هو الان يرحل عنا و يسكن يافا و يعرفها حجر حجر
المؤلفون > محمود درويش > اقتباسات محمود درويش
اقتباسات محمود درويش
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمود درويش .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من فريق أبجد ، من كتاب
أحبك أو لا أحبك
-
“ سأحلم ، لا لأصلح أي معنى خارجي . بل كي أرمم داخلي المهجور .”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابجدارية
-
هل ابتعدت لتقترب، أم اقتربت لتبتعد
مشاركة من المغربية ، من كتابفي حضرة الغياب
-
في كُلِّ ريحٍ تَعْبَثُ امرأةٌ بشاعرها
- خُذِ الجهةَ التي أَهديتني
الجهةَ التي انكَسَرتْ ،
وهاتِ أُنوثتي ،
لم يَبْقَ لي إلاّ التَأمُّلُ في
تجاعيد البُحَيْرَة . خُذْ غدي عنِّي
وهاتِ الأمس ، واتركنا معاً
لا شيءَ ، بعدَكَ ، سوف يرحَلُ
أَو يَعُودُ
..
- وخُذي القصيدةَ إن أَردتِ
فليس لي فيها سواكِ
خُذي (( أَنا )) كِ . سأُكْملُ المنفى
بما تركَتْ يداكِ من الرسائل لليمامِ .
فأيُّنا منا (( أَنا )) لأكون آخرَها ؟
ستسقطُ نجمةٌ بين الكتابة والكلامِ
وتَنْشُرُ الذكرى خواطرها : وُلِدْنا
في زمان السيف والمزمار بين
التين والصُبَّار . كان الموتُ أَبطأَ .
كان أَوْضَح . كان هُدْنَةَ عابرين
على مَصَبِّ النهر . أَما الآن ،
فالزرُّ الإلكترونيُّ يعمل وَحْدَهُ . لا
قاتلٌ يُصْغي إلى قتلى . ولا يتلو
وصيَّتَهُ شهيدُ
..
من أَيِّ ريح جئتِ ؟
قولي ما اسمُ جُرْحِكِ أَعرفِ
الطُرُقَ التي سنضيع فيها مَرّتيْنِ !
وكُلُّ نَبْضٍ فيكِ يُوجعُني ، ويُرْجِعُني
إلى زَمَنٍ خرافيّ . ويوجعني دمي
والملحُ يوجعني … ويوجعني الوريدُ
-
غـزة بعيدة عن أقاربها ولصيقة بالأعداء .. لأن غـزة جزيرة کلما انفجرت وهي لا تکف عن الإنفجار، خدشت وجه العدو وکسرت أحلامه وصدته عن الرضا بالزمن. لأن الزمن في غـزة شيء آخر ..
لأن الزمن في غـزة ليس عنصراً محايداً. إنه لا يدفع الناس إلى برودة التأمل، ولکنه يدفعهم إلى الإنفجار والارتطام بالحقيقة. الزمن هناك لا يأخذ الأطفال توًا من الطفولة إلى الشيخوخة ولکنه يجعلهم رجالاً في أول لقاء مع العدو. ليس الزمن في غـزة استرخاء ولكنه اقتحام الظهيرة المشتعلة. لأن القيم في غـزة تختلف .. تختلف .. تختلف القيمة الوحيدة للانسان المحتل هي مدى مقاومته للإحتلال... هذه هي المنافسة الوحيدة هناك. وغـزة أدمنت معرفة هذه القيمة النبيلة القاسية ..
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
سدّوا عليّ النور في زنزانة
فتوهّجت في القلب..شمس مشاعل
كتبوا على الجدران رقم بطافتي
فنما على الجدران.. مرج سنابل
رسموا على الجدران صورة قاتلي
فمحت ملامحها ظلال جدائل
و حفرت بالأسنان رسمك داميا
و كتبت أغنية العذاب الراحل
أغمدت في لحم الظلام هزيمتي
و غرزت في شعر الشموس أناملي
و الفاتحون على سطوح منازلي
لم يفتحوا إلا وعود زلازلي!
لن يبصروا إلاّ توهّج جبهتي
لن يسمعوا إلاّ صرير سلاسلي
-
النائم لا يكبر في النوم، ولا يخاف ولا يسمع أنباء تعصر العلقم في القلب. لكنك تسأل نفسك قبل النوم: ماذا فعلتُ اليوم؟ وتنوس بين ألم النقد ونقد الألم.. وتدريجياً تصفو وتغفو في حضنك الذي يلمّك من أقاصي الأرض، ويضمك كأنك أمُّك. النوم بهجة النسيان العليا.
وإذا حلمت، فلأنَّ الذاكرة تذكرتْ ما نسيتْ من الغامض
مشاركة من Heba Elkott ، من كتابفي حضرة الغياب
-
ليسَ على الشاعر من حرج إن كذب،
وهو لايكذب إلا في الحب ..!
