هل نستطيع أن نقر بأن لكل إنسان عطسة قصوى، عطسة ختامية لحياته؟ هل من الممكن أن تكون هذه العطسة رمزية بطريقة ما؟ عطسة محاكاة لموسيقى الختام؟
المؤلفون > آرون شوستر > اقتباسات آرون شوستر
اقتباسات آرون شوستر
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات آرون شوستر .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Dr. Toka Eslam ، من كتاب
فلسفة الزغزغة والعطس
-
إن مأساة الحب الحقيقية ليست انتهاءه، وإنما كونه لا ينتهي.
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
«لا يُمكِن للمرء أن يتوقَّف عن أن يكون مُحبًّا؛ فلو كان المرء مُحبًّا حقًّا فسيظل كذلك إلى الأبد، ولو توقَّف عن أن يكون مُحبًّا فإن ذلك يعني أنه لم يكُن مُحبًّا قط. إن التوقُّف عن الحب ينفي الحب بأثر رجعي.»
مشاركة من أماني هندام ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
فالفراق الأفلاطوني هو الشكل المثالي للفراق. وتتألَّف صيغته، التي ابتكرها سقراط، من جزئين:
(١) أنا لستُ بشيء.
(٢) ستكون أسعد مع شخص آخر غيري.
مشاركة من Menna Abd Allah ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
❞ لا يُمكِن للمرء أن يتوقَّف عن أن يكون مُحبًّا؛ فلو كان المرء مُحبًّا حقًّا فسيظل كذلك إلى الأبد، ولو توقَّف عن أن يكون مُحبًّا فإن ذلك يعني أنه لم يكُن مُحبًّا قط. إن التوقُّف عن الحب ينفي الحب بأثر رجعي ❝
مشاركة من Menna Tarek ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
عندما يحبني الآخر، أي يرى فيَّ سببًا لفرحه، سأقابل حبه بالمثل، سأحبه، أي سأرى فيه سببًا لفرحي، بقدر ما لا أرى في ذاتي سببًا لفرحه. وبعبارة أخرى؛ سأتحول من محبوب إلى مُحِب بقدر ما لا أرى في ذاتي ما يراه الآخر فيها.
مشاركة من Rona ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
لماذا يضحك الناس عندما يُزغزَغون؟ ولماذا لا يستطيع المرء أن يُزغزغ نفسه؟ ولماذا تقبل مواضع بعينها من الجسد الزغزغة أكثر من غيرها؟ ولماذا يستمتع بعض الناس بالزغزغة بينما لا يستمتع بها آخرون؟ وقبل كل ذلك، ما هي الزغزغة أصلاً؟ في حقيقة الأمر، ليس من اليسير تعريف هذه الظاهرة بدقة، كما تشهد ثلة من الدراسات العلمية.
مشاركة من إبراهيم عادل ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
الحب لا ينتهي أبدًا في حقيقة الأمر. أو بعبارة أخرى؛ إن حبًّا ينتهي ليس بحب
مشاركة من وضحى ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
يكمُن التحدي في كيفية تحويل نهاية العلاقة من علامة على الفشل والتأزُّم والإنهاك إلى علامة على النجاح
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتابالحب والفراق : على أريكة التحليل النفسي
-
إن الإنسان هو الحيوان الوحيد الذي يتأثر بالزغزغة، ويرجع ذلك إلى رِقة بشرته، وإلى أنه الحيوان الوحيد الذي يضحك.»
مشاركة من Hussein Radwan ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
❞ ورد في التلمود أن عطس المرء في الصلاة آية على أن الله قد تقبلها منه. وورد في الحديث النبوي، أن العطس علامة على قوة الإيمان: «عطس عثمانُ عند النبيّ ثلاثَ عَطَساتٍ متوالياتٍ فقال له رسولُ الله يا عثمانُ ألا أُبشرُك ❝
مشاركة من Mohamed Farag ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
لماذا يُعدّ العطس إلهيًا في حين لا يعد الضُراط والتجشؤ كذلك؟ (لأن الرأس هي أقدس جزء في الجسد)؛ ولماذا يعطس الإنسان أكثر من أي حيوان آخر؟ (لأن البشر يتمتعون بقنوات تنفس واسعة مع مناخير ضيقة وقصيرة).
