الكبرياء أن تقول الأشياء في نصف كلمة ، ألاّ تكرّر . ألاّ تصرّ . أن لا يراك الآخر عاريًا أبدً ا . أن تحمي غموضك كما تحمي سرّك
المؤلفون > أحلام مستغانمي > اقتباسات أحلام مستغانمي
اقتباسات أحلام مستغانمي
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحلام مستغانمي .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من HANAN-AL ، من كتاب
الأسوَد يليق بكِ
-
الحبّ هو اثنان يضحكان للأشياء نفسها، يحزنان في اللحظة نفسها، يشتعلان و ينطفئان معاً بعود كبريت واحد ، دون تنسيق أو اتّفاق
مشاركة من HANAN-AL ، من كتابالأسوَد يليق بكِ
-
الحداد ليس في ما نرتديه بل في ما نراه ، إنه يكمن في نظرتنا للأشياء ، بإمكان عيون قلبنا أن تكون في حداد ...ولا أحد يدري بذلك 💔
مشاركة من HANAN-AL ، من كتابالأسوَد يليق بكِ
-
الأكثر غموضا ومفاجأة , ذلك الجيل من الرجال , الذين ينتمون الى حروب طويلة النفس , ابتلعت طفولتهم وشبابهم دون رحمة , وحولتهم رجالا عنيفين , وسريعي العطب في آن واحد , عاطفيّين وجبابرة في الوقت نفسه .
أولئك يخفون داخلهم دائما رجلا آخر , لا أحد يدري متى يستيقظ , وطفلا لم يكونوا على أيّامه قد اخترعوا لعبة "الليغو" ليتكمن ككلّ الأطفال , من التدرب على تركيب قطعها حسب مزاجه الطّفوليّ , ثمَّ فكها من جديد.
مشاركة من محمود رضوان ، من كتابفوضى الحواس
-
أحيانا يجب على الأماكن أن تغير أسماءها, كي تطابق ما أصبحنا عليه بعدها , ولا تستفزنا بالذاكرة المضادة
مشاركة من محمود رضوان ، من كتابفوضى الحواس
-
كان لا بد ان اضع شيئا من الترتيب في داخلي ... وأتخلص من بعض الاثاث القديم . ان أعماقنا أيضا في حاجة الى نفض كأي بيت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقة هكذا على أكثر من جثة
مشاركة من محمود رضوان ، من كتابذاكرة الجسد
-
الحداد ليس فيما نرتديه بل فيما نراه انه يكمن في نضرتنا للاشياء، بامكان عيون قلبنا ان تكون في حداد ولا احد يدري بذلك..
مشاركة من zoza alazawy ، من كتابالأسوَد يليق بكِ
-
هناك أوطان تنتج كل مبررات الموت , وتنسى أن تنتج شفرات حلاقة !
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابذاكرة الجسد
-
هو عالم تشعر بنفسك تعيشه بكل تفاصيله ، تتراكض مشاعرك بين جنباته...
هو كتاب أبدعته أحلام مستغانمي بتفاصيل وطن فيه كل شيء يخبر باندماج الإنسان مع محيطه .....
مشاركة من آمنة حافضة ، من كتابذاكرة الجسد
-
كان لا بد أن أضع شیئا من الترتیب داخلي ... وأتخلص من بعض الأثاث القديم . إنَّ أعماقنا أيضا في حاجة إلى نفض كأيّ بیت نسكنه ولا يمكن أن أبقي نوافذي مغلقة ھكذا على أكثر من جثة.
أننا نكتب الروايات لنقتل الأبطال لا غیر , وننتھي من الأشخاص الذين أصبح .وجودھم عبئاً على حیاتنا . ..فكلما كتبنا عنھم فرغنا منھم ... وامتلأنا بھواء نظیف .
مشاركة من mahmud elyyan ، من كتابذاكرة الجسد
-
قرأت الروايه فكانت تأخذني بعيد ، هناك في عالم الجسد ، ذاكرة ليست للنسيان !
مشاركة من بو فيصل ، من كتابذاكرة الجسد
-
ثمة نساء يلامسن لواعج الروح, يعبرن حياتك كجملة موسيقية جميلة, يظل القلب يدندنها لسنوات بعد فراقهن.وأخريات بدون قفلة, لا تدري و هن يغادرن, إن كان من تتمة لتلك السوناتا. وهناك من لا تملك منهن إلا ومضة ذكرى, كنقرة وحيدة على مفتاح البيانو يتركنك معلقا لنظرة. وهناك نساء نشاز, لا تستطيع دوزنتهن, لا يفارقنك إلا و قد أفسدن تناغم الكائنات من حولك.
ثم, ثمة امرأة, بسيطة كناي, قريبة ككمنجة, أنيقة في سوادها كبيانو, حميمية كعود. هي كل الآلات الموسيقية في امرأة. إنها أوركسترا فيلارمونية للرغبة, وبرغم ذلك لن يتسنى لك العزف على أية آلة فيها. تلك هي لحنك المستحيل
مشاركة من ßő Ḋy ، من كتابالأسوَد يليق بكِ
-
تبحث عن الأمان في الكتابة؟ يا للغباء!
ألأنك هنا، لا وطن لك ولا بيت، قررت أن تصبح من نزلاء الرواية، ذاهبا الى الكتابة، كما
يذهب آخرون الى الرقص، كما يذهب الكثيرون الى النساء، كما يذهب الأغبياء الى حتفهم؟
أتنازل الموت في كتاب؟ أم تحتمي من الموت بقلم؟
مشاركة من Shayma Hashim ، من كتابعابر سرير
-
مهانة أن يكون لك وطن، أقسى عليك من أعدائك.
مشاركة من المغربية ، من كتابفوضى الحواس
-
هو الذي يتمسك بالأمل، ضد كل شيء؛ ألا تنبت الورود فوق أكوام القاذورات؟
مشاركة من المغربية ، من كتابفوضى الحواس
-
كل روائي يشبه أكاذيبه، تمامًا كما يشبه كل امرئ بيته
مشاركة من المغربية ، من كتابفوضى الحواس