ليس مثلي من يكتب تقييما لرواية كالخيميائي او عن كاتب كـ باولو كويلو لكني أقول نظرتي لما قرأت
الحقيقة ان هذا الفتى الراعي هو كل شخص فينا ، من الممكن للكاتب ان يجسد شخصية تمثل مجموعة من البشر لكن ان تكون الشخصية كل البشر هذا ما ابدعه باولو ، المغازي الروحية الموجودة في النص، روح العالم التي كانت شغله الشاغل وكيف ان المسير والاستمرار هي ما يوصل للحلم ، أثار الكاتب اعجابي في احترامه لتعاليم الدين الاسلامي حيث قدمها على ما هي عليه دون ابداء رأي رفض لها او امتعاض او حتى تأييد فهو فقط نقل الواقع، أمتعني انتقال المؤشرات على هذا الشكل الممتع ، أضافت لي الرواية الكثير الكثير من المعلومات ومن الإشارات