مشاركة من وضحى ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
لماذا يحب الناس مشاهدة عروضا مروعة ومحزنة وموجعة للقلب؟ إليكم جواب ديكارت: «نحن نجد لذّة في شعورنا بشتى صنوف العواطف -حتى الحزن والكره- عندما تُثار هذه العواطف فينا بواسطة الأحداث الغريبة التي نراها معروضة على خشبة المسرح أو بواسطة تلك الأشياء الأخرى التي لا تقدر قط على أن تلحق بنا أي أذى لكن يبدو أنها تؤثر على أرواحنا بزغزغتها.»
مشاركة من Heba badr ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
في الحديث، وعلى خلاف سفر التكوين، عطس آدم حينما نفخ الله فيه الروح: «لمّا نفخ اللهُ في آدمَ الرُّوحَ، فبلغ الرُّوحُ رأسَه عطس، فقال: الحمدُ للهِ ربِّ العالمين، فقال له تبارك وتعالى: يرحمُك اللهُ » (ابن حبان، الصحيح)؛ «لَمّا نُفِخَ في آدمَ الرُّوحُ فبَلَغَ الخياشيمَ، عَطَسَ فقال: الحمدُ للهِ رَبِّ العالَمينَ، فقالَ اللهُ تَباركَ وتَعالى: يَرحَمُكَ اللهُ» (الحاكم، المستدرك).
مشاركة من Ahmed abdelftah ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
في العصور الوسطى، خلع الطاعون الأسود هالة شريرة على العطس؛ إذ يروى أن البابا پلاجيوس الثاني (ت. 590) قد أصيب بالطاعون ومات وهو يعطس. وأثناء هذه الفترة، أضحت عادة تشميت العاطس (الدعاء له) ضرورة ملحة، إذ أوجب البابا جريجوري السابع (ت. 1085) على المسيحيين أن يقولوا للعاطس «يرحمك الله» كمرادف لـ«أتمنى أن تبرأ من مرضك.»
مشاركة من Ahmed abdelftah ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
كما قال نيتشه متهكمًا على أصحاب مذهب السعادة: «ما هي أفضل حياة؟ أن نُزغزَغ حتى الموت.»
مشاركة من ميدان لبنان ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
أشهر حيوان قابل للزغزغة هو بلا شك سمكة السلمون المرقّط أو الترَوتة التي تدخل في حالة تشبه الغيبة أو الغشية عندما يدلك أسفل بطنها بلطف.
مشاركة من ميدان لبنان ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
إن قابليتنا الفريدة للتأثر بالزغزغة هي الثمن الذي تعين علينا دفعه لكي يتسنى لنا اختبار العالم على نحو أشد صقلاً وتمييزًا عن طريق اللمس.
مشاركة من ميدان لبنان ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
هل يمكن أن يكون الشخص عينه -وفقًا للمحاكاة- أن يكون المزَغزَغ والمُزغزِغ في الوقت نفسه؟ هل تعمل المحاكاة على خلق واقع بشروط مغايرة؟ إلى أي مدى يسهم عامل المباغتة في نقل الخبرة الشعورية من نطاق الزغزغة المتمثلة فقط في شعور بالحكة، إلى الآخر المفضي إلى الضحك؟
لماذا يستعصي على المرء أن يزغزغ نفسه؟ أم أن الأمر يتوقف على عامل المباغتة تحديدًا، من هنا، هل يمكن لنا اعتبار أن شرط الزغزغة هو عدم التوقع؟ الأمر إذن يتوقف على الحالة التي يستقبل بها المخ الشعور، عندما نلمس أنفسنا، وعندما يلمسنا الآخرين. لماذا لا يستطيع أحدنا أن يزغزغ نفسه؟
مشاركة من Mahmoudelwali ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
-
أثناء تصوير فيلمه The Outlaw في سنة 1941، قرر الطيار الشهير هاورد هيوز ]الذي جسّد ديكابريو شخصيته في فيلم The Aviator لسكورسيزي[ أن يستغل معرفته بهندسة الطيران في شيء نافع، وابتكر حمالة الصدر المدعمة بأسلاك لرفع الثديين، لكي ترتديها بطلة الفيلم چين راسل. وبسبب هذه الحمالة، وفستان البطلة واسع التقويرة، على نحو لافت للأنظار، منعت الرقابة السينمائية الفيلم من العرض لمدة ثلاث سنوات.
مشاركة من Mahmoudelwali ، من كتابفلسفة الزغزغة والعطس
السابق | 1 | التالي |