اقتباسات ستيفان جارنييه

«لقد درست أفكار الفلاسفة وأسلوب القطط كثيرًا. ووجدت أن حكمة القطط تتفوق بلا منازع».

‫ هيبوليت تين

«في كل مرة أرى فيها قطًا يمر، أقول إنه يعلم الكثير عن الإنسان».

‫ جول سوبرفياي

يفرض نفسه بهدوء. لا يلعب دور الطاغية، ولكنه لا يقبل دور ضيف الشرف!

‫ فلتعرفوا كيف تفرضون أنفسكم بهدوء، وأن تدافعوا عن مكانتكم مع أول محاولة تدخُل.

‫ فأنتم تستحقون ما هو أفضل من لعب دور ضيف الشرف.

فلتكفوا عن السماح للآخرين بالتسلط عليكم! لا يملك «الآخرون» الحق في فرض أنفسهم بتلك الطريقة، هم لديهم فقط من المساحة ما تسمحون به حسب مستوى تقبلكم أنتم لهم، لأنه بعد سحق قدميك ستمشي على رأسك قبل أن تغرق تحت الماء!

«يحرص القط ألا يفعل أي شيء، وهذا لا يمنعه من المطالبة بمكان أفضل من الكلب».

‫ ميشيل تورنييه



لتثابروا دون كلل، حتى تتحرروا من الأمر نهائيًا. لسنا بحاجة لأن نجتر أو نُسهب ونُطيل في الأمر، بل بحاجة لأن نتحرر إلى الأبد، حتى تعود السكينة، ورفاهية النفس.

يتنفس القط الهدوء والسكينة، فهو دائمًا يسترخي بلا حركة وعضلاته تكون منبسطة، ولا توحي حركته بأي اضطراب، ولا تُعبر نظراته عن أي ضغط وما يُمكن أحيانًا أن نراه إجهادًا في أسلوب حياة القط ما هو إلا ذروة انتباه ويقظة هذا عادة يكون بسبب خطر محتمل.

استرخوا قليلًا وتثاءبوا.. لن تفيد العجلة بشيء. فالقط يظل يمدد جسده وأطرافه بينما لا يزال مستلقيًا، ثم ينهض، ثم يمدد ظهره مرة أخرى، ثم يتثاءب لدرجة ظهور أنيابه، ثم يجلس وهو يفتح عينيه ببطء.

لتتمتع بالحضور والكاريزما:

‫ كن صادقًا، وحذِرًا، وبسيطًا، وواقعيًا.



لا تختبئوا، ولا تخدعوا أنفسكم بادعاءات كاذبة، ولا تتقمصوا أدوارًا ليست لكم، ولا تثيروا جلبة وصخبًا، في محاولة منكم للفوز بانتباه واهتمام الجميع… فقط، لا تفعلوا شيئًا بكل بساطة ‫ عيشوا بشخصيتكم الحقيقية، لا تسترسلوا عند النقاش، ولا تحاولوا امتلاك ناصية الكلام لمحاولة الظهور .

«تتسم القطط بالنظافة والمودة والكرامة والشجاعة، أسألكم: كم شخص منا يمكن أن يصبح قطًا؟».

‫ فيرناند ميري

إلى قطي المفضل «زيجي»

لا يمكنك أن تعطي للآخرين شيئًا لا تعرفُ كيف تعطيه لنفسك.

«الفرق بين الكلب والقطة:

‫ يفكر الكلب هكذا: «إنهم يطعمونني ويحمونني، هم بالتأكيد آلهة!»

‫ ويفكر القط هكذا: «إنهم يطعمونني ويحمونني، أنا بالتأكيد إله!».

‫ إيرا لويس

الاستقلال من أهم الصفات الرئيسية في القط فهو لا يخضع لأي سُلطة، ولا يحتاج للعيش في أي مجموعة أو قبيلة، مثل الحيوانات الأخرى استقلاله لا يمكن التنازل عنه، هو بعيد عن المجموعة، ويعيش وفقًا لرغباته، دون الحاجة إلى موافقة بني جنسه، ودون حتى موافقة من البشر ‫ لماذا يُعد هذا الاستقلال شكلًا من أشكال الوجود؟ ‫ هذا الاستقلال يسمح له بألا يهتم بأي شيء، وأن يتصرف وفقًا لرغبته، دون ضغوط خارجية، أو التزام اجتماعي، أو انتباه لنظرات اتهام ❝

‏اقرأ الكتاب على @abjjad عبر الرابط:‏****

#أبجد

#فكر_وتصرف_كأنك_قط

#ستيفان_جارنييه

للقطط أسلوب حياة يسمح لها بالعيش دون ضغوط، ذلك لأن لها أولوية واحدة؛ رفاهيتها.

«في كل مرة أرى فيها قطًا يمر، أقول إنه يعلم الكثير عن الإنسان».