يموت اليهود هنا يدفنون هنا . يموتون هناك , يدفنون هنا . أليس لهم "هناك" , حيث أقاموا الاف السنين حتى يأتوا ويشاكوننا ال"هنا"الوحيدة التي لنا؟"
المؤلفون > ربعي المدهون > اقتباسات ربعي المدهون
اقتباسات ربعي المدهون
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات ربعي المدهون .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتاب
مصائر؛ كونشرتو الهولوكوست والنكبة
-
أنا لايرعبني شيء مثلما ترعبني هواجسي
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
الوطن حقيقةٌ ترفض أن تموت تحت ضربات وقائع تاريخٍ لم يرحمها
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
الوطن ليس ظلا ، الوطن صورة يحضر جانب منها هنا ، ويحضر آخر هناك ، في الجهة الأخرى حيث أمي
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
كلما هاجر يهوديٌ ما من بلدٍ ما إلى إسرائيل ،إنتقل فلسطيني وربما عشرة إلى مهجر جديد ....
تسقط مهاجركم لتبدأ منافينا ...
مشاركة من محمد الأمين السعداني ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
لا يعرف وليد أنه سوف يستيقظ في الصباح على ضوء شمس مستعملة مرت بمستوطنة ( دوغيت ) اليهودية. تدريجيا، سوف يستوعب الظاهرة الغريبة و يفعل ما يفعله الآخرون : يغسل الشمس بالأماني ويخلصها من ظلال الاحتمالات ، فتبقى نظيفة النهار كله . لكنها ما إن تبتعد نحو المساء، حتى يتلقفها مستوطنو ( نسانت ) قبل أن يطويها المغيب . ويسمع وليد مثل الآخرين ، أصوات تكسر أشعتها خلف أفق من أسلاك شائكة وثكنات عكسرية تعلوها أبراج مراقبة . و في الصباح، تشرق الشمس مستعملة.
مشاركة من Dana Amro ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
وصلت إلى لندن قرابة العاشرة ليلاً، منهمكاً متعباً من طول السفر، ومن الإجراءات الأمنية التي لا مثيل لها في مطار بن غوريون في تل أبيت، والتي صادفت قسوتها مجيئي في قطاع غزة. عوملت خلالها كمن يهرب إنتحاريين في حقائبه. استقبلتني في طابور تفتيش المسافرين فتاة أن في العشرينات من عمرها، استجوبتني لمدة عشر دقائق على الأقل، ركزت أسئلتها على ما كنت أفعله في غزة، وبمن التقيت هناك، كان أكثر ما أدهشني وأغاظني أيضاً، سؤالها عن مكان ولادتي في أسدود، ولماذا هو مدوّن في جواز سفري!
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالسيدة من تل أبيب
-
كأن الحياة في قطاع غزة مرحلة طائشة، يضع نهايتها موت متجول يختار ضحاياه بالصدفة. و موت مخطط له يذهب إليه الراغبون بإرادتهم. و موت عشوائي تقرره العلاقات بين الميليشيات المسلحة. وموت طبيعي لا يعرف ضحاياه موعده القدري بالضرورة. و موت مجاني يقرره العبث أحيانا. مليون ونصف المليون فلسطيني يتزاحمون على العيش الطارئ في حيات طارئة. يعيشون من أجل الموت الذي مضى و الموت الذي سيأتي
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابالسيدة من تل أبيب
السابق | 1 | التالي |