الطريق - نجيب محفوظ
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

الطريق

تأليف (تأليف)

نبذة عن الرواية

رواية تدور حول صابر الرحيمي، الذي يضطر إثر وفاة أمه للبحث عن أبيه كي يُنقِذه من الضياع والإفلاس. وبين إلهام النقية المُحبَّة وكريمة المثيرة المُغوية، يتشتت صابر ويسقط في الهاوية. انتقلت الرواية لشاشة السينما عام 1964
عن الطبعة
  • نشر سنة 2023
  • 176 صفحة
  • [ردمك 13] 9789778639766
  • ديوان

تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4 85 تقييم
368 مشاركة

اقتباسات من رواية الطريق

لا شيء يحمي السمعة السيئة الا القبضة الحديدية

مشاركة من tarek hassan (طارق حسن)
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات رواية الطريق

    90

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    4

    رواية تحمل الكثير من العبر . و لا داعي في رأيي أن نتورط في "التكلف" لإعطائها أبعادا رمزية قد لا تخدم الفكرة التي تقوم عليها الرواية . صابر كان ضحية "طريق" رسمته له أمه بسبب حبها الشديد له . ربته على "الجاهز و السهل" في بيئة الرذيلة التي كانت تعيشها . و عندما خرجت من السجن بعد أن ضاعت ثروتها التي جمعتها من أجله ، و علمت أن ساعاتها معدودة ، أرسلته في البحث عن والده الذي لا يعرف عنه أحد شيئا . و عندما ماتت الأم تحول هذا الأب في نظر "صابر" إلى مشروع جديد يضمن له إستمرار هذا "الجاهز و السهل" .

    لا أريد أن "أحرق" القصة على من لم يقرأها بعد ، لكن الفكرة أن من يسير في الطريق الجاهز و السهل يجعل حياته على "كف عفريت" . حتى بعد أن يُحكم عليه بالإعدام يبقى الجاهز السهل هو أمله الأخير ...

    لكن لم يفت نجيب محفوظ أن يشير إلى أن المسألة هي معضلة إجتماعية يصعب تحديد المسؤوليات فيها ..

    Facebook Twitter Link .
    6 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية ذات دلالات عميقة وإن كانت للقراءة الظاهرية بسيطة تخلو من العمق السردي

    الرواية هي تجسيد للطبيعة الإنسانية التي تعيش متخبطة بين صراعات الماضي والحاضر و المستقبل

    " صابر" هو نموذج للإنسان الذي تخبط بين أطماع الجسد والمال فخسر الماضي والحاضر والمستقبل

    هكذا دائمًا هو أسلوب نجيب محفوظ ...رمزية عميقة في ظاهر بسيط

    Facebook Twitter Link .
    4 يوافقون
    3 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    الرواية يتضح فيها جليا خلاصة تجربة نجيب محفوظ في الكتابة السينمائيئ ، فنحن امام نص روائي اعتمد على العاب سردية سينمائية و منها الاسترجاع الزمني مما يسمح بتداخل الازمنة ، كذلك دخول الحلم في بعض اجزاء الرواية ساعد على تحويلها الي نص سينمائي لا مجرد فقط نص روائي ..

    الرواية هي تجربة لبحث الانسان عن الاله تجسدت رمزيته في صورة البحث عن الاب ، و بين تيه صابر سيد سيد الرحيمي في رحلته المادية ينسي تماما رحلته الروحية التي و على اثر نسيانه توارت خجلا من افعال صابر الرحيمي ..

    اسم البطل نفسه يحتاج الي دراسة فهل هو صابر ؟ في الحقيقة هو لم يعرف الصبر الا مجبرا و بالتالي تأتي هذه النقطة كمفارقة لفظيه في عنوان الرواية ، و سيد سيد توكيد .. الخ .

    الرواية متعة جمالية اخري تضاف الي المتع التي تخلقها كتابات نجيب محفوظ

    Facebook Twitter Link .
    3 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3

    تبقى مشكلة "سقف التوقعات" أساسًا من أساسات تقبل العمل والتعامل معه، وبالتالي تقييمه ..

