إن مأساة الغرب اليوم،كما بالأمس،ومنذ قرون،هي في أنه كان على الدوام حائراً بين رغبته في تمدين العالم وإرادته، السيطرة عليه،وهذان أمران لا يمكن الجمع بينهما. لقد تكلم عن أنبل المبادئ،في كل مكان، كلنه حرص على الامتناع عن تطبيقها في الأراضي التي غزاها
المؤلفون > أمين معلوف > اقتباسات أمين معلوف
اقتباسات أمين معلوف
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أمين معلوف .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من zahra mansour ، من كتاب
اختلال العالم
-
إن التغلب على الأفكار المسبقة و الكراهية ليس من شيم الطبيعة البشرية .. و قبول الآخر و المصالحة و الجمع و التبني و التأليف و إشاعة السلام هي أعمال إرادية ، أعمال حضارية ، تتطلب صفاء الذهن و المثابرة ، و هي أعمال تكتسب و تتعلم و يتربى الإنسان عليها ، إن تعليم البشر أن يعيشوا معًا هو معركة طويلة ليس الانتصار فيها كاملًا أبدًا ، و هي تستلزم بالضرورة تفكرًا صافيًا و تربية ماهرة و تشريعًا مناسبًا و مؤسسات ملائمة
مشاركة من zahra mansour ، من كتاباختلال العالم
-
أنا على يقين من أن سلم قيمنا لا يمكن أن يبني اليوم إلا على أولوية الثقافة والتعليم
مشاركة من zahra mansour ، من كتاباختلال العالم
-
هناك درس كبير يستفاد من القرن الذي انتهى مؤخرا، وهو أن الايديولوجيات تعبر والديانات تبقى. ومعتقداتها، على كل حال، أقل بقاء من انتماءاتها؛ إلا أنه على قاعدة الانتماء تعود فتتكون معتقدا
مشاركة من zahra mansour ، من كتاباختلال العالم
-
إن الشعب يجد نفسه في القادة الذين يتبنون كفاحه
مشاركة من zahra mansour ، من كتاباختلال العالم
-
تضيع ذاكرة الكلمات إنما ليست ذاكرة الانفعالات.
مشاركة من Laila Jarouj ، من كتابالتائهون
-
لقد رأتني ، ورأيت أنها قد رأتني..
فهذه ليست سرقة بل نهبا !
وماالفرق؟
البائسون يسرقون أما النهب ، فهو كالحرب يمارسه الفرسان والنبلاء..
مشاركة من siwish3 ، من كتابصخرة طانيوس
-
ما إن نتصور هويتنا بوصفها مكونة من انتماءات متعددة, بعضها يرتبط بتاريخ إثني وبعضها لا, بعضها يرتبط بموروث ديني وبعضها لا, ما إن نرى في ذاتنا وفي أصولنا وفي مسارنا تقاطعات ومساهمات وتهجينات ومؤثرات متنوعة ودقيقة ومتناقضة, حتى تتولد لدينا علاقة مختلفة مع الآخرين وكذلك مع قبيلتنا, لم يعد هناك بكل بساطة (نحن) و(هم) أي جيشان مستنفران يستعدان للمواجهة الوشيكة, وإنما أشخاص أشترك معهم بأشياء قليلة جداً, وإلى جانبهم أشخاص أستطيع أن أشعر أنني قريب جداً منهم.
مشاركة من المغربية ، من كتابالهويات القاتلة
-
كل المذابح التي حدثت خلال السنوات الأخيرة وكذلك معظم الصراعات الدامية ترتبط بملفات عن الهويات معقدة وقديمة جداً, أحياناً لايتغير الضحايا على مر الزمن, أحياناً تنقلب العلاقات ويصبح جزارو الأمس ضحايا, ويتحول الضحايا إلى جزارين, ولابدّ من القول بأنه لا معنى لهذه الكلمات إلا للمراقبين الخارجيين, أما بالنسبة للمتورطين مباشرة في هذه الصراعات على الهوية وبالنسبة للذين عانوا والذين خافوا, فهناك بكل بساطة (نحن) و (هم) الإهانة واستعادة الكرامة, ليس إلا (نحن) حكماً وبالتعريف ضحايا أبرياء, و (هم) حكماً مذنبون, مذنبون منذ أجل طويل ومهما كان مايتحملونه الآن.
مشاركة من المغربية ، من كتابالهويات القاتلة
-
كانت آمالنا بحجم ضياعنا .. وكلما كان الغد قاتما ، بدت الأيام المقبلة أكثر إشراقا
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
أدرس لأرحل أكثر مما كنت أرحل لأدرس
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
" إنها امرأة ذكية وجميلة وحنونة .. وثورية ! فماذا أطلب بعد ؟ "
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
كنت قلقا كما يكون المرء عندما يجد نفسه على حين غرة وسط فرحة عارمة لا يستحقها بالفعل
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
قلما يحدث في الحياة أن نختار حياة التعب دفاعا عن قضية نبيلة
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
أبقى صامتا لدهور حتى أنسى طعم الكلام ، وفجأة ينهار السد وألفظ كل شيء ، كل ما احتبس في داخلي ، فتتدفق ثرثرة جامحة ألوم نفسي بسببها حتى قبل أن ألتزم الصمت من جديد
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
من الأفضل مهادنة المنتصر لفترة من الوقت
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
الإسم يجب أن يكون صفحة بكرا ليكتب عليها الإنسان خلال حياته ، ما يتسنى له كتابته
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
أواثق أنت أن حياة الإنسان تبدأ يوم ولادته ؟
مشاركة من iqbal alqusair ، من كتابموانئ المشرق "رواية"
-
حاول أن تنكر بأنك بطل , وسوف ترى أن الناس لن يصدقونك بل سوف يعتبرون
إنكارك ضرباً من التواضع, وهو بالضبط من أرقى شيم الأبطال
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابسلالم الشرق
-
هل تعتقد بعودة الاموات ؟! فأنا لاأعني بهم تلك الجثث المزوده بمخالب والهائمه قرب المقابر , بل اتحدث عن الأفكار الباليه العائدة من اللحد والتي تضاهي الاموالت بمخالبها المضجرة بالدماء ,سوف تصادفها في كل مراحل حياتك , ولن تتمكن من القضاء عليها لأنها ميته اصلا
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالقرن الأول بعد بياتريس