اقتباسات جبران خليل جبران

تعالَ يا موت وأنقذني، فالأرض التي تخنق أشواكها أزهارها لا تصلح للسكن،

طلبت الجبال؛

لأن فيها يقظة الربيع،

وأشواق الصيف،

وأغاني الخريف،

وعزم الشتاء.

فيعلم الناس بأنهم قد ابتاعوا الحق في سوق البؤس، وأن من ينفق في سبيل الحق لم يخسر

من أحشاء الحياة، من وراء المرئيات، من أعماق السكون المدبر حيث تصان أسرار الكون المدبر، قد انبثق الجبابرة كالريح، وتصاعدوا كالغيوم، ثم تلاقوا كالجبال، وهم الآن يتصارعون ليحلوا مشكلة في الأرض لا يحلها غير الصراع.

المحبة تهبط على ارواحنا بيعاز من الله لا برادة البشر

فسرنا إلى أن رأينا في معشبة رجلا بين الصخور وقد دفن رأسه في الرمال ، فقلت لنفسي : " هلمي يا نفس نستحم هنا فهذا الرجل لا يستطيع أن يبصرنا " فهزت نفسي رأسها وقالت : " لا وألف لا ، إن من تراه هو شر الناس أجمعهم هو التقي النقي الذي يحجب نفسه عن مأساة الحياة فتحجب الحياة مسراتها عن نفسه

بمنحةخت

I

أوَلم نسمع ونرَ أن المحاسن الظاهرة كانت سببًا لمصائب خفية هائلة وأحزان عميقة أليمة؟ أوَليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعًا هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد والجزر

B byv​أرىَ فيِ حَديثك

​مَا يجعَلنـيِ اعشقك للأبَد​

​فَمَا بالك بِلقآئك؟​heybyyyyb

كتاب ينتقل بك الى عالم اخر بفحواه اللغوي وتشبيهاته المجازية رائع بكل معنى الكلمة

سلب الاموال جريمة ولكن م̷ـــِْن جعل سلب الاروح فضيلة''؟!

لا تخدعك المظاهر فهدوء المقابر لا يعني أن الجميع في الجنة

تاظمت

«هؤلاء البشر الذين يجيئون من الأبدية ويعودون إليها قبل أن يذوقوا طعم الحياة الحقيقية لا يمكنهم أن يدركوا كُنْهَ أوجاع المرأة عندما تقف نفسها بين رجل تحبهُ بإرادة السماء، ورجلٍ تلتصقُ به بشريعة الأرض.

هي مأساة أليمة مكتوبةٌ بدماء الأنثى

ن المحبة المحدودة تطلب امتلاك المحبوب، أما المحبة غير المتناهية فلا تطلب غير ذاتها. المحبة التي تجيء بين يقظة الشباب وغفلته تستكفي باللقاء وتقنع بالوصل وتنمو بالقبل والعناق. أما المحبة التي تولد في أحضان اللانهاية وتهبط مع أسرار الليل، فلا تقنع بغير الأبدية، ولا تستكفي بغير الخلود، ولا تقف متهيِّبة أمام شيء سوى الألوهية …

اجمل مراحل الحب واجمل الحب هو الطاهر العفيف

ليس كحب هذا الزمن الحالي

قرأت كل مؤلفات جبران منذ الطفولة

إن السماء لا تريد أن يكون الإنسان تعسًا؛ لأنها وضعت في أعماقه الميل إلى السعادة

إن المدنية الحاضرة قد أنمت مدارك المرأة قليلًا، ولكنها أكثرت أوجاعها بتعميم مطامع الرجل، كانت المرأة بالأمس خادمة سعيدة فصارت اليوم سيدة تعسة. كانت بالأمس عمياء تسير في نور النهار، فأصبحت مبصرة تسير في ظلمة الليل، كانت جميلة بجهلها فاضلة ببساطتها قوية بضعفها، فصارت قبيحة بتفنُّنها سطحيّة بمداركها بعيدة عن القلب بمعارفها. فهل يجيء يوم يجتمع في المرأة الجمال بالمعرفة والتفنن بالفضيلة، وضعف الجسد بقوة النفس