المؤلفون > منذر القباني > اقتباسات منذر القباني

اقتباسات منذر القباني

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات منذر القباني .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الوقت ثروة غير متجددة ،لذلك أحاول أن أحسن استخدامه ما أستطعت

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • المسألة ليس لها علاقة بالحظ !

    أنها عبقرية اللورد ماير ،فهو دائما ما يقول بأن المسلم مهما بلغ ولاؤه لنا ،ومهما ارتقى في تنظيمنا ،فسيبقى دائما قنبلة مؤقوتة قابلة للانفجار في وجهك في اي لحظة !

    ولذلك نحن لا نأتمنهم على الأسرار الكبرى !"

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • هناك فئة من الناس لا تستطيع تجاوز الماضي مهما حاولت وجاهدت ،إذ تعشه في مخيلتها وكأنه واقع يتلاعب بها ويحركها عبر دروب الزمان ،ومهما تظاهرت بأنها تجاوزت أغلال الماضي ،فهي في قرارة نفسها لا ترغب الإ أن تكون أسيرة لحياة قد كانت ولم تعد ،وكأنها تعتقد أن للإنسان القدرة على إيقاف الزمان عند نقطة من نقاط التاريخ ،فلا يتجاوزه وبذلك تحيى تلك الفئة الموهومة اللحظات الجميلة ثانيا ..وثالثا ..ورابعا ...و...ولكن ما لا تدركه تلك الفئة هو أن الزمان لا يقف لأي أحد مهما كان ،وإن لم يستطع الإنسان السير مع الزمان ،فالزمان قادر على أن يسير بدونه !

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • "المجادلة "! ابتسم نعيم ،وهو يكرر الكلمة..."

    الغريب في الأمر هو اننا أصبحنا نستخدم هذه الكلمة بمفهوم سيء ،مع أن الله_عز وجل_ استمع من فوق سبع سماوات إلى إمرأة كانت تجادل الرسول _عليه الصلاة السلام_ وقما بإنصافها ؛ لأنها كانت على حق... أفليس من الواجب علينا نحن البشر أن نستمع إلى من يجادل ، وننصفه إذا كان محقاً ؟!"

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • "انطباعك" ! ردد نعيم بسخرية .. أتعلم ما هي مشكلتنا؟

    "مشكلتنا أننا نعتمد على الانطباع في حكمنا على الأمور ،بدلا من الاعتماد على الدليل ،والبرهان ،والأخذ بالأسباب "

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • أما آن للظلام أن ينجلي ؟ ونو الحقيقة أن يعتلي ، ليضيء لنا الطريق ،ويضفي بصيصا من الأمل ؟

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • " نعم هذا ما قيل لجدني من قبل السلطات التركية حينها ؛فما معنى قولك انه وجد مقتولا ؟"

    تسأل رجب ،والدهشة كان تملؤه مما سمع للتو .

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • " ماذا ! أخبرت من ؟ وماذا قلت له بالتحديد ؟!

    كان التوتر واضحا في صوت نبرات الدكتور عبد القادر .

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • "سيد رجب غول ..السيد كمال أغلو يبعث إليك بتحياته ،ويتمنى لك حياة أفضل إلى حيث أنت ذاهب ."

    أكمل الرجل جملته ،ثم أطلق الطلقة !

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • "لا بأس ؛ فكلما تضخم السعر كلما كان وقع السقوط أقوى"

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • يقال أن الزمان كفيل بمداومة الجراح ..ولكن بشرط بسيط : أن لا تنبش تلك الجراح !

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • أدركت أن الانسان الذي يركن عقله وينقاد وراء مشاعره

    هو كالراكب في مركبة يقودها أعمى ..عاجلاً ام اجلا ً سيكون مصيره الإصطدام !

    مشاركة من سمية ، من كتاب

    عودة الغائب

  • اجمل ما في هذا الكون أن أسراره ليست عصية على الفهم، بل هي في متناول يد كل باحث عن الحق، ولكن الناس يأبون البحث، ويكتفون فقط بالنظر تحت أقدامهم، ظنًا منهم أن الحقيقة لا يمكن لها أن تتجاوز رؤية العين

  • ثق في ان الحيرة هي التي تحرك العقول، بل هي الفارق الاهم بين عالم الاحياء وعالم الاموات.

  • الناس تظن أن السحر شيئ بشع! هم لم يروا العِلم عندما يوظّف من أجل الانتقام!

  • فالكل يعتقد أن ربه أنعم عليه هو، من دون باقي أصحاب الديانات الأخرى، بالدين الحق! هذا يجعلني دائمًا اتسائل : من هو المصيب فيهم؟ فلا يمكن أن يكون جميعهم على حق! ثم، إنه كان الأمر بالنشأة، فما ذنب إذًا من ولد لأبوين على ضلال ؟

  • كم من رأي قيل أودى بصاحبه الى الهلاك، بعد أن هز عرش الطغاة الذين يستبدون باسم الدين، مستعينين بثلة من الكهنة، ممن لا وظيفة لهم سوى التشريع للظلم، والسيطرة على عقول العامة والدهماء...

    " مثلث الاستبداد " كما كان يسميه القاضي واصل بن غيلان، مثلث أضلاعه مكونة من الحاكم والكاهن والعامة. كان يعتقد أن أسوأ هذه الأضلاع هو الكاهن المشرع، ولكن الاحداث التي شهدها محمد الطوسي جعلته يعتقد خلاف ذلك. جعلته يؤمن بأن أسوأ الثلاثة هم العامة. العامة التي تقبل الهوان، وتهلل لمن يخدعها وتقطع يدي من يحاول تخليصها من القيود...

  • أن البحث عن سنن الكون هو الهدف الأعظم للإنسان، والذي من خلاله يستطيع معرفة ربه والوقوف عند بديع صنعه، وأن العلم بهذه السنن هو ما علمه الله لآدم، وبذلك استحق أن يكون أعظم مخلوقاته وأهلًا لأن تسجد له الملائكة بإذنه.

  • الكثير من الأمم عبر القرون، تعيد صياغة تاريخها، لأنها تخشى ما فيه من حقائق. الأكاذيب في كثير من الأحيان قد تكون هي الوسيلة الوحيدة للراحة، ولكنها تبقى مجرد أكاذيب. الذي يرغب في البحث عن الحقيقة عليه أن يكون مستعدًا لكي يتحمل ألمها، والسبيل الوحيد لذلك هو أن يكون حب الحق أكبر عنده من حب الذات.

  • مقصد الفارابي وتعريفه للمدينة الفاضلة، فهي المدينة التي يبحث فيها أهلها عن السعادة من خلال حب الحكمة والتعاون بين أفرادها، وليس من خلال الصراع والشقاق، بخلاف المدينة الجاهلة التي ينغمس أهلها في جميع الثروات والبحث عن الملذات والشهوات، وبخلاف أيضًا المدينة الضالة التي يعرف أهلها ما يعرفه أهل المدينة الفاضلة، ولكنهم يأبون إلا أن يسيروا في درب أهل المدينة الجاهلة، وهذه هي أسوأ المدن عند الفارابي، لأن الجهل قد يتبعه علم، فينصلح الحال، ولكن ضلال أهل المدينة الضالة هو ناتج عن علم قد تم تجاهله عنوة واستبداله بالجهل.