    .

    أين الطريق؟ وإلى أين يفضي بنا؟!

    أود أن أشير بدايةً إلى أني فكرت في طريق آخر، وربما طرق أخرى، بعيدًا عن طريق "صابر الرحيمي" الذي رسمه له محفوظ بشكل بدا القدر لاعبًا رئيسًا فيه، وبشكل بدا لي في (نحن لانزرع الشوك) هتافًا يتردد في الخلفية! ولكن بدون مبررات حقيقية أو واقعية في شخصية البطل أو دوافع ما فعله، وجعله يتحوَّل فجأة إلى قاتل!

    .

    ربما يذكر لهذه الرواية أن نهايتها المفتوحة التي لم تقض بموت القاتل في النهاية

    ..

    يبقى أن الرواية جيدة، وأن نجيب محفوظ يحفر فيها بعيدًا في النفس الإنسانية، ولكنه لا يكف عن مساءلة القدر

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    يمكنك أن تعرف أسلوب "محفوظ" حتى لو كان يكتب بالسريانية

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كعادته نجيب محفوظ رحمه الله يفاجئني بعبقريته وباختياره الرائع لشخصياته لكي ينسج لنا من الرواية مجموعة من التساؤلات التي تحير الانسان الضال في الحياة , رواية الطريق لا تقل اهمية عن باقي روايات نجيب محفوظ في مرحلة الستينيات اي المرحلة الفلسفية الذهنية ,تبدا رواية الطريق بموت بسيمة عمران والدة البطل صابر سيد الرحيمي حيث توصي ابنها بالبحث عن ابيه المفقود سيد سيد الرحيمي مند ثلاثين عاما ,فينطلق صابر من القاهرة الى الاسكندرية للبحث عن ابيه هناك فبدا حملته بالبحث عن طريق الاعلانات بمساعدة الهام ويصادف صابر في اقامته بالفندق كريمة زوجة صاحب الفندق فيتعرف عليها صابر حيث اقام علاقة معها با الاكثر من ذلك خططا معا لقتل زوج كريمة الشيخ خليل ابو النجا من اجل الحصول على المال , الا انه في اخر المطاف صابر لم يصبر فقتل كريمة لخيانتها له وانتهى به الحال في السجن , فبعد قراءتنا للرواية وفهم رمزيتها يتبادر الى ذهننا مجموعة من التساؤلات فعندما يولد النسان في الحياة هل عليه ان يسلم للاقدار ام يصنع طريقه بنفسه وبارادته , فصابر اختار الطريق الخاطئ وهو طريق الرديلة والفساد والعربدة والجنس فشخصية كريمة ما هي الا امتداد لشخصية امه بسيمة حيث كان يخجل من ماضي امه الملوث بالفساد والبغاء ,فصابر كا بامكانه اختيار الطريق الصحيح وهوطريق الايمان ودلك ما يتجلى لنا من خلال شخصية الهام تلك الانسانة النبيلة التي وقفت معه في كل محنه واحبته رغم ماضيه الا ان صابر اختار الطريق الخاطئ . لينتهي به المطاف في السجن

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    <B>

    تتحدث الرواية باختصار شديد عن المثال الغائب ، و الواقع الملموس

    عن البحث الدءوب عن الحرية والكرامة والسلام .. وعن نزوع الإنسان دائماً إلى نقض هذا السلام ..

    " صابر "

    نموذج للإنسان العارى .. تتصارع بداخله النوازع

    وتحيط به المتناقضات ..

    كريمة ، وإلهام ..

    كريمة مثال للغواية والإثم والخطيئة ، .. إلهام مثال للطهر والنقاء والحب ..

    وهو الحائر بين الاثنين ، فهو يجد نفسه كما تربى وكما شب مع كريمة

    ويكتشف فى نفسه وفى الحياة الجوانب القيّمة من خلال إلهام

    صابر المعذب يعقد كل آماله على غائب قد يستحيل ظهوره ، أحلامه كلها مؤجلة ..

