ارجو المعذرة و لكن من الاستاذ/ة الذى يقوم بكتابة النبذة الموجودة اعلاه؟ وهل المفترض ان تكون استعراض للكتاب و تقديم له ام تقييم للكتاب و نقد له؟ حيث ان الكلام المكتوب انطباعى و غير موضوعى, عموما الرواية ممتازة من وجهة نظرى و من انضج اعمال نجيب محفوظ
الباقي من الزمن ساعة > مراجعات رواية الباقي من الزمن ساعة
مراجعات رواية الباقي من الزمن ساعة
ماذا كان رأي القرّاء برواية الباقي من الزمن ساعة؟ اقرأ مراجعات الرواية أو أضف مراجعتك الخاصة.
الباقي من الزمن ساعة
مراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
حنان فوزى
لو قرأت الروايه من بعيد و بدون رمزيه فهى رواية بسيطه احداثها سلسه لكن دون تشويق خرافى او عقدة قويه
لكنها ككل اعمال نجيب محفوظ للروايه بعد اّخر اعمق و اكبر
مصر بكل ما يحدث يها مصر التى تنتظر من يعيد الشباب لها كبيت سنيه الذى ينتظر الترميم
شخوص الروايه كلها رموز لفئات من مجتمعنا
كالعادة رائعه
-
omnia
المفروض يبطل الكُتاب يكتبوا ،، فترة كدا ،، قرن مثلا
نسميه قرن بعد نجيب ، احتراما لان مش هايتكتب زي الي كتبه ولو من بعييييييد
مش معقول
بجد
كل من تكلم عن نوبل انها صدفة. او او في يستحقوها معاه او او
لااااااااا
بعيدا عن الملحمات المعروفه له
الرواية هنا معجزة !
هاحب نوادي الكتب لو هانقعد نتكلم عن الرواية دي
حابه اعرف هل نشرت في عهد السادات ؟
ولا امتى
ازاي عدت على الرقابة ، (ضحكة منتشية )
اكيد لم ينتبه أحد لتشبيهاته و كلماته التي وصفت مثلا العدوان الثلاثي فلخصت كل ما حصل دون أن تهدم اسطورة اننا انتصرنا ( لاننا في الواقع كنا منهزمين و جدا )
❞ ولكن هبت رياح شرقية وغربية فتناغمتا معًا لأول مرة. احتجت أمريكا بجدية وصرامة. وتتابعت الإنذارات الروسية كالصواريخ حتى أُجبر الغزاة على تصفية نصرهم بأنفسهم في إذلال لا نظير له في التاريخ. وتجلَّى نصرٌ عجيب كما تتجلى فتاة الساحر من الصندوق– بعد غرز سيوفه فيه من جميع النواحي أمام المشاهدين– وهي تبسم في مرح وأمان وثقة! وسرعان ما آمن الحي والجماد بأن الزعيم حقق ظفرًا كالمعجزة وبأنه عملاق بين أقزام. ❝
ذكر كلمة ( نصرهم ) وسط الكلام كدا عادي و عدت
و شبه الزعيم بالفتاة تحت يد الساحر و عدت … التشبيه و الحروف و الكلمات و كل حاجة وااااااو
و التعبير المُعجز عن فرحة الأم الكبرى التي تحب الزعيم و لكنه تسبب في سجن ابنها و ضياع عينه " من التعذيب " لكنها تفرح بنهاية العدوان بجملة
( أذني سعيدة و قلبي كئيب )
وااااااوو
و غيرها كتير من الاحداث المختلف عليها ذكرها بكل اريحية و خفة تفوت على أجدع مدقق و رقيب
دا غير ان القصة اصلا بسيطة ، ثنائية الوطن /المرأة
المعروفة
في البدء تتم خيانة الوطن مع المتصابية ( تركيا ) و استخدم اسم ( ميرڤت ) اسم تركي معروف
ثم تتخلص منه تركيا كما تخلصت منا بعد الحرب العالمية
ثم يُخان الوطن ثانية مع الراقصة رقص " شرقي "
و الشرق يعني روسيا ،، و تضطرب علاقتنا مع روسيا التي استولت على قرارتنا فالزوج لا يستطيع اعطاء قرار دون وجود روسيا " زوجتة الراقصة " التي لن تهب ابنه مال للزواج !
