رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان > مراجعات كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

مراجعات كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان

ماذا كان رأي القرّاء بكتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.

رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان - غسان كنفاني
تحميل الكتاب
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم



مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    3

    جميل لمن أراد مشاهدة جانب آخر من غسان كنفاني

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    انتهيت من رحلتي في عالم غسان كنفاني العاشق من رسائله لغادة السمان ، ولا أُخفيكم أنني أتمنى لو أنني كنتُ أحيا في زمنِ حبهما فلربما شهدت ما كتبت غادة من رسائل و لربما علمت ما حدث في آخر خمس سنوات من حياة غسان من تاريخ آخر رسالة وردت في الكتاب ! لا أدري إن كان لي الحق أن أقول بأن غادة السمان ارادت أن ترضي غرورها كأنثى بنشرها هذه الرسائل فلم تتخير إلا أكثر الرسائل عاطفةً ففي مجملها صورت لنا غسان بالعاشق المعذب في أشد حالات الضعف و الاحتياج و المرض يتنظر ردًا من تلك الغادة اللامبالية القاسية فهي ترسل للجميع سواه ولا ترد عليه ! فكان من حق غسان عليها أن لا تسىء له و تظهره بهذه الصورة فلربما إن حذفت بعض الألفاظ و ما يختص بزوجته آني و ابنيه لكان أفضل .

    و ليتها بحثت عمن بحوزته رسائلها بحرص أكبر لتكتمل الحكاية في ذهن القارئ الشغوف المتعاطف مع عاشقها _حتى و إن كان خائنًا لكنني لم أستطع إلا أن اتعاطف معه و اعجب بما كتب _ و الحانق عليها لهجرها و قسوتها (كـ: أنا )

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    "بقدر ماهي لذيذة؛ بقدر ما تمنيت ان تظل بين اثنين.

    فهذه الرسائل بكل هيّامها كُتب ليقراءها شخص واحد فقط!”

    سبق أن قرأت هذا الكلام في البداية -بداية قِرأتي للكتاب- عشت معاهم كل كلمة!

    شِفت غسان العاشق وليس المُناضِـل! ليس الشهيّد! أو ربمّا هو شهيّدًا من أجل فلسطين وأجلهّا.

    تمنيّت لو يعود زمـن الرسائل:” كان الكلام بيكون له “طعم ثاني” تخيّل إنتظارك ..

    لرسالة من حبيبـة -أنت تُطلق عليّها ذلك- وإنما هي بنظر نفسها صديقة!

    خلال هذه الرسائل فهمت معنى “عذابّ الحُب” والإعتراف والمسافة البعيّدة! قد إيش تقتّـل:"""

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    لم أكن عند قراءاتي لرسائل كنفاني أعلم أنها نشرت بعد وفاته وعلمت ذلك من المقدمة التي كتبتها غادة السمان عن الرسائل ، إن كنت ثائرآ أو مقاومآ كاتبآ أو أدبيى سيبقى للحب مساحة في قلبك قد لا تفصح عنها لأحد وأن يأتي أحدهم ويشي عن ذلك الحب برسائلك له أمر غير لطيف أبدآ ، ومع أن ذلك لم يكن يعنيني في شيء إلا أن مقدار الإنسيابية والوصف لدى غسان مبدعة حقآ بكل جوانب الحياة سياسية كانت أم عاطفية .

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    نعم كان ثمة رجل اسمه غسان كنفاني...جسده المهترئ بالنقرس لا يرسمه جيدا ولا يعبر عنه... ولكن حرفه يفعل ذلك بإتقان...

    ******

    تمنيت ان يكون هناك المزيد والمزيد من الرسائل والحب والاشوق ،تمنيت ايضا انا يحوي الكتاب رسائل غادة لمزيد من الاستمتاع باللغة الساحرة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    لغه غسان ساحره لم اشعر بالوقت او بملل بسرعه انتهت رسائله وكان سر مفقود في الرسائل وحلقه مفرغه ادور فيها هل هو حب من طرف ..! هل غاده الشقيه ساحره وتزرع الحب في قلوب رجال ثم تمضي ..!

    كانت غاده ظالمه بوقت اخفت فيه رسائلها واظهرت رسائله ..ا

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    بعيداً عن غادة السمان ونواياها في نشر ما أرادت هي نشره واقتصاص ما ترغب هي أيضاً في اقتصاصه, منحت الكتاب5/5 لأجل الحب والحب فقط .. الذي دفعني لأن أكرر وراءه جملته ل غادة " يلعن *** " !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    رائع على الرغم من ان رسائل المحبين يزيدها جمالا ان تظل بينها لتشعل الشوق بينهما مهما طال الزمن وتفرقت المواضع بعيدا عن اعين الناس

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    كان من المفترض أن تنشر رسائله ورسائلها بين دفتي الكتاب ، لا أرى جدوى من نشر رسائله لها ،

    الكتاب ناقص من وجهة نظري !

