الجوع يريديون أن يأكلوا على موائدنا

    مشاركة من فريق أبجد
  • حينما يصرح الساسة فى الغرب بأنهم لا يعادون الإسلام وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين فإنهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه...

    إذ لا مانع عندهم أبدا من ان نصلى ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا فى التعبد والتسبيح والإبتهال والدعاء ونقضى حياتنا فى التوكل ونعتكف ما نشاء فى المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له, فهم لا يعادون الإسلام الطقوسى ..إسلام الشعائر والعبادات والزهد...

    ولكن خصومتهم وعدائهم مع الإسلام الآخر.

    الإسلام الذى ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم فى حركة الحياة ..

    الإسلام الذى يريد أن يشق شارعاً ثقافيا آخر ويرسى قيما أخرى فى التعامل ونماذج أخرى من الفن والفكر.

    الإسلام الذى يريد أن ينهض بالعلم والإختراع والتكنولوجيا ولكن لغايات أخرى غير التسلط والغزو والعدوان والسيطرة.

    الإسلام السياسى ... الإسلام الذى يتجاوز الإصلاح الفردى إلى الإصلاح الإجتماعى والحضارى والتغير الكونى ..

    هنا لا مساومة ..ولا هامش سماح..وإنما حرب ضروس هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص..

    وقد يأتيك الرصاص من قوى سياسية داخل بلدك الإسلامى نفسه .

    مشاركة من إيهاب أبو العنين
  • خروج الإسلام من الحياة سوف يعقبه خروج الإسلام من المسجد ، ثم هزيمته الكاملة..فالاسلام منهج حياة ولا يمكن أن يكون له نصف حياة أو أن يسجن في صومعة

    مشاركة من zahra mansour
  • في كتابه ( الإسلام والمعركة القادمة ) " حينما يصرّح الساسة في الغرب بأنَّهم لا يعادون الإسلام ، وأنهم ليسوا ضد الإسلام كدين ، فإنَّهم يكونون صادقين بوجه من الوجوه ، إذ لا مانع عندهم أبدًا من أن نصلي ونصوم ونحج ونقضى ليلنا ونهارنا في التعبد والتسبيح والدعاء ، ونقضي حياتنا في التوكل ونعتكف ما نشاء في المساجد ونوحد ربنا ونمجده ونهلل له ، فهم لا يعادون الإسلام الطُقُوسي ، إسلام الشعائر والعبادات ، ولا مانع عندهم في أن تكون لنا الآخرة كلها فهذا أمر لا يهمهم ولا يفكرون فيه ، بل ربما شجّعوا على التعبد والاعتزال وحالفوا - مشايخ الطرق الصوفية - ودافعوا عنهم ( قلت: وهذا وقع ) ، ولكن خصومتهم وعداءهم هي للإسلام الآخر ، الإسلام الذي ينازعهم السلطة في توجيه العالم وبنائه على مثاليات وقيم أخرى ، الإسلام الذي ينازعهم الدنيا ويطلب لنفسه موقع قدم في حركة الحياة ، الإسلام الذي يريد أن ينهض بالعلم ولكن لغايات أخرى غير التلسط والغزو والعدوان والسيطرة ، الإسلام الذي يتجاوز الإصلاح الفردي إلى الإصلاح الاجتماعي والإصلاح الحضاري والتغيير الكوني ، هنا لا مساومة ولا هامش سماح ، وإنّما حرب ضروس ، هنا سوف يطلق الكل عليك الرصاص ، وقد يأتيك الرصاص من قوى داخل بلدك نفسه ! ".

    ..............................................................

    من كتاب (الاسلام السياسي و#المعركة القادمة )

    مصطفى محمود . .

    مشاركة من Abbas.almajid
  • "إن فقه الحذلقة والتنطع والإغراق في الشكليات والخلافات والقشور هو فقه للتلهية ولصرف العقول عما تفعله عصابات الحكام ، وهي نفس الموجة الأصولية التي يشغلوننا بها اليوم ... والذين نحتوا هذا الإسلام (الأصولية) وحاولوا أن ينشروه بيننا هذه الأيام هم في واقع الأمر يضحكون علينا ويستعلون به علينا كما فعل الشيوعيون من قبل حينما نحتوا لأنفسهم مصطلح "التقدميين" ليجعلوا لهم منزلة علينا وليصوروا أنفسهم في صورة أهل التقدم كما يفعل أصحابنا الذين زعموا أنهم أهل الأصول . وما كان في أصول الاسلام هذا التنطع في السطحيات ، وإنما أصول الإسلام هي التوحيد والتقوى ومكارم الأخلاق والعلم والبر والشورى في الحكم واحترام حرية المواطن وكرامته وماله وعرضه .."