و يترك هذة العلاقة مفتوحة ولكننا نعلم من العلاقة الأولى مسار الأمور و لا نتعظ
و الثنائية الاخرى البسيطة ايضا
هي تشبيه اقسام شباب المجتمع و تعاطيه مع الاحداث
بابناء من نفس البيئة استقبلوا الاحداث باختلافات
فمنهم من ذهب للإلحاد
و منهم من ذهب لليأس
و منهم من ذهب لل إخوان انبهارا أو عنادا
( ومن هذا التيار من سيعود يخون الوطن مع تركيا بعدما صارت لا تملك من الأمر شيئا و بعد ان تغيرت مبادئها و تغير حالها )
ومنهم من تمسك بالناصرية و يعاني فقرا
و منهم من فقط يريد " يتزوج و يربي العيال
و هنا دقيقة جميلة ، لم نفهمها إلا على كبر ، أن ليس كل منتمي لتيار هو فعلا يفهم هذا التيار و لا حتى يحب افكاره ، فالعناد سبب كافي و كبير و الحب سبب ايضا ، هناك امثلة في حياتنا بدأنا نفهمها أنها فقط ربما تكره تيار و تأخذ ضده لعداوة شخصية بحته مع احد منتسبي هذا التيار و هكذا فنحن عاطفيون في السياسة و سياسيون في العاطفة
نهندس من يتزوج من و نضع الشهادات للزواج
وكل هؤلاء يريدون الهروب من الوطن بحثا عن حرية أو مال
و منهم من اتجه للجيش ف " قُطعت رجله "
و المثل يستخدم " قطع الرجل " مجازا بمعنى إنه مش هايدخل هنا تاني
وهو هنا ما حدث له حقيقة فأُصيب و قُطعت رجله عن الأحلام و عن الجبهة
و هكذا فكلهم سواء كما قالت الجدة في النهاية
الكل حُرم من الوطن ! حتى من ضحى له بنصف جسده فاضبح قعيدا لن يستطيع التمتع به
-
نوف محمد
من روايات محفوظ الواقعية التي تتجلى فيها عبقريته وقدرته على تجسيد الحياة المصرية بكل تفاصيلها مما يجعلنا كقراء نشعر بأننا جزء من ذاك العالم.
وبأسلوبه السردي البسيط والمميز صور لنا صراعات الشخصيات بين التقاليد التي نشأوا عليها والمتغيرات التي تفرضها الظروف الاجتماعية الحداثية، وإبرازه للتحولات السياسية في مصر خلال تلك الحقبة.
محفوظ لا ينفك يبهرني بتشبيهاته العميقة التي يتفرد بها أدبه ومحادثاته التي تكشف خبايا النفس الإنسانية.
تتناول الرواية قصة عائلة مصرية من الطبقة المتوسطة في حي شعبي بالقاهرة، وتستعرض مسار حياتها عبر ثلاثة أجيال ومعاناتهم في الحفاظ على قيمهم في ظل الأحداث السياسية الراهنة و القيم الحداثية.
-
Rima Hoblos
بتُّ مقتنعةً تمام الاقتناع أن كل ما كتبه نجيب محفوظ سينال إعجابي، بغضّ النظر عن الحبكة أو الفكرة أو القصة. إن أسلوب نجيب محفوظ كفيل أن يجعلني أستمتع بكلّ ما يكتبه هذا الرجل العبقري. رواية بسيطة وهادئة تحكي قصة جيلين في ظل فترات سياسية عصيبة ومفصلية في تاريخ مصر، لتروي لجوء الشباب إلى بوصلة يرسون عليها في ظلّ جوٍّ شديد الاضطراب والتبدّل، حيث لا شيء متوقع ولا شيء ثابت الإيمان، العقيدة، التوجه السياسي ، الموقف من الحرب والسلام، كلها محاولات بائسة ومستميتة للصمود في وجه الإعصار، بحثًا عن الحب والأمل
-
Mohamed Habashy
كتابات نجيب محفوظ لا يشبهها شيء..
هي مثل آلة تنقل في الزمن، يأخذك من عالمك الحالي الى الفترة التي تقع فيها أحداث الرواية. برمزية بديعه يحكي لنا ولا أبالغ في القول بأنه يؤرخ لنا بإختصار أدبي بليغ عن مصر من نهاية الخمسينيات الى أواخر السبعينيات من القرن العشرين.
-
عبدالرحمن العتيبي
رواية جميلة تخبرنا كيف كانت العائلة صغيرها وكبيرها في كل بيت مصري مهتمين في السياسة والاحداث المصاحبه لها في تلك الحقبه "كل قارئ لهذا الكتاب سوف يعيش تلك الحقبه وكأنه احد افراد العائلة المصرية"
-
Shami Ahmed
اهي سيرة عائلة او سيرة وطن. النظر الى سيرة الإنسان و تحولاته وسط ما نقرا من تحولات التاريخ التي تعد و تنقب في احداث الوطن الكبرى و تجاهلت المواطن و الانسان خلاله. عمل جميل و انساني اعجبني جدا.
-
Fouad Kahil
عالم من عوالم نجيب محفوظ حيث ينطلق من صورة عائلية ويمضي في سرد هو الأجمل عن مصير الناس والبلد في تلك الفترة الزمنية التي صارت فيها تحولات كبرى لازالت تؤثر في حياتنا حتى الأن....
-
Raya Ka'abneh
من غير الأستاذ الكبير نجيب محفوظ يستطيع أن يكتب ملحمة من أيام الملك فاروق وحتی كامب ديفيد ويتابع سيرة حياة عائلة كاملة علی مدی هذه الأعوام والأحداث في 194 صفحة فقط!!!!