والأديب بفطرته لا يكره أن يكون ذا أثرٍ في البشر، بل يسعى لإحداث هذا الأثر وهو عزاؤه الوحيد، ولكنه يفطن بطبيعته إلى أن الأثر يكون أعمق كلما كان قصده إلى إحداثه غير مباشر، وهذا حق، وحتى في الأدب الوصفي يصح هذا الحكم.
في الأدب والنقد > اقتباسات من كتاب في الأدب والنقد > اقتباس
مشاركة من هبة أحمد توفيق
، من كتاب