اقتباسات علاء الأسواني

الكنيسة واحدة من أكبر الأكاذيب في التاريخ، وقد لعبت في معظم العصور دور المؤسسة التجارية الاستعمارية أكثر من أي شيء أخر!

كل الثورات في تاريخ مصر بدأت بتحرك النخبة

يحتقر ثقافته ويحملها داخله في نفس الوقت

مصر كان لديها أقدم برلمان في الشرق كما أن الأمية لا تتعارض مع تطبيق الديمقراطية بدليل نجاح الديمقراطية في الهند مع وجود الأمية فيها.. لا يحتاج الإنسان إلى شهادة جامعية ليدرك أن حاكمه فاسد أو ظالم، ومن ناحية أخرى فإن القضاء على الأمية يستلزم أن ننتخب نظاماً سياسياً عادلاً وكفؤاً

العنصرية هي الاعتقاد بأن الاختلاف في العنصر يؤدي إلى اختلاف السلوك والقدرات

لو تخلصت من كل انتماءا ماعدا احساسك بالانسانية سيساعدك ذلك علي اتخاذ الموقف الصحيح

الخادم الحقيقي يستمتع بالطاعة .... يعتز بخضوعه...فضيلة الخادم في كلمة "حاضر" ...مناقشة السيد جريمة .... بين الخادم والسيد ليس هناك وجهات نظر ... لاحق ولا باطل ... فقط مايريده السيد .. مايأمر به .. بل حتي مايتمناه ... او يفكر فيه هذا هو الحق ولا حق سواه ...

لا يمكن أن يستعيد المصريون أخلاقهم الطيبة إلا إذا استعادوا إحساسهم بالعدل .. ولن يتحقق العدل أبدا وهذا النظام السياسى الفاسد جاثم على صدور المصريين بالقوة .. يقمعهم ويزور إرادتهم وبنهب حقوقهم ويتسبب فى إفقارهم وقتلهم .

لن يتحقق العدل إلا بتطبيق ديمقراطيه

في داخل كل مقموع يكمن طاغية صغير يتحين الفرصة لكي يمارس ولو لمرة واحدة الاستبداد الذى مورس عليه

❞ العلاقة بين رغبتنا الشديدة في شيء ما وإمكانيَّة تحقُّقه، هل يتحقَّق ما نريده حتمًا إذا رغبنا فيه بالقوَّة الكافية؟! ❝

لنظرات البريئة نفسها والحماسة والإحساس العميق الصادق بأحزانه يظهر في نبرات أصواتهم ووجوههم المُحبَّة والمرتبكة وسؤالهم الدائم عن أيّ شيء يمكن أن يقدِّموه.

ما حدش بيقبض عشان يموت.

لن أخون البسطاء الذين كانوا يصدُّون هجوم البلطجيَّة في موقعة الجَمَل، ويطلبون منَّا، نحن المتعلِّمين، أن نتراجع إلى الصفوف الخلفيَّة كانوا يقولون ببساطة: ‫ «ارجعوا، إحنا لو متنا فيه منَّا كثير، إنَّما أنتم متعلِّمين مصر محتاجة لكم أكثر منَّا»…

انت مش فاهم لأن ظروفك كويسة.. لما تقف ساعتين على محطة الأتوبيس ولا تركب تلات مواصلات وتتبهدل كل يوم عشان ترجع بيتكم.. لما بيتك يقع والحكومة تسيبك قاعد مع عيالك فى خيمة فى الشارع.. لما الضابط يشتمك ويضربك لمجرد انك

الواد بدأ يترنَّح ووقع متكعبل عالأرض وباصِصْلي فوق نظرة؛ نظرة عدم تصديق للِّي حصل؛ نظرة هو أنا بموت طبّ ليه وإزَّاي؛ نظرة عدم تصديق للموت نفسه.

ما إن دخلتُ إلى حجرة أمي حتى أحسست بالأمان، كم افتقدت تلك الرحابة، تلك الرائحة المعطرة التي تملأ الحجرة

العنصري شخص جاهل ينتابه الفزع من المختلفين عنه في الشكل

الأم تحب أولادها بلا شروط، مهما أخطئوا في حقها تظل تحبهم.

إن العدل يفسد الخدم لأن مَن تعود على الظلم لا يستطيع أن يفهم العدل

لكن تظل جاذبية مصر قاهرة، أجمل شيء في مصر روحها والروح غير قابلة للتعريف.