    و حياته كلها مقرونة بعودة هذا الغائب ..

    سيد سيد الرحيمى

    أبوه الذى يعقد عليه كل الأمل ، فى الطريق يقابل صابر كريمة التى تورطه فى جريمة قتل ..

    ويلتقى بـ إلهام التى تعلّمه أن الإنسان لابد أن يعمل ويجعل من حياته جنة ..

    ولا ينتظر الماورائيات التى ستغير الحياة إلى ماهو أجمل ..

    والآن ، أين هى الحقيقة وأين هو الحلم ، أمك التى لازالت نبرتها تتردد فى أذنك .. ماتت

    وأبوك الميت ، هاهو يبعث للحياة .. وأنت المفلس المُطارَد بماضِ ملوث بالدعارة والجريمة تتطلع بمعجزة إلى الحرية والكرامة والسلام

    تلك هى لحظة الميلاد .. عند موت أمه وميلاد حقيقة جديدة ..

    ولحظة الموت عند إنطفاء حلم ظهور الرحيمى ..

    ومابين هذا وذلك ..

    هى الحياة

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    2 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    رائعة كالعادة. اني استغرب من بعض المراجعات التي تتناول أعمال نجيب محفوظ، لكي تنتقد أعماله يجب أن تكون مثله ولكن هيهات هيهات. انه اديب لن يتكرر قبل مائتي عام على الاقل.

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    الكرامة و السلام و الحريةو التقدير اشياء لا يجب ان تبحث عنها خارج ذاتك ولن يمنحها لك احد

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    القصه رمزيه والسينما افرغتها من مضمونها

    Facebook Twitter Link .
    1 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    4

    "وبين هلوسة اللعب وهلوسة الحب وهلوسة الجنس، لم يبق من طاقة الشباب شيء يُذكر، وإنسان اليوم مُستهلك في عبثية مُستمرة لا يفيق منها إلا لحظة الموت."

    رواية "الطريق" لنجيب محفوظ؛ واحدة من أجمل الأعمال الرمزية التي قرأتها في حياتي بشكل عام، ومن أعمال نجيب محفوظ بشكل خاص، فالرواية لم تكشف رمزيتها إلا بعدما قطعنا شوطاً طويلاً فيها، ولا أدعي أني التقطته بسرعة، ولكن، بعد فصل النهاية، تأكدت شكوكي حول الرمزية، والسبب أنها كانت شكوك وليس يقين، أن الرواية تحمل قصتين؛ واحدة ظاهرة وواضحة، قصة تشويقية عن "صابر الرحيمي"؛ ابن القوادة، وابن أمه أيضاً، دلعته حتى أصبح دلع مرئ، وأصبح إتكالي وإنتهازي، يعيش على أموال أمه الحرام، والعيش على طريق أمه، ولكن، ولظروف مُتشابكة، يبدأ "صابر" رحلته الخاصة، وعليه أن يختار طريقه، والبحث عن والده "سيد سيد الرحيمي"، الذي قالت له أمه أنه من الأعيان ويملك من الأموال أطناناً، فهل سيعثر عليه؟ وفي القصة الظاهرة المشوقة، ستجد الأحداث متسارعة، ودخول شخصيات جديدة إلى الحكاية، وتتضافر لتصبح قصة تشويقية نفسية، ونجحت في ذلك، حتى فصل النهاية.