    مشاركة من zahra mansour
  • إنما الإسلام السياسي دعوة وتوعية هدفها الوصول للرأي العام ومرادها توصيل المنهج الاسلامي في صفائه وبساطته وشموله إلى عامة المسلمين الذين يظنون أن الإسلام مجرد صلاة وصيام ..فنقول لهم بل هو حياة ومعاملة وعلم وعمل ومكارم أخلاق ورحمة وعدالة ورفق بالضعفاء ومعونة للفقراء وشورى للحكام وديمقراطية ومشاركة شعبية في القرار

    مشاركة من zahra mansour
  • “إن الإسلام السياسي ليس صناعة الإنقلابات للوصول إلى السلطة ، وليس احتيالا للوصول إلى الحكم ، فشهوة الحكم إذا أصبحت حلم المناضل المسلم فإنه غالبا ما يفقد اسلامه قبل أن يصل إلى الكرسي .

    مشاركة من zahra mansour
  • ما قيمة بناء مصنع وهدم إنسان..وما قيمة أناشيد الحرية وأهازيج التحرير في الوقت الذي تحولت فيه مصر إلى سجن كبير ورعب كبير .

    مشاركة من zahra mansour
  • والكثرة العاطلة من الشباب ممكن أن تتحول إلى كثرة عاملة إذا صادفتها الخطة المدروسة والتأهيل المناسب.

    مشاركة من Asmaa Mousa
  • نحن إذا نعيش في عصر التآمر الكبير ,, و تلك أدواته .. و لا يملك المثقف الا أن يقف من تلك الاحداث وقفة المرابطين و حراس الثغور .. يرصد الظواهر كما يرصد الفلكي جنبات السماء ليعلم متى يظهر القمر الوليد , و متى تكسف الشمس و متى تنفجر النجوم .. إنه عين كاشفة دورها كشف تلك الفتن الثعبانية و تعطيل أدواتها و فضح وسائلها.

    مشاركة من Wafa BELKHITER
  • سمعنا عن الميلشيات الاسلامية التي كانت تقاتل بعضها بعضاً بالصواريخ في كابول .. و كل منها اصولي يقول لا اله الا الله محمد رسول الله .. ولم نفهم فيما كانت تقاتل و فيما كانت تجاهد ؟! وقد هرب نجيب الله و سقطت قلعة الكفر وارتفعت نداءات لا اله الا الله من المأذن . ولقد سقط قتلى من الجانبين بلا ( قضية ) !!

    وسقط من الابرياء مائة قتيل كانوا يعبرون الطريق ليشتروا خبزاً لأولادهم ، فيم كان الخلاف ! وفيم كان التراشق بالنيران ؟؟!! وقالوا ان ماوراء كل ميليشيا دولة نتفق عليها ، وان لا اله الا الله في هذا الجانب لحساب دولة شيعية ، وان لا اله الا الله في الجانب الثاني لحساب دولة سنية ، والطائفة الثالثة حيث يقف شاه مسعود متهمة بأنها تقول لا اله الا الله على الطريقة الامريكية لحساب الدولار الامريكي . والاصولية اصبحت بذلك تبعية لدول ، ولم تعد تبعية لله ، والولاء هنا وهناك اصبح ولاء سياسياً و لم يعد ولاء دينياً ..

    مشاركة من hadeelalshaikhi
  • ماذا فعل هتلر بأصوليته النازية ، وماذا كانت وسيلته لحل مشكلة البطالة في ألمانيا ..لقد حول العاطلين إلى عمال في مصانع السلاح ثم حولهم إلى جنود ثم إلى جثث..وما كانت الثورة النازية إلا ثورة عدمية ما لبثت أن أكلت نفسها.

    مشاركة من zahra mansour
  • الموقف الوحيد المطلوب من الجماهير هو موقف الإذعان تحت القصف المستمر لأجهزة الإعلام والدعاية الموجهة وبرامج غسل المخ وهتافات الغوغاء.

    مشاركة من zahra mansour
1
المؤلف
كل المؤلفون