اقتباسات سهير عبد الحميد

" أكثر من ماجدة وأكثر من نادية لكن أيًّا منا لم تكن لتأبه أي من الآيات ترتل وهي تدعو الله.. رب واحد وثلاثة أديان.. المجد لمصر متنوعة الماجدات والناديات".

لومي على مصر تمد لنا كفًّا صافعة

‫ يا «سيد» قد جئتنا وقلوب قومك هالعة

‫ وشهدت جامعة المطامع لا العلوم النافعة

‫ أرأيت كيف تحيط بالعرب الذئاب الجائعة

وإني أفهم جيدًا معنى تصوراتهم الطامعة هذه وإنهم لسذج إذا تصوروا أني سأقبل محاولاتهم هذه.. إن هرتزل يريد أرضًا لإخوانه في دينه… لماذا نترك القدس؟ إنها أرضنا في كل وقت وفي كل زمان وستبقى كذلك».

«إن إنشاء مقبرة يهودية يتزامن دومًا مع إنشاء مجتمع يهودي لأن الشغل الشاغل للإسرائيليين عندما يستقرون لتوِّهم في مدينة هو اختيار مكان لدفن موتاهم وذويهم».

فأعطت الأميرة المصرية نازلي حليم مزرعتها على طريق المنصورية لتكون معسكرًا لتدريب شباب هاتشومير هاتسعير «حركة حراس المستعمرات الاستيطانية في فلسطين»

وكان الموقف الأكثر فجاجة على المستوى الرسمي أن أرسل زيور باشا أثناء توليه رئاسة الوزراء، أحمد لطفي السيد مدير الجامعة المصرية ليشارك في حفل افتتاح الجامعة العبرية في القدس في 1 أبريل 1925،

وكيل الديوان الملكي حسن يوسف باشا يروي أن الحاخام أبدى للملك خشيته من الاندفاع المصري نحو قضية فلسطين، وأبدى أنه لا يؤيد قيام دولة يهودية فيها، ولكنه يرى أن وقوف مصر ضد هجرة اليهود إليها ينطوي على إنكار لكل ما

وفي عام 1905 تأسست في القاهرة منظمة «مورباخ» تبعتها «المكابي» و«هاشومير هاتسعير» «أمل صهيون» و«اتحاد أطفال صهيون» و«شباب صهيون» وغيرها. حتى أصبح في مصر 14 جمعية صهيونية مطلع القرن العشرين

ففي العام نفسه تأسست في مصر أول منظمة صهيونية «باركوخيا» أسسها جوزيف ماركو باروخ البلغاري

أكد صراحة أن الصهيونية لا علاقة لها بالدين وأن تعاليم التوراة صريحة فهي ضد الاغتصاب والعدوان وضد المصالح الدنيوية.

«إن إنشاء مقبرة يهودية يتزامن دومًا مع إنشاء مجتمع يهودي لأن الشغل الشاغل للإسرائيليين عندما يستقرون لتوِّهم في مدينة هو اختيار مكان لدفن موتاهم وذويهم».

الحاخام ناحوم يهودي تعاطف شأنه شأن اليهود حول العالم مع فكرة إنقاذ اليهود من الشتات والاضطهاد، فلِمَ لايكون هناك وطن للشعب اليهودي؟!

من النقطة الأخيرة تحديدًا يمكننا التأكيد أن ناحوم لم يكن ضد إقامة وطن قومي لليهود في فلسطين لكنه أيضًا لم يكن مؤازرًا للصهيونية بشكل فعلي أو على الأقل لم يكن مؤيدًا لسياسات العنف التي لجأت إليها،

ردت شيلا باعتداد: إنتم أحسن تبطلوا لأن لما اليهود ياخدوا فلسطين وييجوا ياخدوا مصر إنتم تروحوا في داهية».

«ليفي أبو عسل» واصفًا حالهم عندما وصلوا إلى ميناء الإسكندرية بقوله:

‫ «وصلوا إلى مصر وهم يطوون أحشاءهم على الطوى.. فرفلوا في بحبوحة النعيم»؛

ناحوم أفندي فأدى دوره الذي أثبتته العديد من المصادر التاريخية في إنهاء الخلافة وإلغاء «الجواز الأحمر» ومن ثم فتح الطريق أمام الهجرة اليهودية إلى فلسطين..

اليهود هكذا مثل البلاستيك! يتمددون على أي جانب، ينحنون حسب الرياح مثل عود القصب والنخيل،

«حايم»الذي يعني الحياة في العبرية

«يجيد سعادته من اللغات القديمة والحديثة العبرية والعربية والآرامية والإنجليزية والإسبانية والحميرية والفرنسية والإيطالية والتركية لغته الأصلية.

«أؤكد لكم أن تركيا بلاد لا ينقصها شيء؛ هنا يسكن كل شخص بسلام تحت شجرة تينة ومع عشائه، هنا يسمح لك بارتداء أثمن الملابس كما شئت عكس ما نعيشه تحت حكم المسيحيين حيث لا يمكن لنا أن نختار لأبنائنا