اقتباسات سلمان العودة

عليك أن تنظر داخل صندوق نفسك ؛ فأنت تحتوي على كنز هائل

في سجودك بُح له بما يعلم من معاناتك وآلامك ونصبك وأحزانك، واطلب الصفح والتجاوز عن زلاتك مهما عظمت؛ فهو أعظم وأكرم

و على الإنسان أن يكرس ذهنه و فكره لما يريد و ما يحب أن يكون، و ليس على ما يكره أو يحاذر

العظمة الحقيقية أن تجمع بين الموهبة والتواضع.

ذكر الله وتسبيحه مصدر هائل للطاقة والإلهام، فمنه كل شيء، وله كل شيء.

حين تحاول انتهاك الآخر؛ فأنت تحرض على فعل المثل في حقك.

أدركت ان كتابا أقرؤه يتقسم، فيعزز لغتي، ويزيد معرفتي، ويهذب أخلاقي، ويرقّي أسلوبي في الكتابة والحديث ولو لم أشعر.

الشمس تشرق كل يوم، والكون يسبح الله، والأفلاك في حركة دؤوب لخدمتك، العين اليقظة وحدها تقرأ السر وتتجاوب مع هذا الهتاف المؤمن

إن المتعصِّب أعمى لايعرف أعلى الوادي من أسفله،ولايستطيع أن يميِّـز الحق من الباطل، وقد يتحوَّل المتعصِّب بالحرارة نفسها والقوة نفسها من محب إلى مبغض.

إن أفهام الرجال ليست وحياً، والمدارس الفقهية أو الحركية ليست هي الإسلام، وإن كانت تنسب إليه وترجع إليه.

كلما كان الإنسان عفويا بعيدا عن التكلف كان أكثرا محاكاة لذاته.

الأنا الطاغية تبدأ بـ (أنا) وتنتهي بـ (من أنتم؟)

الأنا مهتمة بالحفاظ على النفس أكثر من الحقيقة

‏"الانحياز يقينية الجاهل، كما أنَّ الحياد ربيبة العالم ."

هل تعرف ما هو الرأي الفطير؟ إنه ما ينقدح في الذهن لأول وهلة دون روية أو تدبر أو حوار مع غيرك، و من الحكمة ألا يبادر العاقل بطرح هذا الرأي إلا على سبيل الإستفتاح و الإنضاج.

و عكسه الرأي الدبير، و هو ما يأتي بعد فوات الفرصة.

و أفضلها الرأي الخمير، و يسمى حفاوة به: السديد و الصائب و الأصيل و الثاقب و الجزل و النضيج و الرزين و الحصيف و المحكم و المسدد و النجيح

العادة تربط الفرد بآليات حركية و نفسية تجعله غير قادر على تحرير ذاته أو مواهبه

"الرؤية السلبية عن الذات وفشلها ، وقابليتها للتدمير والتحطيم وسوء الحظ الذي يتربص بها ؛ هو من ظلم النفس".

لاتحزن على من تغير عليك فجأة، فقد يكون قد اعتزل التمثيل، وعاد إلى شخصيته الحقيقية(سقراط).

كلكم لآدم و آدم من تراب

هذا قانون البدايه

اما النهاية

( وكلهم ءاتيه يوم القيامة فردا ).

أدركت أن كتاباً أقرؤه يتقسم ، فيعزز لغتي ، ويزيد من معرفتي ، ويهذب أخلاقي ، ويُرقي أسلوبي في الكتابة والحديث و لو لم أشعر .