طفل الممحاة > اقتباسات من رواية طفل الممحاة

اقتباسات من رواية طفل الممحاة

اقتباسات ومقتطفات من رواية طفل الممحاة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.

طفل الممحاة - إبراهيم نصر الله
تحميل الكتاب

طفل الممحاة

تأليف (تأليف) 3.7
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم


اقتباسات

  • للجبل صعدت، وألقيت نظرة، كانت الدنيا تحتك كلها، فأدركت أي خسارة يمكن أن تلحق بالمرء إن لم يصعد جبلاً في حياته

    مشاركة من فريق أبجد
  • في الحرب ليس ثمة مكان لقلوب الأمهات.

  • إن سر العلاقات الكبيره يبدأ من شئ خاص .. !

    مشاركة من سآره قآسم
  • فكّر يعقوب بما يدور حوله، و ما يسمعه من هتافات، فلم ير في الأمر سوى أناس يتمنّون الذهاب إلى فلسطين للدفاع عنها، و هو نفسه يعرف أهمية "القدس" لأبيه و أمه و له ربّما. و لأن عليه أن يراوغ و يناور المتظاهرين، فقد كان عليه أن يشاركهم هتافاتهم. و يوما بعد يوم وجد أن الهتاف يريحه، يغسل صدره، بل و يؤثر فيه، بحيث أصبح يردّده من أعماق قلبه!

  • أصبح بإمكان وليام بعد ثلاثة أيام من البحث عن الأمل، أن يبتسم لك، و أن يطلب منك ان تعلمه معاني بعض الكلمات: صباح، مساء، التحيّة العربية التي يلقيها الانسان على أخيه الإنسان كلّما صادفه: السلام عليكم. و للحق فقد أعجب بها وليام كثيرا، و بدت له مخرجا لما تعانيه البشرية و عانته في الماضي من مآس. بل إنه تمنى: لو أن البشر يتعبون من تحيتهم التي يلقونها على بعضهم منذ آلاف السنين: عليك الحرب!! كلما صادفت أمة أمة" أخرى في طريق!!

  • بتسارع تتغيّر الاشياء في أعيننا كلما ابتعدنا عنها، بغضّ النظر عن طول المدة أو قصرها!

  • قالت ذلك، كما لو أنها تقول لزوجها: ها أنت توقع الحجارة في البئر وعليَّ وحدي إخراجها!!

    مشاركة من فاطمه
  • "للجبل صعدت، وألقيت نظرة، كانت الدنيا كلها تحتك، فأدركت أي خسارة يمكن أن تلحق بالمرء إن لم يصعد جبلًا في حياته."

    مشاركة من فاطمة الأسود
  • - ثمة جيوش عربية ستتوجه إلى فلسطين خلال أقل من أسبوعين، لتحارب هناك. و قد طلبوا مني أغرب طلب: أن تكون هذه الجيوش تحت إمرتي مستر فؤاد!

    و للحظة أوشكت أن تجامله فتقول له: و من هو الأكثر خبرة و أعلى رتبة منك.

    لكنه لحسن حظك، واصل حديثه: كيف يمكن لبريطانيا أن تكون ضد بريطانيا مستر فؤاد? كيف يمكن أن أذهب لمحاربة أناس أعطاهم بلدي وعدا بإقامة وطن قومي لهم، و يعمل على تسليحهم? ثم ألا يدركون بعد أن أمرا كهذا فيه الكثير من الغباء، صحيح أنني لست ممن يحبون تلك العصابات اليهودية، فقد قتلت منا الكثيرين في فلسطين، لكنني لا أستطيع الذهاب لخوض حرب ضدهم، إلا إذا خلعت هذه البزّة و لبست غيرها، تفهمني?

1
المؤلف
كل المؤلفون