هذه الرواية مدرجة عندى فى رف الضجة بلا فائدة لأنه ببساطة لم أفهم ماذا يريد زيدان من هذه الرواية
أحب رواياته كثيرا وحتى ان لم أحب رواية ما له كنت أبرر له ,اضع تقيييما جيدا لها بسبب لغة زيدان المتفردة لكن فى محال لم أستطع أن أخفى استيائى لا من الحبكة و التطويل والقفز الغير منطقى من حال لحال ولكن أيضا اللغة ..أين ذهبت القوة اللغوية لمبدعى يوسف زيدان
أشك أنى سأكمل الثلاثية حين تنزل فى الأسواق