I
المؤلفون > مصطفى لطفي المنفلوطي > اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات مصطفى لطفي المنفلوطي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات مصطفى لطفي المنفلوطي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
فما أصعب الوداع! وما أصعب الفراق بلا وداع!
مشاركة من Wafia jaber ، من كتابماجدولين
-
ان الاحب حياه والحياه لاتكتمل بلا حب وأحاسيس حتى لو كانت جارحه صادمه مؤلمه
مشاركة من ام ماجد الحمدي ، من كتابماجدولين
-
ييررربيه وشذا اللجممال ججميلل بشكل😫💛💛،ححبيت
مشاركة من سحرإلمالكي. ، من كتابماجدولين
-
الييرايوظنمةواا
جةتباذذذدزناغعل قخ مشاركة من Hasnaa Elmihy ، من كتابماجدولين
-
لا تكن الذي فاته القطار وهو محبط بل حاول التفكير وامضي قدماً
مشاركة من ?علاوي ”الملكي“ المتواضع?? ، من كتابماجدولين
-
ياجماعه مويالسه الروايه تنفتح عندي عطوني حل
مشاركة من naseem2500 ، من كتابماجدولين
-
كذلك شأن أصحاب النفوس الشعرية، يملأ الشعر نفوسهم عزةً وخيلاء، فتملأ العزة وجوههم حياءً وخجلًا، فلا يذلون ولا يضرعون، ولا يجرءون على شيءٍ مما يجرؤ عليه الناس جميعًا كأن تحليقهم الدائم في سماء الخيال وطيرانهم في تلك الأجواء العالية غادين رائحين قد مثل لنفوسهم أنهم يعيشون في ملأ أرفع من الملأ الذي يعيش فيه الناس، فإن عرضت بهم حاجةٌ من الحَاجِّ أبوا وأنفوا أن يسألوها أحدًا من سكان الأرض، ذهابًا بأنفسهم من مواطن الضَّعَة والمهانة، وضنًّا بأديم وجوههم أن يُخْلِقَهُ السؤال، وكذلك يعيشون فقراء، ويموتون بؤساء."
-
وما الرجال كما يقولون إلا أنصافٌ ماثلةٌ تطلب أنصافها الأخرى بين مخادع النساء، فلا يزال الرجل يشعر في نفسه بذلك النقص الذي كان يشعر به آدم قبل أن تتغير صورة ضلعه الأيسر حتى يعثر بالمرأة التي خُلقت له فيقر قراره، ويلقي عصاه
...............
....... -
لا تخضع النفس العاليه :
للحوادث ولا تذل لها مهما كان شأنها، ولا تلين صعدتها أمام النكبات والأرزاء مهما عظم خطبها، وجل أمرها
بل يزيدها مر الحوادث وعض النوائب قوةً ومراسًا،
وربما لذ لها هذا النضال الذي يقوم بينها وبين حوادث الدهر وأرزائه، كأنما يأبى لها كبرياؤها وترفعها أن يوافيها حظها من العيش سهلًا سائغًا لا مشقة فيه ولا عناء.
فهي تحارب وتجالد في سبيله، وتغالب الأيام عليه مغالبة حتى تناله من يدها قوةً واغتصابًا..
فمثلها بين النفوس كمثل الليث بين السباع، لا تمتد عينه إلى فريسة غيره، ولا يهنأ له طعامٌ غير الذي تجمعه أنيابه ومخالبه.
-
إنما يشقى في هذا العالم أحد ثلاثة: حاسدٌ يتألم لمنظر النعم التي يسبغها الله على عباده، ونعم الله لا تنفد ولا تفنى، وطماعٌ لا يستريح إلى غايةٍ من الغايات حتى تنبعث نفسه وراء غاية غيرها فلا تفنى مطامعه، ولا تنتهي متاعبه، ومقترفٌ جريمةً من جرائم العرض والشرف لا يفارقه خيالها حيثما حل و اينما سار🥀
مشاركة من jojo kor_dghli ، من كتابماجدولين