    أقول حتى فصل النهاية، يُمكن اعتبارهم قصتين بشكل واضح، ولكن، فصل النهاية أُغرق في الرمزية، وأصبحت لا أرى القصة التشويقية النفسية، وأرى فقط القصة الرمزية، التي تُمثلها حياة "صابر"، الذي يبحث عن والده "سيد"، وعليه اختيار طريق "كريمة" أم طريق "إلهام"، فـ"كريمة" هي الفتنة مُجسدة، مثيرة وشيطانية ولعوب، تُمثل كل الشرور، وتوسوس بالقتل، والسرقة، وتدعي أن ذلك من أجل السعادة الأبدية المحرومة منها، أما طريق "إلهام" فهو يمثل البراءة، الطيبة، والوداعة، فهي تحب "صابر" لشخصه، دون الالتفات إلى ماضيه، تُسامحه على كذبه مراراً وتكراراً، حتى بعدما عرفت عنه كل مساؤه، وكل أفعاله الشريرة بالإضافة إلى الحدث الأخير، لا تزال تُحبه ومتعلقة به، وتُحاول مساعدته، هذا النقاء التي تُمثله، هو طريقها، فأي فتاة سيختارها "صابر" في طريقه للبحث عن والده.

    منذ بداية حياتنا، ونحنُ نعيش في طريق، كل اختيار يحتمل الخير والشر، بدرجاته المُختلفة، نعيش في حالة من البحث الدائم، عن الطمأنينة، وعن السكون، أياً كان الشخص أو الشيء المُتمثل فيه، أحياناً نُخطئ وأحياناً نُصيب، ولكن الأهم، ألا نُعاند عندما نتجه في طريق خاطئ، ونحن نعلم أنه كذلك، ونُكمل فيه، لا بُد من وقفة، لتعديل المسار، عندما يكون المسار واضحاً كفاية. ولا أدعي أن هذا ما أراد نجيب قوله، ولكن كطبيعة أي رمزية يُمكن تفسيرها وتطبيقها على مئات الأفكار، وهذه الرواية خير دليل على ذلك، ولو مثلاً كانت النهاية تختذ نفس نهج الرواية، من حيث التلاعب بقصتين واحدة حقيقية وواحدة رمزية، فكنت سأقول أن الحكايتين لا يُمكن فصلهما عن بعضهما، ولكن، النهاية لم تدع مجال للشك أن نجيب تلاعب بنا طوال الرواية، في حكاية بدا منها أنها تشويقية نفسية، ولكن رمزيتها أوسع من ذلك.

    ختاماً..

    رواية رمزية وتشويقية في آن واحد ولولا النهاية لقبلت التأويلين ببساطة، ولكني لا أنكر أن نجيب تلاعب بي طوال الرواية، وذلك، ما أحبه في أي رواية، ورغم الرمزية الطاغية في النهاية، لا تزال رواية مُمتعة ومهمة، ومن أجمل ما قرأت لنجيب محفوظ حتى الآن.

    بكل تأكيد يُنصح بها.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    صابر، تخرج أمه من السجن إلى القبر، لتتركه مهددا بالفقر بعد أن صادرت الحكومة أموالها .. و لتطلعه قبل وفاتها على وجود والده حيا، عكس ما كانت قد أخبرته قبلا، ثم توجهه للبحث عنه، باعتباره من الأعيان المثرين لينقذه من ترديه إلى عالم الجريمة أو القوادة كذريقين لا ثالث لهما بسبب البيئة التي أنشأته فيها.

    تبدأ رحلة البحث من الاسكندرية، ثم ينتقل صابر إلى القاهرة ليقيم في فندق رخيص، أين يتعرف على زوجة صاحب الفندق الشابة .. تقوم بينهما علاقة غرامية، و يتوجه إثناءها إلى الإعلان في جريدة يومية للبحث عن والده سيد سيد الرحيمي. تمر الأيام لتوطد علاقة صابر بالصحفية إلهام، و ينشأ بينهما حب، فيجد نفسه بين امرأتين، الأولى تلبي رغبته الجنسية و تطل كحل وحيد في لحظات يأسه من العثور على والده الثري و إصرار الفقر عليه، و الأخرى ترتاح النفس إليها و تسمر الروح معها.

