تعايش العرب واليهود لم يكن شيئا تخيلناه أنا وأفراد أسرتي في أذهاننا، بل عشناهُ ولمسناه. بسبب هذه التجربة المتعلِّقة بإمكانات تداخل الهُويات والمحافظة عليها، باستطاعتي أن أصف حالتي اليوم بكونها شبيهةً بحالة الشخصية الرئيسية في رواية إميل حبيبي المعنونة «الحياة السِّريَّة لسعيد»(45): أنا متشائل![4]. أنا متشائم
المؤلفون > آفي شلايم
آفي شلايم
04 مراجعة