جميل لمن أراد مشاهدة جانب آخر من غسان كنفاني
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان > مراجعات كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
مراجعات كتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
ماذا كان رأي القرّاء بكتاب رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان؟ اقرأ مراجعات الكتاب أو أضف مراجعتك الخاصة.
رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
نُورَهـ مُحمد
انتهيت من رحلتي في عالم غسان كنفاني العاشق من رسائله لغادة السمان ، ولا أُخفيكم أنني أتمنى لو أنني كنتُ أحيا في زمنِ حبهما فلربما شهدت ما كتبت غادة من رسائل و لربما علمت ما حدث في آخر خمس سنوات من حياة غسان من تاريخ آخر رسالة وردت في الكتاب ! لا أدري إن كان لي الحق أن أقول بأن غادة السمان ارادت أن ترضي غرورها كأنثى بنشرها هذه الرسائل فلم تتخير إلا أكثر الرسائل عاطفةً ففي مجملها صورت لنا غسان بالعاشق المعذب في أشد حالات الضعف و الاحتياج و المرض يتنظر ردًا من تلك الغادة اللامبالية القاسية فهي ترسل للجميع سواه ولا ترد عليه ! فكان من حق غسان عليها أن لا تسىء له و تظهره بهذه الصورة فلربما إن حذفت بعض الألفاظ و ما يختص بزوجته آني و ابنيه لكان أفضل .
و ليتها بحثت عمن بحوزته رسائلها بحرص أكبر لتكتمل الحكاية في ذهن القارئ الشغوف المتعاطف مع عاشقها _حتى و إن كان خائنًا لكنني لم أستطع إلا أن اتعاطف معه و اعجب بما كتب _ و الحانق عليها لهجرها و قسوتها (كـ: أنا )
-
Haifa-Shelby.
"بقدر ماهي لذيذة؛ بقدر ما تمنيت ان تظل بين اثنين.
فهذه الرسائل بكل هيّامها كُتب ليقراءها شخص واحد فقط!”
سبق أن قرأت هذا الكلام في البداية -بداية قِرأتي للكتاب- عشت معاهم كل كلمة!
شِفت غسان العاشق وليس المُناضِـل! ليس الشهيّد! أو ربمّا هو شهيّدًا من أجل فلسطين وأجلهّا.
تمنيّت لو يعود زمـن الرسائل:” كان الكلام بيكون له “طعم ثاني” تخيّل إنتظارك ..
لرسالة من حبيبـة -أنت تُطلق عليّها ذلك- وإنما هي بنظر نفسها صديقة!
خلال هذه الرسائل فهمت معنى “عذابّ الحُب” والإعتراف والمسافة البعيّدة! قد إيش تقتّـل:"""
-
ولاء ابو حامد
لم أكن عند قراءاتي لرسائل كنفاني أعلم أنها نشرت بعد وفاته وعلمت ذلك من المقدمة التي كتبتها غادة السمان عن الرسائل ، إن كنت ثائرآ أو مقاومآ كاتبآ أو أدبيى سيبقى للحب مساحة في قلبك قد لا تفصح عنها لأحد وأن يأتي أحدهم ويشي عن ذلك الحب برسائلك له أمر غير لطيف أبدآ ، ومع أن ذلك لم يكن يعنيني في شيء إلا أن مقدار الإنسيابية والوصف لدى غسان مبدعة حقآ بكل جوانب الحياة سياسية كانت أم عاطفية .
-
Yasmin Shalapy
نعم كان ثمة رجل اسمه غسان كنفاني...جسده المهترئ بالنقرس لا يرسمه جيدا ولا يعبر عنه... ولكن حرفه يفعل ذلك بإتقان...
******
تمنيت ان يكون هناك المزيد والمزيد من الرسائل والحب والاشوق ،تمنيت ايضا انا يحوي الكتاب رسائل غادة لمزيد من الاستمتاع باللغة الساحرة
-
salam.alzoubi
بعيداً عن غادة السمان ونواياها في نشر ما أرادت هي نشره واقتصاص ما ترغب هي أيضاً في اقتصاصه, منحت الكتاب5/5 لأجل الحب والحب فقط .. الذي دفعني لأن أكرر وراءه جملته ل غادة " يلعن *** " !
-
Ayat Muhammed
رائع على الرغم من ان رسائل المحبين يزيدها جمالا ان تظل بينها لتشعل الشوق بينهما مهما طال الزمن وتفرقت المواضع بعيدا عن اعين الناس
-
iqbal alqusair
كان من المفترض أن تنشر رسائله ورسائلها بين دفتي الكتاب ، لا أرى جدوى من نشر رسائله لها ،
الكتاب ناقص من وجهة نظري !
-
ضُحَى خَالِدْ
حبيته اووووووووووووى كلام دخل فى اعماااق قلبى ..... يتأرجح ما بين العقل والعاطفة بمزيج راااااااااااااا
اااااااااائع -
Heba shalaby
النجوم الثلاثة لاسلوب غسان الادبي والعشق الذي يفيض من حروفه والقلب الذي يعتصره الالم واللهفة ..
هل حقا يوجد هذا المدى من الحب ..
تمنيت لو استطيع ان اعطي الكتاب خمسة نجوم ولكن اسقاطي لنجمتين .. اعلانا عن رفضي الشديد لنشر الرسائل والتي شعرت حين قرأتها بأنها خاصة جدا وكانت اغلى واعمق من ان تنشر للعلن وتظهر فيها علاقة غامضة غير مفهومة ..
