هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم أن غيابك فقط هو الذي يجعلهم يبدون هكذا ؟؟
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان > اقتباسات من كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
اقتباسات من كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
اقتباسات ومقتطفات من كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
اقتباسات
-
مشاركة من ضُحَى خَالِدْ
-
المرأة توجد مرة واحدة في عمر الرجل, وكذلك الرجل في عمر المرأة ,وعدا ذلك ليس الا محاولات التعويض
مشاركة من فريق أبجد -
" أنا لا أستطع أن أجلس فأرتق جراحي كما يرتق االناس قمصانهم "
مشاركة من Fatma Alzhraa94 -
لكنني هذه المرة سأمضي وأنا اعرف أنني أحبك وسأظل أنزف كلما هبت الريح ..على الأشياء العزيزة التي بنيناها معاً
مشاركة من Nazeha Fageh -
لقد صرتِ عذابي، و كتب علي أن ألجأ مرتين إلى المنفى، هاربا أو مرغما على الفرار من أقرب الأشياء إلى الرجل و أكثرها تجذرا في صدره، الوطن و الحبّ.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
ويبدو أن هناك رجال لا يمكن قتلهم إلا من الداخل.
مشاركة من هالة أبوكميل-hala abu-kmeil -
كنت أريد أرضاً ثابتة أقف فوقها، ونحن نستطيع أن نخدع كل شيء ما عدا أقدامنا، إننا لا نستطيع أن نقنعها بالوقوف على رقائق جليد هشة معلّقة بالهواء، والآن: كنتُ أمشي على رقع الجليد تلك، وليس كل ما كتبته وكل ما قلته في حياتي كلها إلا صوت تهشمها تحت الخطوات الطريدة.
مشاركة من ربيع جان -
❞ هل صحيح أنهم كلهم تافهون أم إن غيابك فقط هو الذي يجعلهم يبدون هكذا؟ ❝
مشاركة من Rana Samir -
لا تكتبي لي جوابًا. لا تكترثي، لا تقولي لي شيئًا. إنني أعود إليكِ مثلما يعود اليتيم إلى ملجأه الوحيد، وسأظل أعود:
مشاركة من أماني هندام -
إن أسعدنا هو أبرعنا في التزوير، أكثرنا قدرة على الغوص في بحر الأقنعة. ننسى؟ ذلك مستحيل، وأنا – أيضًا – لا أريد أن أنسى. ليس بوسعي أن أطمر الزهرة الوحيدة في عمري
مشاركة من أماني هندام -
كيف لم أذوبكِ في حبري؟ كيف لم أجعل من لهاثينا معًا زورقنا الواحد إلى نبض الحياة الحقيقي؟
مشاركة من أماني هندام -
كان الصمت أكثر من الكلام. كان البعد أكثر من القرب. كان الوهم أكثر من الحقيقة. كان الرفض أكثر من القبول. كان التحايل أفظع من المواجهة
مشاركة من أماني هندام -
وأنتِ كنتِ دائمًا لغتي التي لا يفهمها أحد، وراء التعويذات التي اخترعها أجدادنا وسموها حروفًا وأصواتًا،
مشاركة من Amona Mohammed
السابق | 1 | التالي |