    تستجد أحداث توقع صابر في جريمة هو الجاني فيها و زوجه صاحب الفندق هي المدبر لها، فيقتل زوجها العجوز. تنتهي التحقيقات بالكشف عن الجناة، و الإيقاع بصابر بعد إيهامه أن صاحبته تخونه مع ابن خالتها و أنها استخدمته لترث ثروة زوجها العجوز، فتغلبه كبرياؤه و يقتلها، ليدخل السجن في جريمتين.

    في السجن يطلع المحامي الذي وكلته إلهام صابر أن والده لازال حيا، ولازال ثريا، إلا أنه أعز من الماء في الصحراء، إذ أنه مشغول بغرامياته، بين بلدان العالم، لا يكاد يستقر في بلد حتى ينتقل إلى غيره، و أنه قد يمتلك من الأولاد -غير صابر- المئات.

    ينهي نجيب محفوظ قصة صابر ببقائه منتظرا الحكم بالإعدام أو التخفيف إلى المؤبد .. و على أمل ضئيل في مساعدة والد لا يثبت في بلد.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كعادته نجيب محفوظ رحمه الله يفاجئني بعبقريته وباختياره الرائع لشخصياته لكي ينسج لنا من الرواية مجموعة من التساؤلات التي تحير الانسان الضال في الحياة , رواية الطريق لا تقل اهمية عن باقي روايات نجيب محفوظ في مرحلة الستينيات اي المرحلة الفلسفية الذهنية ,تبدا رواية الطريق بموت بسيمة عمران والدة البطل صابر سيد الرحيمي حيث توصي ابنها بالبحث عن ابيه المفقود سيد سيد الرحيمي مند ثلاثين عاما ,فينطلق صابر من القاهرة الى الاسكندرية للبحث عن ابيه هناك فبدا حملته بالبحث عن طريق الاعلانات بمساعدة الهام ويصادف صابر في اقامته بالفندق كريمة زوجة صاحب الفندق فيتعرف عليها صابر حيث اقام علاقة معها با الاكثر من ذلك خططا معا لقتل زوج كريمة الشيخ خليل ابو النجا من اجل الحصول على المال , الا انه في اخر المطاف صابر لم يصبر فقتل كريمة لخيانتها له وانتهى به الحال في السجن , فبعد قراءتنا للرواية وفهم رمزيتها يتبادر الى ذهننا مجموعة من التساؤلات فعندما يولد النسان في الحياة هل عليه ان يسلم للاقدار ام يصنع طريقه بنفسه وبارادته , فصابر اختار الطريق الخاطئ وهو طريق الرديلة والفساد والعربدة والجنس فشخصية كريمة ما هي الا امتداد لشخصية امه بسيمة حيث كان يخجل من ماضي امه الملوث بالفساد والبغاء ,فصابر كا بامكانه اختيار الطريق الصحيح وهوطريق الايمان ودلك ما يتجلى لنا من خلال شخصية الهام تلك الانسانة النبيلة التي وقفت معه في كل محنه واحبته رغم ماضيه الا ان صابر اختار الطريق الخاطئ . لينتهي به المطاف في السجن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    كعادته نجيب محفوظ رحمه الله يفاجئني بعبقريته وباختياره الرائع لشخصياته لكي ينسج لنا من الرواية مجموعة من التساؤلات التي تحير الانسان الضال في الحياة , رواية الطريق لا تقل اهمية عن باقي روايات نجيب محفوظ في مرحلة الستينيات اي المرحلة الفلسفية الذهنية ,تبدا رواية الطريق بموت بسيمة عمران والدة البطل صابر سيد الرحيمي حيث توصي ابنها بالبحث عن ابيه المفقود سيد سيد الرحيمي مند ثلاثين عاما ,فينطلق صابر من القاهرة الى الاسكندرية للبحث عن ابيه هناك فبدا حملته بالبحث عن طريق الاعلانات بمساعدة الهام ويصادف صابر في اقامته بالفندق كريمة زوجة صاحب الفندق فيتعرف عليها صابر حيث اقام علاقة معها با الاكثر من ذلك خططا معا لقتل زوج كريمة الشيخ خليل ابو النجا من اجل الحصول على المال , الا انه في اخر المطاف صابر لم يصبر فقتل كريمة لخيانتها له وانتهى به الحال في السجن , فبعد قراءتنا للرواية وفهم رمزيتها يتبادر الى ذهننا مجموعة من التساؤلات فعندما يولد النسان في الحياة هل عليه ان يسلم للاقدار ام يصنع طريقه بنفسه وبارادته , فصابر اختار الطريق الخاطئ وهو طريق الرديلة والفساد والعربدة والجنس فشخصية كريمة ما هي الا امتداد لشخصية امه بسيمة حيث كان يخجل من ماضي امه الملوث بالفساد والبغاء ,فصابر كا بامكانه اختيار الطريق الصحيح وهوطريق الايمان ودلك ما يتجلى لنا من خلال شخصية الهام تلك الانسانة النبيلة التي وقفت معه في كل محنه واحبته رغم ماضيه الا ان صابر اختار الطريق الخاطئ . لينتهي به المطاف في السجن