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    حبيته اووووووووووووى كلام دخل فى اعماااق قلبى ..... يتأرجح ما بين العقل والعاطفة بمزيج راااااااااااااااااااااااائع

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    الحُب برائحة الوطن المسلوب، بطعم الدم المهدور .. ولكن يبقى الُحب هو الحُب ..

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    9 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    محظوظة غادة بحب رجل عظيم مثل غسان كنفاني

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    هذه الرسائل ملهمة حقاً

    رحمك الله غسان

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب قيم جداً

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    النجوم الثلاثة لاسلوب غسان الادبي والعشق الذي يفيض من حروفه والقلب الذي يعتصره الالم واللهفة ..

    هل حقا يوجد هذا المدى من الحب ..

    تمنيت لو استطيع ان اعطي الكتاب خمسة نجوم ولكن اسقاطي لنجمتين .. اعلانا عن رفضي الشديد لنشر الرسائل والتي شعرت حين قرأتها بأنها خاصة جدا وكانت اغلى واعمق من ان تنشر للعلن وتظهر فيها علاقة غامضة غير مفهومة ..

    مقتنعة تماما بأن وقوع القلب في الحب أحيانا يحدث رغما عنا .. ولا نقوى ايقافه او ردعه ..

    ولكن ان نعمقه لهذا الحد الذي يجعلنا نصل لأعلى درجات العشق والتعلق .. ان نظل نحيا تحت ستار هذا العشق ونحن نمتلك شركاء آخرين ..

    علي اي اساس نستمر او الي اي شئ نذهب ..

    لا ادري ..

    حاولت جاهدة ان افصل بين تفكيري في الامر و بين مشاعري التي تحركت من عمق الحب بين سطور الرسائل ..

    ولكن لم استطع الفصل .. واخذ عقلي يعذبني بفكرة أن هذه الحروف العاشقه المتلهفة التي تعجبني ليست سوى سكين طعن العديد من الطعنات في قلب زوجة وام حين ترى هذا العشق واللهفة لامرأه غيرها ..

    ورغم حبي ل غادة السمان الا اني تألمت وحزنت بأنها لم تفكر فيما سيكون وقع هذه الرسائل علي اسرة غسان ..

    اري بأن رجلا عاشقا تعذب الي هذا الحد .. كانت ابسط حقوقه ان تظل مشاعره طي الكتمان

    فان كان أخطأ في تماديه في عشق لن يكتمل .. فكان دفن رسائله افضل كثيرا من نشرها للعلن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    ذلك الحب الذي يتجاوز المفهوم الرومانسي الضيق ليصبح صراعًا بين الحرية والقدر، بين الذات والتاريخ، بين الكلمة والدم. إنه حبّ يتجلّى كمعركة داخلية، حيث العاشق يعي تمامًا أن انتماءه الأكبر ليس لفرد، بل لقضية تستنزف كيانه بالكامل. وهنا تكمن التراجيديا: هل يمكن لرجلٍ، محكومٍ برسالة وطنية كبرى، أن يكون عاشقًا مكتملًا؟ أم أن الحب في مثل هذه الحالات يتحوّل إلى ساحة نضال أخرى، حيث تتجاذبه الرغبة في الحياة والوفاء لما هو أكبر منه؟

    رسائل كنفاني ليست فقط اعترافات قلبٍ يخفق بحب غادة، بل هي شهادة على عصرٍ كامل، حيث الحب لم يكن ترفًا، بل جزءًا من جدلية المقاومة والاغتراب. إنها نصوص تنبض بقلق المثقف المشتبك مع قضايا أمّته، لكنها في الوقت ذاته تكشف هشاشة رجلٍ يعترف بأن الحب، مهما بلغ من عظمة، يظل عاجزًا أمام طاحونة الواقع القاسي.

