قد عرفتم بأن رسل المسيح قد ماتوا قتلًا ورجمًا لكي يُحيوا فيكم الروح المقدسة فهل تعرفون بأن الرهبان والكهان يقتلون أرواحَكم لكي يَحْيَوْا متمتعين بخيراتكم متلذذين بحرتقة قيودكم، ماذا يغركم أيها المساكين
استوقفني
رغم وجود الكثير من الأخطاء الإملائية المزعجة
الأرواح المتمردة > اقتباسات من رواية الأرواح المتمردة
اقتباسات من رواية الأرواح المتمردة
اقتباسات ومقتطفات من رواية الأرواح المتمردة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
الأرواح المتمردة
اقتباسات
-
مشاركة من آسيا
-
أوَليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعًا هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد والجزر
مشاركة من Rand Majid -
لأن المحبة تهبط على أرواحنا بإيعاز من الله لا بطلب من البشر.
مشاركة من Noor Ahmad -
وما أتعس المرأة التي تستيقظ من غفلة الشبيبة، فتجد ذاتها في منزل رجل يغمرها بأمواله وعطاياه ويسربلها بالتكريم والمؤانسة، لكنه لا يقدر أن يلامس قلبها بشعلة الحب المحيية، ولا يستطيع أن يشبع روحها من الخمرة السماوية التي يسكبها الله من عيني الرجل في قلب الامرأة!
مشاركة من الدَيم -
لاتجعل العالم يجبرك على اشياء لا تريد تفعلها بل افعل ما يقول لك قلبك و عقلك
مشاركة من فوفو بنت بغداد -
أوَليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعًا هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد والجزر
مشاركة من Hamdi Serwel -
«إن من تختاره السماء نصيرًا للحق لا تفنيه المظالم ولا تميته الثلوج والعواصف.»
لأن من قلب الامرأة الحساس تنبثق سعادة البشر ومن عواطف نفسها الشريفة تتولَّد عواطف نفوسهم.»
«النور الحقيقي هو ذاك الذي ينبثق من داخل الإنسان، ويبين سرائر النفس للنفس ويجعلها فارحة بالحياة مترنمة باسم الروح، أما الحقيقة فهي كالنجوم لا تبدو إلا من وراء ظلمة الليل. الحقيقة هي مثل جميع الأشياء الجميلة في هذا العالم لا تظهر مفاعليها المستحبة إلا لمن شعر بتأثيرات البطل القاسية، الحقيقة هي تلك العاطفة الخفية التي تعلمنا أن نفرح بأيامنا وتجعلنا نتمنى ذلك الفرح نفسه لجميع الناس.»♥♥♥
مشاركة من Isr -
الوصف خارج عن الامئلوف ...روعة
مشاركة من Ibrahim Mohammad -
لأن المحبة هي قوةٌ تبتدع قلوبنا، وقلوبنا لا تقدر أن تبتدعها، ثم صليت وتضرعت، وباطلًا تضرعت وصليت في سكينة الليالي أمام السماء لتولد في أعماقي عاطفة روحية تقربني من الرجل الذي اختارته رفيقًا لي، فلم تفعل السماء؛ لأن المحبة تهبط على أرواحنا بإيعاز من الله لا بطلب من البشر.
مشاركة من Raghad Aljanazreh -
ويقولون لك أكثر من ذلك لأن أشباح جدودهم مازالت حَيَّةً في أجسادهم، فهم مثل كهوف الأودية الخالية يُرجعون صدى أصوات ولا يفهمون معناها، هم لا يعرفون شريعة الله في مخلوقاته، ولا يفقهون مَفَادَ الدين الحقيقي، ولا يعلمون متى يكون الإنسان خاطئًا أو بارًّا، بل ينظرون بأعينهم الضئيلة إلى ظواهر الأعمال، ولا يرون أسرارها فيقضون بالجهل ويدينون بالعماوة، ويستوي أمامهم المجرم والبريء والصالح والشرير، فويل لمن يقضي وويل لمن يدين،
مشاركة من Menna Ould Dey -
ثم عادت وقالت: «هؤلاء البشر الذين يجيئون من الأبدية ويعودون إليها قبل أن يذوقوا طعم الحياة الحقيقية لا يمكنهم أن يدركوا كُنْهَ أوجاع المرأة عندما تقف نفسها بين رجل تحبهُ بإرادة السماء، ورجلٍ تلتصقُ به بشريعة الأرض.
هي مأساة أليمة مكتوبةٌ بدماء الأنثى ودموعها، يقرؤها الرجل ضاحكا؛ لأنه لا يفهمها وإن فهمها انقلب ضحكُه فجورًا وقساوةً، وأنزل على رأس المرأة من غضبه نارًا وكبريتًا وملأ أذنيها لعنًا وتجديفًا، هي رواية موجعة تمثلها الليالي السوداء بين ضلوع كل امرأة تجد جسدها مقيَّدًا بمضجع رجل عرفته زوجًا قبل أن تعرف ما هي الزيجة، وترى روحها مرفرِفَةً حول آخر تحبه بكل ما في الروح من المحبة، وبكل ما في المحبة من الطهر والجمال، هو نزاع مخيف قد ابتدأ منذ ظهور الضعف في المرأة والقوة في الرجل، ولا ينتهي حتى تنقضي أيام عبودية الضعف للقوة.
مشاركة من أنثى الكتب💜