ماذا كان رأي القرّاء برواية الخيميائي؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
و انتهيت منها .. قصة باردة من حيث الأحدااث .. الى منتصفها كنت أشعر بالملل .. لكني بدأت أتحمس لنهاايتها .. ذكرتني نوعاُ ما بروايات دان براون في روحانياتها .. غير أن دان براون أحداث رواياته ف الغالب مشتعله ..
أحداثها هادئة .. بينما هي زاخرة بالحكم ..
عموما .. استمتعتُ مع الخيميائي :-)
من عادتي أثناء قراءتي للكتب، أنّني أحبّ الأسلوب السّهل السلس الذي يغذّي الفكرة ولا يقتلها، ربما ومن وجهة نظري أن الكاتب لم يكن بحاجة إلى هذا الكمّ من الرمز لإثبات فكرته، ولا كان بحاجة إلى هذا العدد الكبير من الصفحات ليشرحها، ربّما لو كانت قصة قصيرة بدل رواية لكانت أفضل قليلا.
لقد عشت مع احداث عشت مع ستنياجو عشت معه هو يرعى الغنم و هو يعمل فى محل البلورات و فى عيشته فى الواحة هى رواية رائعة و جعلتنى اقرا اعمال باولو كويلو الاخرى و اكتشفت انه كاتب مبدع جدا و يتوغل الى اعماق النفس البشرية و يفتح موضوعات لم افكر بها من قبل و يعطى قصص لحياة مشوقة .....
لقد قرأت هذا الكتاب منذ 9 سنوات خلت...إنه يحتل حتى الآن المرتبة الأولى بين أفضل الروايات التي قرأتها...في تلك الأيام لم أكن أعرف ان كان هذا الموقع موجودا لكنت ملأته بالاقتباسات من هذه الرواية بدلا من ذلك كنت استعيض بكتابة الاقتباسات ضمن دفاتر مخصصة و احتفظ بها ككنز لي...
كتاب جميل يأخذك برحلة من الاندلس الى صحراء مصر حتى الاهرامات , تتميز الرواية ببعد فلسفي يدور حول فكرة " من عزم على تحقيق هدف ما فسيعمل الكون كله من أجله "
هذا مجمل ما أذكره عن الرواية .. أنصح بقراءتها .
أتمنى لكم يوما جميلا ^_^ و قراءة ممتعة .
رواية عالمية بكل معنى الكلمة، مزجت بين التحدي والمثابرة، بين الحب والافتراق، والكثير...
لكن قبل النهاية بقليل بدأت وكأنها تكرار أحداث وملل واضح حيث للوهلة الأولى كنت سأتركها لوقت ثاني.
ولكنها رواية ممتازة لمن يبحث عن التحدي وروح المغامرة.
من أجمل ما ذكر في هذا الكتاب : "ينبغي لي أن لا أخشى الفشل. إن خوفي من الفشل هو الذي ظل، حتى الآن، يمنعني من محاولة تحقيق الإنجاز العظيم. و ها أنا أبدأ، الآن، بما كان ينبغي أن أبدأهقبل عشر سنوات. و لكني سعيد، لأنني لم أنتظر عشرين سنة."
ليس كما توقعتها... يكرر دائما مراحل رحلته و الانجازات التي قام بها . ربما لاني توقعت أكثر من هذا باعتبارها رائعة من روائع الادب العالمي(لا تستحق هذه الرتبة) لكن أحببت تحوله الى ريح و حواره مع الطبيعة و الخاتمة كانت مفاجئة و جميلة.
الكتاب جميل اجمالا , و فعلا استفدت من اصراره على اسطورته الشخصية و اعطاني امل و هدف لاعيش من اجله ,,, ملاحظتي كانت با املاء الشخص الذي ترجمها !! نوعا ما غير منسقة و لا تعرف احيانا من يتحدث ,, لكنها جميلة و انصح بقراتها :)
للأسف
قريت ترجمة سيئة جدا ً ليها بأسلوب ممل و كمان كان في غلطات مطبعية و مش عارف حتي اسم ابن الحلال اللي غلط كل الغلطات دي علشان احذر الناس منه
D:
و لولا اني سمعت عنها كتير من ناس كتير كنت افتكرت ان العيب من باولو كويلو
أول كتاب قرأته، من أروع الكتب، تُبحِر في عالم ملئ بالحِكم، يجعلُك تتفاجأ وتنبهر بما يعطيك من جُمَل تضرب على الوتر، أحببته، لأنني أحسست أن فيه روحاً إسلامية بما يحكي عنه، لا تعليق على النهاية لأنها صدمة رااائعة :")))
"-قلبي خائن، فهو لا يريدني أن أستمر.