    وهكذا، تبقى هذه الرسائل تجسيدًا نادرًا لعشق مشدودٍ بين أمل اللقاء واستحالة المصير، بين شاعرية الشعور وفداحة الوعي، بين رجلٍ يريد أن يمنح كل شيء لكنه مسجون في قدرٍ لا يمنحه سوى الخسارة. فهل كان حب كنفاني لغادة خلاصًا أم عبئًا آخر في دربٍ محفوف بالفقد؟ ربما تكمن الإجابة في كلماته التي، رغم مرور الزمن، لا تزال تحترق في فضاء الأدب كجمرٍ لم ينطفئ.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    2

    لماذا يُلقي العشقُ بالأشخاصِ دون رحمة؟

    لماذا يُقال إن غسان كان بلا كرامة، وإن غادة كانت بلا قلب؟

    لكن الحقيقة أن غسان هو من ألقى بنفسه في حبها، ورغم يقينه بأنه حبٌّ مستحيل، لم يستطع التراجع أو إجبارها على مبادلته المشاعر. أما غادة، فلم تكن تحمل له ذرة من العشق، فكيف لها أن تجامله أو تبادله الأخذ والعطاء، وهي لا تريد أن يزداد تعلقه بها؟ لكن رغم ذلك، تعلّق بها أكثر، وفي كل فرصة أُتيحت له، ألقى بنفسه في فراغ مشاعرها، ليصطدم بقوة وينهار.

    في رأيي، لا أرى أي لوم على غادة، بل أُلقي اللوم كله على غسان، الذي ظلّ يوهم نفسه بشيء لا وجود له ولن يأتي أبدًا.

    ومع ذلك، فإن حديثي عن علاقتهما ليس رؤية كاملة لما حدث، لأنني قرأت العلاقة من جانب واحد فقط. ولو كنتُ قد اطّلعتُ على رسائل غادة، لربما كنتُ أكثر قدرة على الحكم بوضوح.

    في النهاية، يظل الحب من طرف واحد تجربة قاسية، لكنها في الوقت ذاته تجربة إنسانية خالصة. ربما لم يكن غسان بلا كرامة، بل كان عاشقًا غارقًا في وهمه، وربما لم تكن غادة بلا قلب، بل كانت ببساطة غير قادرة على أن تحبه. لكن هل يمكن للمرء أن يلوم قلبًا لم يخفق كما أراد له الآخرون؟

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كتاب جريئ جميل ولغته رائعه وعميقه جداً, على الرغم من أنني كنت أفضّل أن تبقى هذه الرسائل بين غادة وغسان لانها بالطبع قد سببت وجعاَ كبيراّ لأشخاص اخرين ( زوجته وابنيه وجميع من يخصّهم.. ) الأمر الّذي جعلني أمقت غادة السمّان الّتي تفاخرت وتهلّلت بهذا الحب والعشق الذي لم يكن متبادل, لقد بغضت نرجسيّتها..

    " أما أنا فقد كنت جبانا في سبيل غيري, لم أكن أريد أن أطوّح بالفضاء بطفلين وامرأه لم يسيئوا اليّ قط مثلما طوّح بي العالم القاسي قبل عشرين عاما,

    أما انت يا غادة فقد كان ما يهمك هو نفسك فقط.. كنت خائفه على مصيرك وكنتُ خائفا على مصيىر غيري"

    رحمك الله يا غسان

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    أربع نجوم لأحاسيس غسان كنفاني رحمه الله ولا نجمة لغادة السمان مازلت أتساءل ماقيمة العلم والأدب إن لم يعلمنا الأخلاق ! رسائل خاصة كيف قررت نشرها ؟! لكن بعد تأمل هذه الإنسانة تعاني من نرجسية ! تريد أن تخبر الناس أنها مرغوبة وهنالك من يموت في سبيلها !! وهذا الحال في حب شخص نرجسي ! الشخص النرجسي لايحبك ! هو فقط يستمتع بأجواء الحب التي تقدمها له ! يحب ويستمتع أن يرى الآخرين يتعذبون من أجله! لو كانت تحبه ولو ذرة من حب لأخفت أحاسيسه من أجلها ! لكنها لم تحبه ووافقت أحاسيسه مالديها من غرور ونرجسية ! دائماً أدعوا الله أن يبعد عنكم كل شخص نرجسي !!

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    كنت على ثقة بأن رجل رائع ومذهل كـ غسان كنفاني سيكون حبه مذهل وقويّ كذلك

    لا أجد الكلمات المناسبة لوصفه ولوصف شخصيته وحبه !

    كـان فعلا عاشق بحق !!

    وكم لمت غاده ومقتها !! لما كل هذا الذل " إن صح القول " ؟لما تتصرف معاه بكل هذا الجفاء؟؟

    وكيف ترفض إمرأه حبا بهذا الحجم؟؟

    أهو غرور ؟؟ ام تضمر له الحب الكثير؟!!

    وكم أتمنى أن أقرأ الرسائل من الجهتين لاعلم كيف كانت هي ..

    كانت رسائل وخطابات ملئية بـ حب غاده, وحب الوطن ومليئة بالكثير من غسان

    وغسان إنك " من الرجال الذين لا يمكن قتلهم "

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون