كتابات نجيب محفوظ لا يشبهها شيء..
هي مثل آلة تنقل في الزمن، يأخذك من عالمك الحالي الى الفترة التي تقع فيها أحداث الرواية. برمزية بديعه يحكي لنا ولا أبالغ في القول بأنه يؤرخ لنا بإختصار أدبي بليغ عن مصر من نهاية الخمسينيات الى أواخر السبعينيات من القرن العشرين.