قلبه الذي لا يخفق إثارةً، لا يتوجَّسُ ترقُّبًا لاكتشاف مخبئه، بل خوفًا من الموت، ذعرًا من أنَّ، بعد بضع ثوانٍ، قد يتدحرج رأسه المقطوع، بضربة ماشيتي، على أرضيَّة الغرفة المظلمة.
المؤلفون > أوزودينما أيويلا
أوزودينما أيويلا
11 مراجعة