-هذا دليل علىٰ أن قلبك حيّ، من الطبيعي ان نخاف من أن نستبدل بكل نجاحاتنا السابقة حلماً."
باولو كويلو ، و كأنك تعلم مااحتاجه و تعطيني إياه في الوقت المناسب بالشكل المناسب .
رواية مملّة كثيراً وندمت على قراءتها.. نالت شهرة كبيرة على لا شيء، لا أنصحكم بقراءتها.
هناك العديد من الروايات ذات الكتاب العرب التي فيها قيم ومبادئ وأسس التربية الإسلامية أفضل من هذه الرواية بكثير.
كان ممتازاً، جيداً مقبولاً، ليس كما لقي تعظيماً وشهرةً
فالنسخة العربية التي قرأتها بعده كانت أروع وأحلى، كتاب رحلة الفتى النجدي
الترجمة جيدة إل حد أنك لا تعتقد بأنه كتاب مترجم
يستحق القراءة
باولو كويلو 1947
ولد باولو كويلو في ريو دي جانيرو بالبرازيل في 24 أغسطس لعام 1947. تمنى كويلو في مراهقته أن يغدو كاتباً, إلا أن والدته كان لها رأي آخر عندما صرّح لها بذلك "عزيزي؛ والدك مهندس, رجل منطقي, عملي, صاحب رؤية واضحة المعالم جدا للعالم. هل تعلم حقا ما هو معنى أن تصبح كاتباً؟"
وفي السادسة عشر من عمره, أدت إنطوائية كويلو ومقاومته لسلوك الطرق التقليدية في الحياة بوالديه إلى أن يرسلاه إلى مؤسسة عقلية, وهو ما دفعه إلى الهرب منها ثلاث مرات قبل أن يُطلق سراحه منها نهائيا في العشرين من عمره! ولقد عقّب كويلو على ذلك الموضوع فيما بعد قائلا " لم تكن المسألة أنهما يريدان (يعني والديه) إيذائي, كانا فقط يجهلان ما ينبغي عليهما فعله اتجاهي. إنهما لم يقوما بذلك لأجل تدميري, بل لأجل الحفاظ عليّ". ونزولاً على رغبات والديه؛ إلتحق كويلو بمدرسة القانون وهجر حلمه القديم في أن يصبح كاتباً. وبعد ذلك بعام واحد؛ ترك كويلو المدرسة وعاش حياته بوهيمياً مرتحلاً إلى أماكن عديدة؛ أمريكا الجنوبية, شمال أفريقيا, المكسيك, أوروبا, وبدأ في تعاطي المخدرات في ستينيات القرن العشرين. ولدى عودته إلى البرازيل, عمل كويلو كمؤلفاً للأغاني لبعض المطربين, وتم اعتقاله في 1974 بتهمة "أعمال تخريبية" إبّان الحكم العسكري السائد حينئذ, والذي اعتبر مؤلفات كويلو الغنائية بمثابة "يسارية" خطرة! عمل كويلو أيضا كممثل وصحفي ومخرج مسرحي قبل أن يتجه كليةً إلى حرفة الكتابة.
في 1982, لم يلاقِ كتاب كويلو الأول والمنشور حينها "أرشيف الجحيم" أي نجاح أو يترك أي انطباع لدى الجمهور. وفي 1986, قطع كويلو ما يزيد على الخمسمائة ميل في رحلته للحج إلى مدينة القديس سانتياجو كومبيستلا في شمال غربي أسبانيا. ولقد كانت هذه الرحلة نقطة تحول رئيسية في حياته؛ فلقد أفرزت رواية "الحج" في نفس العام (والمعروفة تجارياً بـ "حاج كومبيستلا"), ثم في العام التالي كتب كويلو رائعته "الخيميائي" ونشرها من خلال دار نشر متواضعة. لم يتحمس صاحب دار النشر إلى الرواية حتى أنه قرر ألا تزيد عدد نسخ الطبعة الأولى عن 900 نسخة وبدون إعادة نشر! عثر كويلو بعد ذلك على دار نشر أكبر, وبعد نشره لروايته التالية "بريدا", حققت رواية "الخيميائي" أعلى مبيعات في البرازيل, وتم طباعة أكثر من 65 مليون نسخة لها, حتى غدت من أعلى الكتب في التاريخ تحقيقا لأعلى نسبة مبيعات, وتم ترجمتها إلى 71 لغة, وهو ما حدا بها إلى أن تدخل موسوعة جينيس لأكثر رواية مترجمة لمؤلف على قيد الحياة!
نشر كويلو حتى الآن 30 كتابا, وبيعت أكثر من 150 مليون نسخة من كتبه لأكثر من 150 دولة حول العالم. وتم ترجمة كتبه إلى 71 لغة.