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    قصة داخل قصة

    ذكاء نجيب محفوظ جنبه مواجهات ما بعد حكايات حارتنا و أولاد حارتنا و استطاع أن يخبىء أفكاره من كل أولاد الحارة في الرمزية التي غلبت على مجمل أعماله

    البحث عن الله يتجلى لك منذ بداية القصة

    استعد للبحث عنه فهو سيد و وجيه بكل معنى الكلمة. لا حد لثروته و لا نفوذه .. و أؤكد لك أن المال ليس الا حسنة من حسناته.

    ستجد في كنفه الإحترام و الكرامة و سيحررك من ذل الحاجة إلى أي مخلوق ... فتظفر أخر الأمر بالسلام

    و كأن صابر - و لاحظ هنا رمزية الإسم – يبحث عن سيد سيد الرحيمى ليكون عاله عليه كما كان عالة على أمه من قبل فهو لا يستطيع الحياة بغير مدد من الأرض أو السماء.

    و لأن صابر شخصية اتكالية انهزامية فهو دائم التقريع للنفس من دون أن يحول هذا اهتماماته الى عمل جدى بدل من البحث عن الأب فقط

    أنت المفلس المطارد بماض لوث بالدعارة و الجريمة تتطلع بمعجزة إلى الكرامة و الحرية و السلام.

    أساء صابر اختيار الطريق إلى الله فلم يصل أبدا.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    في كتاب "الله في رحلة نجيب محفوظ الرمزية" ذكر الأستاذ جورج طرابيشي أن محفوظ يقصد ب سيد سيد الرحميمي الذات الإلهية لأنه سيد الكون ورحيمه سبحانه وتعالى وصابر هو الإنسان الذي يبحث عن الله

    والطريق أمامه طريقان في الدنيا

    طريق الاتكالية ممثلا في الاعتماد على كريمة وقتله لزوجها فينال المرأة والمال

    وربما يشير بالاتكالية إلى التصوف وهذه إشكالية لكني لا أستبعد ذلك لرجل مولع بالعلم الحديث مثل نجيب محفوظ

    والثاني هو طريق العلم والمعرفة ممثلا في إلهام الذي لو مشى فيه لنهايته لربما وصل إلى أبيه في الرواية أو رمزيا ربما وصل الإنسان إلى الله

    في رأيي لو صحت هذه الرمزية فإن هذه الرواية عظيمة بمعنى الكلمة

    وأعتقد أنها صحيحة واتضح ذلك في وصف سيد سيد الرحيمي بأن أنواره في الدنيا كلها وما إلى ذلك

    لم أجد بين المراجعات من فطن لذلك فأحببت أن أذكره في هذه المراجعة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    1 تعليقات
  • لا يوجد صوره
    5

    أحبائي

    زميل وأستاذنا الروائي الكبير نجيب محفوظ

    عمل مبدع

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4

    جيدة جدااا

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
المؤلف
كل المؤلفون