اقتباسات جبران خليل جبران

الحياه كتاب أوراقه بيضاء وانت من يلونها فلون حياتك كما تشاء⁦❤️⁩

فالمحبة هي الحرية الوحيدة في هذا العالم؛ لأنها ترفع النفس إلى مقام سامٍ لا تبلغه شرائع البشر وتقاليدهم، ولا تسوده نواميس الطبيعة وأحكامها.💚

أشفق يا رب وشدد جميع الأجنحة المتكسرة😪😭

إن أعذب ما تحدثه الشفاه البشرية هو لفظة «الأم»، وأجمل مناداة هي: يا أمي، كلمة صغيرة كبيرة مملوءة بالأمل والحب والانعطاف، وكل ما في القلب البشري من الرقة والحلاوة والعذوبة. الأم هي كل شيء في هذه الحياة، هي التعزية في الحزن، والرجاء في اليأس، والقوة في الضعف، هي ينبوع الحنو والرأفة

يقولون ان الغباوة مهد الخلو والخلو مرقد الراحة، وقد يكون ذلك صحيحا عند الذين يولدون امواتا ويعيشون كالاجساد الهامدة البارده فوق التراب. ولكن ان كانت الغباوة العمياء قاطنة في جوار العواصف المستيقظة تكون الغباوة أقسى من الهاوية وأمر من الموت

"يقولون ان الغباوة مهد الخلو والخلو مرقد الراحة، وقد يكون ذلك صحيحا عند الذين يولدون أمواتا ويعيشون الأجساد الهامدة فوق التراب "

♡♡

جميل جداً

جبران يتكلم ب لغه الأرواح... والارواح لا تفنى ابدا.. لذلك كلماته تلامس من سحق المظاهر... وحلق عاليا ب خيال الروح... ولامس حقيقه من أنا...

" كاذبة هي العواطف التي تقوده إلى اليأس والحزن والشقاء، لأن واجب الانسان ان يكون سعيداً على الأرض وان يعلم بسبل السعادة ويكرر باسمها اينما كان"

«إن من تختاره السماء نصيرًا للحق لا تفنيه المظالم ولا تميته الثلوج والعواصف.»

وهمست مريم قائلة: «إن العواصف والثلوج تُفْنِي الزهور ولكنها لا تميت بذورها.»

"سفك الدماء محرم، و لكن من حلله للأمير؟ ، سلب الأموال جريمة، ولكن من جعل سلب الأرواح فضيلة؟ خيانة النساء قبيحة ، و لكن من صيّر رجم الأجساد جميلا؟"

إن السماء لا تريد أن يكون الإنسان تعسًا؛ لأنها وضعت في أعماقه الميل إلى السعادة؛ لأنه بسعادة الإنسان يتمجد الله

" اشفق يارب وشدد جميع الأجنحة المُتكسرة ".

من هي التي تتمتع بحبك بعدي وأي قلب يسكر بقبل شفتيك غير قلبي

‏أوليس القمر الذي يسكب في قرائح الشعراء شعاعاً هو القمر الذي يهيج سكينة البحار بالمد و الجزر!

" لأنهم يحكمون على النفوس من مآتي الأجساد ويقيسون الروح بمقاييس المادة "

‫ اقتربوا أيها الضعفاء الخائفون وانظروا لعلكم ترون وجه الله منعكسًا على وجهينا وتسمعون صوته العذب منبثقًا من قلبينا.‬

لا تقتربوا أيها العاذلون ولا تفصلوا بين جسدينا، وإن حاولتم فالروح الحائمة فوق رؤوسكم تقبض على أعناقكم وتخنقكم بعنف وقساوة، دعوا هذه الأرض الجائعة تلوك جسدينا لقمة واحدة، دعوها تخفينا وتحمينا في صدرها مثلما تحمي البذور من ثلوج الشتاء حتى يجيء الربيع.»

يمد الموتُ يده ويصفعك بشدة، فتتوجع ولكن لا يمر يوم وليلة حتى تشعر بملامس أصابع الحياة فتبتسم وتفرح، يجيئك الدهر على حين غفلة ويحدق بك بأعين مستديرة مخيفة، ويقبض على عنقك بأظافر محددة ويطرحك بقساوة على التراب ويدوسك بأقدامه الحديدية، ويذهب ضاحكًا ثم لا يلبث أن يعود إليك نادمًا مستغفرًا،