مقتنعة تماما بأن وقوع القلب في الحب أحيانا يحدث رغما عنا .. ولا نقوى ايقافه او ردعه ..
ولكن ان نعمقه لهذا الحد الذي يجعلنا نصل لأعلى درجات العشق والتعلق .. ان نظل نحيا تحت ستار هذا العشق ونحن نمتلك شركاء آخرين ..
علي اي اساس نستمر او الي اي شئ نذهب ..
لا ادري ..
حاولت جاهدة ان افصل بين تفكيري في الامر و بين مشاعري التي تحركت من عمق الحب بين سطور الرسائل ..
ولكن لم استطع الفصل .. واخذ عقلي يعذبني بفكرة أن هذه الحروف العاشقه المتلهفة التي تعجبني ليست سوى سكين طعن العديد من الطعنات في قلب زوجة وام حين ترى هذا العشق واللهفة لامرأه غيرها ..
ورغم حبي ل غادة السمان الا اني تألمت وحزنت بأنها لم تفكر فيما سيكون وقع هذه الرسائل علي اسرة غسان ..
اري بأن رجلا عاشقا تعذب الي هذا الحد .. كانت ابسط حقوقه ان تظل مشاعره طي الكتمان
فان كان أخطأ في تماديه في عشق لن يكتمل .. فكان دفن رسائله افضل كثيرا من نشرها للعلن
-
Nardin
كتاب جريئ جميل ولغته رائعه وعميقه جداً, على الرغم من أنني كنت أفضّل أن تبقى هذه الرسائل بين غادة وغسان لانها بالطبع قد سببت وجعاَ كبيراّ لأشخاص اخرين ( زوجته وابنيه وجميع من يخصّهم.. ) الأمر الّذي جعلني أمقت غادة السمّان الّتي تفاخرت وتهلّلت بهذا الحب والعشق الذي لم يكن متبادل, لقد بغضت نرجسيّتها..
" أما أنا فقد كنت جبانا في سبيل غيري, لم أكن أريد أن أطوّح بالفضاء بطفلين وامرأه لم يسيئوا اليّ قط مثلما طوّح بي العالم القاسي قبل عشرين عاما,
أما انت يا غادة فقد كان ما يهمك هو نفسك فقط.. كنت خائفه على مصيرك وكنتُ خائفا على مصيىر غيري"
رحمك الله يا غسان
-
Sarab Awayes
كنت على ثقة بأن رجل رائع ومذهل كـ غسان كنفاني سيكون حبه مذهل وقويّ كذلك
لا أجد الكلمات المناسبة لوصفه ولوصف شخصيته وحبه !
كـان فعلا عاشق بحق !!
وكم لمت غاده ومقتها !! لما كل هذا الذل " إن صح القول " ؟لما تتصرف معاه بكل هذا الجفاء؟؟
وكيف ترفض إمرأه حبا بهذا الحجم؟؟
أهو غرور ؟؟ ام تضمر له الحب الكثير؟!!
وكم أتمنى أن أقرأ الرسائل من الجهتين لاعلم كيف كانت هي ..
كانت رسائل وخطابات ملئية بـ حب غاده, وحب الوطن ومليئة بالكثير من غسان
وغسان إنك " من الرجال الذين لا يمكن قتلهم "
-
Ahmed Ramadan
على الرغم من كل الأسباب التى رأتها غادة السمان كافية لنشر هذه الرسائل و إخراجها من الإطار الخاص بينها و بين كاتبها للإطار العام فى كتاب يطرح للناس إلا إنها و فى رأيى الشخصى لم تكن كافية لهذه المحاولة و كان من الأفضل الإنتظار بجمع الرسائل و ردودها معْا فى نفس الكتاب و إلا عدم نشر هذه الرسائل
الرسائل كعمل أدبى صعب الحكم عليه خصوصْا لعدم توافر تجارب كثيرة لقييمهم و مقارنة جودة كلْا منهم بالآخرى و اعتقد ان دى الطريقة الوحيدة لقياس جودة كتاب زى دا
-
أماني هندام
موجع أشد الوجع..جميع أحرفه تقطر ألماً،تتجلى فيه حيرة العاشق المرتبك العاجز أمام سيل حبه الهادر،أكاد أشعر بملمس دموعه وهي تعانق أحرف رسائله على الورق..لقد أصابتني عدوى حزنه وانجرفت معه في البكاء ربما لأن غسان كنفاني كان دوماً في عيني قيمة وقامة لكن حتى بعد الانتهاء من قراءة رسائله والاطلاع على الجزء الأشد ضعفاً في نفسه لم ينقص ذلك من احترامه في عيني،لقد عراه الحب وأضحى ذليلاً أمام قلب لا يستحقه لكن من منا له القدرة على اختيار من يحب؟
-
أم أيوب
وإن كانت قداسة الميّت / إنساناً أي إنسان كان.شهيدًا أو غير ذلكْ ، تجعل من خصوصيته أيضا شيئاً مقدسا لـايليق انتهاكُه ، إلا أنني أشكر غادة التي أطلعتنا على غسان كنفاني الرجل العاشق الذي أحبَّ بشكلٍ منقطع النظيرْ.كيف يمكنُ لقلب ٍ أن يحتملَ كلَّ هذاَ ويحبَّ بهذا الجنون ؟
،،
شهقة ..!!! ♥