❞ الدماغ هو أكبر قاعة سينما، فبين جنباته تدور الكثير من الأحداث الخيالية والدرامية والكوميدية، سواءً كان ذلك في أوقات يقظته أو حتى في أثناء النوم في هذه الأحداث يكون الدماغ كذلك هو المخرج، والمؤلف، وكاتب السيناريو، والمصور، بل وحتى عامل الكلاكيت. تسألني، وماذا عني أنا؟! أنت البطل بالطبع، بالرغم من أنك قد تبدو كالمتفرج أحيانًا! ❝
المؤلفون > إسماعيل إبراهيم > اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات إسماعيل إبراهيم
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات إسماعيل إبراهيم .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من دينا ممدوح ، من كتاب
نيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
فالسينما هي فن الخداع والاحتيال.. ولكنها «أجمل احتيال في العالم»، كما قال المخرج الفرنسي الكبير «جان لوك جودار»!
-
يقولون إن هناك نوعين من الناس في هذا العالم؛ هؤلاء الذين يحبون السينما، وأولئك الذين يعشقونها!
-
ذكرني ذلك باقتباسٍ قرأته للكاتب «يوسف زيدان» في بداية إحدى رواياته وعلق في ذهني، ويقول فيه: «الحياة تحيرنا. تبهرنا بالبرّاق من ألوانها، كي نرتاد دروبها فرحًا وغفلة، ثم تفجؤنا في الحنايا الصوادم؟».
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
الحزن ضروري للسعادة، فهو يساعدنا على التعبير عن المشاعر الصعبة والتعلم من أخطائنا وتقدير الأوقات الجيدة في حياتنا.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
يحاول أي طبيب دائمًا الموازنة بين الفائدة المرجوة من العلاج وبين الآثار الجانبية المصاحبة، وبالتأكيد لا ينوي أي طبيب إحداث الضرر بمرضاه.
مشاركة من Rehab saleh ، من كتابنيوروسينما: رحلة استكشافية لأمراض الأعصاب في عالم السينما
-
الضربة التي لا تقتلك يا صديقي لا تتركك..
-
«ربما يكون من الجيد أن تمتلك عقلًا جميلًا، لكن الهدية الأعظم هي أن تُقابل قلبًا جميلًا».
جون ناش (راسل كرو)
-
«الحياة تقلّد الفن، أكثر بكثير مما يقلد الفن الحياة!».
أوسكار وايلد (الكاتب الأيرلندي)
-
«لو لم يكن الطب النفسي موجودًا، لكان على الأفلام السينمائية أن تخترعه. وإذا أردنا الحقيقة، فقد فعلت ذلك بالفعل!».
إيرفينج شنايدر (كاتب وطبيب نفسي)
-
يقول كاتب الرعب الشهير «ستيفن كينج»: «أعتقد أننا جميعًا مرضى نفسيون. فقط ينجح أولئك الذين هم خارج المصَحَّات في إخفاء مَرَضِهم بشكل أفضل قليلًا عن غيرهم، وربما ليس بشكل كبير على أي حال!».
-
«لا، الطب النفسي ليس وهمًا. لكن الوهم الحقيقي هو أن نفترض أن ما لا يستطيع العلم أن يقدمه لنا يمكننا الحصول عليه في مكان آخر».
-
متفاوتة. يقول الفيلسوف الألماني «فريدريك نيتشه»: «أن تحيا يعني أن تُعاني، وبقاؤك حيًّا يعني أن تعثر على بعض المعاني في المعاناة».
-
الكاتب المسرحي الألماني «برتولت بريشت» عندما سُئل السؤال نفسه عن الفن فأجاب: «الفن ليس «مرآة» للواقع فقط، بل هو «مطرقة» أيضًا يمكننا تشكيله بها!».
-
كان للطبيبات كذلك إسهامات كبيرة في مجال الطب النفسي، مثل وضع مبادئ الطب النفسي الخاص بالطفل بواسطة طبيبات من أمثال «آنا فرويد» (ابنة «فرويد») و«ميلاني كلاين» و«ماري أينسورث»، وتطوير «التحليل النفسي النسوي» بواسطة الألمانية «كارين هورني»، ولاحقًا تطوير أسلوب «العلاج
-
في اعتقادي أن هذا الكتاب يُقرأ على مهل لتستمتع بكل تفاصيله وتغوص في أعماق محتواه بتمعن وهدوء، تمامًا كالقهوة التي تُحْتَسى ببطء لتستشعر نكهتها وتستمتع بكل رشفة منها.
-
فالسينما هي فن الخداع والاحتيال.. ولكنها «أجمل احتيال في العالم»، كما قال المخرج الفرنسي الكبير «جان لوك جودار»!
-
ما قد نشاهده ونسمعه على الشاشة ليس بالضرورة هو الحقيقة في كثير من الأحيان، بل هو «تصوير» لها!
-
إلى الرَّقِيقةِ التي لم تَمْشِ على العُشْبِ بَعْد..
ولَكِنَّها حِينَ تَفْعَل..
لنْ تَثْنيَ مِنهُ عودًا واحدًا..
-
فمع مع مرور السنين، بدا وكأن السينما قد أخذت في اختراع «طب نفسي» جديد خاص بها، له سماته الخاصة وتشخيصاته الشائعة وطرق علاجه الفريدة، والتي كثيرًا ما كانت تعكس رؤية خيالية أو درامية للاضطرابات النفسية، بعيدة تمامًا عن أرض الواقع. أصبحنا نشاهد في الأفلام شخصيات تعاني من أعراض نفسية مُبالغ فيها، أو من اضطرابات نادرة الحدوث، أو تتلقى علاجات غير تقليدية. ساهم ذلك في خلق «صور نمطية» تكررت على الشاشة واختلفت كثيرًا عما يحدث في الواقع الطبي، لذلك لم يكن غريبًا أن تتعقد العلاقة بينهما!
السابق | 1 | التالي |