المؤلفون > تميم البرغوثي > اقتباسات تميم البرغوثي

اقتباسات تميم البرغوثي

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات تميم البرغوثي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.


اقتباسات

  • الأراقم: الأفاعي.‏

    ‫(12) الدمستق: قائد الجيش البيزنطي، وفي التخميس هو الدهر.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • يقول أبو الطيب مخاطباً سيف الدولة: تظن صغار العقبان أن خيلك أمهاتها، لكثرة ما تخلفه لها خيلك من الطعام، أي من القتلى، وفي التخميس الخطاب للدهر لا لسيف الدولة.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • الأحيدب: التلة التي عليها قلعة الحدث ودارت عندها المعركة.‏

    ‫(10) فراخ الفتخ: الفتخ جمع فتخاء وهي العقاب، وفراخ الفتخ صغار العقبان، وأُمَّاتها: أمهاتها، والعتاق: الخيل الأصيلة، والصلادم: صلبة الحوافر

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • الصارم: السيف، والضبارم: الأسد‏ ‫(7) المناصف: جمع منصف والمنصف والنصيف: المنشفة التي تستر بها العورة عند الخروج من الحمام ‏ ‫(8) اللبات: جمع لبة وهي أعلى الصدر،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • فقد كانت الغمام الغر تسقي القلعة قبل أن ينزل عليها سيف الدولة، فلما نزل عليها سقاها هو بالدماء من جماجم العدو والمعنى في التخميس، أن القلعة قديمة كأنها أم الدهر التي ربته، فلما كبر تغرب عنها، ثم جاءها بالغول هدية،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • الحدث الحمراء: قلعة بشمال الشام.‏ ‫(5) الحجول: خلاخيل تكون في أرجل الأطفال عاد بغوله: يحكى أن أحد الصعاليك قتل الغول وحملها تحت إبطه وأهداها إلى أمه، فقالت عنه «والله لقد تأبط شرَّا» يقول المتنبي، سلوا قلعة الحدث، هل تعرف لونها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • يقول أبو الطيب إن صغار النسور لا يضرها أنها خلقت بغير مخالب لأن أسياف سيف الدولة تأتيها بما يكفيها من القتلى فتطعمها،

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • عُليا لؤي بن غالب: آل النبي صلى الله عليه وسلم نسبة إلى جده لؤي بن غالب، وفي القصيدة الأصلية الضمير في «وما ضرها خلق بغير مخالب» عائد على صغار النسور، والضمير في قوله: «أسيافُه والقوائمُ» عائد على سيف الدولة، يقول

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • جون تزيمسكس والذي عرفه العرب بالدمستق، كان قائد الجيوش البيزنطية ثم إمبراطور بيزنطة من ٩٦٩ إلى ٩٧٦ ميلادية.‏

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • «سار سيف الدولة نحو (قلعة) الحَدَثِ لبنائها، وقد كان أهلها أسلموها بالأمان للدُّمُسْتُق سنة سبع وثلاثين (٣٣٧ للهجرة، ٩٤٨-٩٤٩ للميلاد)، فنزلها سيف الدولة يوم الأربعاء لاثنتي عشرة ليلةً بقيت من جمادى الأولى سنة ثلاث وأربعين (٣٤٣ للهجرة، ١٩ أيلول سبتمبر ٩٥٤

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • وقد يُخمِّس شاعر لاحق قصيدة عادية لشاعر سابق بأن يضيف لكل بيت من أبياتها المكونة من شطرين اثنين ثلاثة أشطرأخرى، قافية كل منها تتفق مع نهاية الشطر الأول من البيت الأصلي فتصبح وحدة البناء في القصيدة مكونة من خمسة أشطر، الثلاثة الأولى منها للشاعر اللاحق واثنان للشاعر السابق.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • قَبِّلي ما بين عينينا اعتذاراً يا سماء.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • نحن لسنا أولياءً أوعباداً صالحينْ

