الحب يا ابني له ألف باب ولكن الحب من طرف واحد ليس باباً،إنه وهم.
باب الشمس > اقتباسات من رواية باب الشمس
اقتباسات من رواية باب الشمس
اقتباسات ومقتطفات من رواية باب الشمس أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
باب الشمس
اقتباسات
-
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia)
-
الرجل لا يستطيع الموت بين الرجال, الرجل يحتاج إلى امرأة كي يموت
مشاركة من فريق أبجد -
نخترع حكايات تعاستنا ونصدّقها. نصدّق أي شيء كي لا نرى, نغمض عيوننا ونمشي, فنرتطم ببعضنا بعضاً
مشاركة من إيمان حيلوز -
ما يستحق أن نموت من أجله , هو ما نريد أن نعيشه
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
هل تعتقد أننا نستطيع أن نصنع وطننا من هذه الحكاية الغامضة؟ ولماذا علينا أن نصنعه؟ الانسان يرث بلاده كما يرث لغته, لماذا نحن فقط من بين كل شعوب الأرض علينا أن نخترع وطننا كل يوم, والا ضاع كل شيء, ودخلنا في النوم الأبدي؟
مشاركة من إيمان حيلوز -
كل شئ هنآ ليس هو بل يُشبه نفسه .. !
مشاركة من سآره قآسم -
الحرية يا أبي هي أن نكون قادرين على الخطأ. الآن أشعر بحرّيتي, لأنني معك أخطئ كما أحب, وأتراجع عن خطإي متى أردت, وأوري, وأروي
مشاركة من إيمان حيلوز -
الناس يتكلمون كي يملأوا الفراغات التي تفصلهم عن الآخرين ويعبئوا أرواحهم بأصوات الكلمات
مشاركة من إيمان حيلوز -
المسألة ليست ماذا حدث, بل كيف نرويه أو نتذكّره
مشاركة من إيمان حيلوز -
كان سميح يروي, والخوف يتسلل الى كلماته, يرتجف ويقول, “هذا هو العذاب الأقصى, أن يُحرم الانسان من الوقت, الأبدية هي العذاب"
مشاركة من إيمان حيلوز -
حين يموت من نحبه يموت شئ فينا , هذة هى الحياة , سلسلة طويلة من الموت . يموت الآخرين , فتموت أشياء فى دواخلنا , يموت من نحبهم , فتموت أعضاء من أجسادنا , الإنسان لا ينتظر موته , بل يعيشة , يعيش موت الآخرين داخله , و حين يصل الى موته , يكون قد بتر الكثير من أجزائه , و لم يبق منه إلا القليل
مشاركة من إيمان حيلوز -
يا أنت.
كيف أحكي لك أو معك أو عنك؟
هل أخبرك حكايات تعرفها، أم أسكت وأتركك تمضي إلى حيث تمضي؟ أقترب منك، أمشي على رؤوس أصابعي كي لا أوقظك، ثم أضحك على حالي، فأنا لا أريد من هذه الدنيا سوى إيقاظك، شيء واحد ينقصني، شيء واحد يا الله، أن ينهض هذا الرجل السابح في عينيه، أن يفتح عينيه ويقول شيئا.
لكني أكذب.
هل تعرف أنك جعلتني كذّابا؟
أقول لا أريد سوى شيء واحد، وأنا أريد آلاف الأشياء. أكذب لعل الله يشفق عليَّ وعليك وعلى أمك المسكينة. صحيح، نسينا أمك، حكيت لي كل الحكايات ولم تخبرني كيف ماتت أمك. أخبرتني عن موت أبيك الأعمى، وكيف تسلّلت الى الجليل وشاركت في مأتمه. وقفت فوق التلة المشرفة على قرية دير الأسد، ترى ولا تُرى، تبكي ولا تبكي.
يومها صدّقتك، وصدّقت أن حدسك قادك إلى بيتكم هناك، قبل موته بساعات.
أما الآن فلا.
يومها كنت مسحورا بقصتك، زال السحر ولم أعد أصدّق.
مشاركة من المغربية -
فلسطين كانت المدن, حيفا ويافا والقدس وعكّا. هناك كنا نشعر بوجود شيء اسمه فلسطين, أما القرى فكانت كالقرى. لكن المدن انهارت بسرعة, واكتشفنا أننا لا نعرف أين نحن؟ الحقيقة أن الذين احتلوا فلسطين جعلونا نكتشف الوطن حين فقدناه, لا, الذنب ليس ذنب الجيوش العربية وجيش الانقاذ فقط. كلنا مذنبون, لأننا لم نكن نعرف, وحين عرفنا, كان كل شيء قد انتهى. عرفنا من النهاية
مشاركة من إيمان حيلوز -
ان الذين احتلوا فلسطين جعلونا نكتشف الوطن حين فقدناه
مشاركة من إيمان حيلوز -
الناس ليسوا سوى خيالات ذكرياتهم
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) -
الوطن ليس البرتقال ولا الزيتون, ولا جامع الجزار في عكّا. الوطن هو أن تسقط في الهاوية, تشعر أنك جزء من كل, وتموت لأنه مات. ففي تلك القرى المنحدرة الى البحر, من شمالي الجليل الى غربه, لم يتصوّر أحد معنى سقوط كل شيء. كانت القرى تتساقط, وكنا نركض من قرية الى قرية كأننا في البحر. نقفز من زورق الى زورق, والزوارق تغرق ونحن نغرق
مشاركة من إيمان حيلوز -
نريد أن نعلّق صورنا في الملصق ونريد أن نراها. أي نريد أن نستشهد دون أن نموت!
مشاركة من إيمان حيلوز -
هذا هو التاريخ .. يأخذكَ إلى مكانَين متناقضين ؛ فأنتَ كلّ شيء ولا شيء!
مشاركة من رحاب الغامدي -
الشيء الوحيد الذي ننساه هو الألم. نستطيع أن نتذكر أشياء كثيرة وننفعل بها, الا الألم. الألم لا. نتألم أو لا نتألم, لا حلول وسطى مع الألم. الوجع حين يكون, أما حين لا يكون فإن الشعور الوحيد الذي يتركه هو الخفة والقدرة على الطيران
مشاركة من إيمان حيلوز
السابق | 1 | التالي |