٦٦٦٧٧
المؤلفون > محمد مندور > اقتباسات محمد مندور
اقتباسات محمد مندور
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد مندور .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
وتُلَخَّصُ العلاقة بين الأدب والأخلاق بأن الاتجاه العام في الآداب يسير نحو أمرين:
(١) فهم النفس البشرية وتحليلها.
(٢) خلق الجمال وتهذيب النفوس بفضله.
وأما الوعظ والإرشاد، فذلك ما أثبت الزمن فشله.
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابفي الأدب والنقد
-
والأديب بفطرته لا يكره أن يكون ذا أثرٍ في البشر، بل يسعى لإحداث هذا الأثر وهو عزاؤه الوحيد، ولكنه يفطن بطبيعته إلى أن الأثر يكون أعمق كلما كان قصده إلى إحداثه غير مباشر، وهذا حق.
مشاركة من naglaa lotfy ، من كتابفي الأدب والنقد
-
النقد - كما يقول جيل ليمتر - ليس إلا التعبير عن الأثر الذي ينطبع في النفس من الكتاب أو الرواية أو المسرحية، كما أن الكتاب أو الرواية أو المسرحية هي ذاتها ليست إلا التعبير عن الأثر الذي ينطبع في نفس المؤلف من الحياة وتجاربه فيها.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
"النظرية النفسية للمسرح عند أرسطو"
إن المسرح بإثارته الخوف والرحمة في النفوس يطهرها من شهواتها. وهي النظرية المعروفة بنظرية التطهير Katharaxix؛ وذلك لأن في النفس الإنسانية غرائزَ الكفاح الفطرية التي أتت أوضاع الحياة الاجتماعية، فكبحت جماحها وطوتها وكل غريزة مكبوتة قوة مدمرة، والمسرح بإثارة العاطفتين السابقتين يعالج تلك القوى المكبوتة؛ وذلك لما يقوم بين المُشاهِد والمُمثِّل من المشاركة فيما يأتي من أحداث.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
وتُلَخَّصُ العلاقة بين الأدب والأخلاق بأن الاتجاه العام في الآداب يسير نحو أمرين:
(١) فهم النفس البشرية وتحليلها.
(٢) خلق الجمال وتهذيب النفوس بفضله.
وأما الوعظ والإرشاد، فذلك ما أثبت الزمن فشله.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
والأديب بفطرته لا يكره أن يكون ذا أثرٍ في البشر، بل يسعى لإحداث هذا الأثر وهو عزاؤه الوحيد، ولكنه يفطن بطبيعته إلى أن الأثر يكون أعمق كلما كان قصده إلى إحداثه غير مباشر، وهذا حق، وحتى في الأدب الوصفي يصح هذا الحكم.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
فإن النظرية التي تقول بأن علاج النفس خيرٌ من أخذها بالوعظ لا تزال تكتسب من يوم إلى يوم أنصارًا جددًا؛ وذلك لأنه ليس من شك أن الكاتب الجيد الذي يستطيع أن يهز القارئ بما يقص من حوادث، لا بد أن يخلّف في النفس أثرًا لا إراديًّا، وربما كان هذا الأثر هو الشيء الذي يبقى، وأما الدعوة الصريحة إلى مبادئ الأخلاق، فالملاحظ أنها قلَّما تصلح قائدًا للسلوك الفردي.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
❞ ومن طريف ما يُرْوَى كلمةٌ للكاتب الفرنسي «ديهامل» قالها عن «بلزاك» و«رودان» فقال عن الأول: إنه قد سَوَّدَ مئاتِ الصفحاتِ قبل أن يعثرَ على «بلزاك». أي إنه استمر في الكتابة حتى عثر على نفسه ككاتب ذي شخصية وأسلوب، وقال عن الثاني: «إنه قد اصطفت قدماه سنين طويلة بالغرفة المجاورة لمعمل فنه» أي إنه قد أنفق وقتًا كبيرًا في المِرَان قبل أن يدخل معمله الذي عمل به تماثيله الخالدة.
مشاركة من هبة أحمد توفيق ، من كتابفي الأدب والنقد
-
❤❤❤
مشاركة من Mohamed Elabderrahmani ، من كتابقصص رومانية
السابق | 1 | التالي |