    ‫غير أنَّا لم نجئكم مُدَّعينْ

    ‫كي ننال المجد في شركتكم هذا المقام

    ‫نحن جئنا مجبَرين

    ‫اعذرونا قد بلينا

    ‫بتمادي مشركينا

    ‫في الغباءْ

    ‫فاضطراراً يصبح المرء نبيّاً

    ‫لعنة الله عليهم

    ‫جعلونا أنبياءْ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • نحن كنا ليلةَ الصَّلْبِ ندقُّ الكفَّ فوق الكفِّ

    ‫ما زِدْنا على ذلك شَيّا

    ‫نحن من صاح عليه الديك أَلفاً

    ‫لم نقل للرّوم حَرْفاً

    ‫وبكينا في مَسيحِ اللهِ إلْفاً

    ‫لا نَبِيّا

    ‫غير أنّا في بطون الأُسْدِ بِتْنا

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • ‫صفَّيْنِ تحت اللوحِ نمشي

    ‫نمنع الميزانَ منهُ أن يميلا

    ‫كلنا يحملهُ

    ‫صفَّيْنِ تحت اللوح نمشي

    ‫نَرْفَعُ الآنَ القتيلا

    ‫مثل قنديلٍ وددنا في السما تعليقَهُ، بدراً وأحلى

    ‫نظر الناس إليهِ

    ‫فَدَنا ثم تدلّى

    ‫صار نقشاً في أفاريز الجوامعْ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • بالله دعني الآنَ من ذِكْرِ الحسَيْنْ

    ‫من حولها جُثَثٌ على الصَحَراءْ

    ‫والنخلُ ليسَ بقائمٍ أو مائلٍ بل بَيْنَ بَيْنْ

    ‫ناحت على القَتْلَى النساءْ

    ‫أعني اللواتي لَسْنَ في القَتْلى

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • حصافة‏

    ‫في ذاتِ يومٍ حارِقٍ، جَلَسَتْ لِتُرْضِعَ طِفْلَهَا تَحْتَ السَّمَاءِ

    ‫نَاغَى بِخَمْسِ أَصَابِعٍ تُهْدِي لِثَدْيِ الأُمِّ شَيْئاً مِنْ خَدَرْ

    ‫لم تَبْتَسِمْ

    ‫وكأنَّهُ بين اليَدَيْنِ مُهِمَّةٌ أو واجبٌ لا بدَّ منهْ

    ‫وتلفَّتَتْ لترى مصارِعَ أهْلِها

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • تُشَكِّلُ تمثالَهُ في الهواءْ

    ‫وصَلْصالُها الانتظارْ

    ‫فإن أَكْمَلَتْهُ انْحَنَتْ فَوْقَهُ

    ‫وظلَّت على حالها هكذا

    ‫إلى أن يمرَّ النهارْ

    ‫إلى أن تمرَّ السنينْ.

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • فماذا بِرَبِّك تَنْتَظِرِينْ

    ‫ويا أمَّهُ لم يكُنْ فيهِ أيُّ اختلافٍ عن الآخَرِينْ

    ‫ولكنَّها عندَ نافذةٍ يلمعُ القبرُ من تحتِها

    ‫بَقِيَتْ والدقائقُ تَتْرُكُ آثارَها في الجبينْ

    ‫بـعــينٍ عليهِ وأُخْرَى على زُرْقَةٍ في السماءْ

    ‫تُشَكِّلُ تمثالَهُ في الهواءْ

    ‫وصَلْصالُها الانتظارْ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس

  • ويا أُمَّهُ لم يَكُنْ يُبْرِئُ الصُّمَّ والبُكْمَ والعُمْيَ

    ‫لم يُخــرِجِ الجنَّ من رأسِ مصروعةٍ مؤمِنَةْ

    ‫وما رفَّ من بَيْنِ كفَّيهِ طَيْرٌ

    ‫ولم يَتَحَدَّ المُرائينَ والكَهَنَةْ

    ‫ولم يأْتِهِ في لياليهِ رُوحٌ أمينْ

    مشاركة من عبدالسميع شاهين ، من كتاب

    في القدس