لأن أقاليم القلب مفتوحة للغزو الفاتن .
مشاركة من iangelica30 ، من كتابفي حضرة الغياب
-
كيف اقراء الكتاب ؟؟؟؟
مشاركة من وردة ، من كتابفي حضرة الغياب
-
الزمنُ نهرٌ سلس لمن لا ينتبه إليه، وحشيٌّ شرسٌ لمن يحدق إليه، فتخطفه الهاوية!
مشاركة من المغربية ، من كتابفي حضرة الغياب
-
"في البال أغنية يا أخت، عن بلدي، نامي لأكتبها.. رأيت جسمك محمولاً على الزرد وكان يرشح ألواناً، فقلت لهم: جسمي هناك فسدوا ساحة البلد كنا صغيرين، والأشجار عالية وكنت أجمل من أمي ومن بلدي... من أين جاؤوا؟ وكرم اللوز سيجه أهلي وأهلك بألأشواك والكبد! إنا نفكر
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابالعصافير تموت في الجليل
-
ما أشد براءتنا حين نظن أن القانون وعاء للعدل والحق.
مشاركة من zahra mansour ، من كتابيوميات الحزن العادي
-
“ومشي الخوفُ بي ومشيت بهِ
حافياً ، ناسياً ذكرياتي الصغيرة عما أُريدُ
من الغد - لا وقت للغد -”
مشاركة من zahra mansour ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
أمشي وأعلم أنَّ الريح سيدتي
وأنني سيدٌ في حضن سيدتي
وكُلُّ ما يتمنى المرء يدركه
إذا أراد وإني ربُّ أمنيتي
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي
-
وتسأل: ما معنى كلمة وطن؟
سيقولون: هو البيت وشجرة التوت وقن الدجاج وقفير النحل ورائحة الخبز والسماء الأولى__وتسأل: هل تتسع كلمة واحدة من ثلاثة أحرف لكل هذه المحتويات وتضيق بنا؟
مشاركة من Nesreen Alaa ، من كتابفي حضرة الغياب
-
فإن أسباب الوفاة كثيرةٌ من بينها وجع الحياة
مشاركة من إيمان حيلوز ، من كتابكزهر اللوز أو أبعد
-
وهل في وسع أحد أن يدهش من بطولة الفلسطيني في الدفاع عن الهوية وعن البقاء؟ ليس للفلسطيني موقع أخير ينهار بانهياره. ليس للفلسطيني موقع أخير. إنه ينبثق من كل مكان.
مشاركة من عبد الرحمن أبونحل ، من كتابفي انتظار البرابرة
-
..وعابر فى بلاد الناس، لاذكرى
تركتُ فيها ولا ذكرى حملتُ لها
كأنني لم أكن فيها ولم أرها.
خرجتُ أدخل أسمائي، فبعثرها
النسيانُ، وانقسمتْ نفسي لتشهرها.
أمر بالشئ كاللاشئ .. لا أجِدُ
الشيء الذى يُوجَدْ
من ألف أغنيةٍ حاولتُ أن أُولدْ
لو عدتُ يوماً إلى نفسي فهلْ أجِدُ
النفسَ التي كانت النفسَ التى كانت؟.
مشاركة من فريد عمار ، من كتابهي أغنية، هي أغنية
-
حاصِرْ حصَارَكَ... لا مفرُّ
سقطتْ ذراعك فالتقطها
واضرب عَدُوَّك ... لا مفرُّ
وسقطتُ قربك، فالتقطني
واضرب عدوكَ بي .. فأنت الآن حُرُّ
حُرٌّ
وحُرُّ...
قتلاكَ، أو جرحاك فيك ذخيرةٌ
فاضربْ بها . إضربْ عدوَّكَ...لا مَفَرُّ
أَشلاؤنا أسماؤنا
حاصرْ حصارَك بالجنونِ
وبالجنونْ
ذهبَ الذين تحبُّهم، ذهبوا
فإمَّا أن تكونْ
أَو لا تكونْ,
سقط القناعُ عن القناعِ عن القناعِ
سقط القناعُ
ولا أَحدْ
إلاَّك في هذا المدى المفتوح للأعداء والنسيانِ,
فاجعل كُلَّ متراسٍ بَلَدْ
لا .. لا أَحَدْ
سقط القناعُ
عَرَبٌ أَطاعوا رُومَهم
عَرَبٌ وبارعوا رُوْحَهُم
عَرَبٌ.. وضاعوا
سَقَطَ القناعُ
مشاركة من فريق أبجد ، من كتابمديح الظل العالي
-
وإن كانت الأم مصرية
وجدتك من حلب
ومكان الولادة في يثرب
وأما أبوك فمن غزة
فماذا تكون هويتك اليوم؟
مشاركة من ثناء الخواجا (kofiia) ، من كتابلا أريد لهذي القصيدة أن تنتهي