عجيب جدًا أمر هؤلاء البشر، باستطاعتهم دائمًا أن يخلقوا السعادة من رحم المعاناة، وينتشلون الأمل من بئر اليأس بدلو من العزيمة والإصرار على النجاة.
المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات أحمد عبد العزيز
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من Abir Zein Eddine ، من كتاب
نيورا
-
حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابنيورا
-
وما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه…
وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته!
مشاركة من Abir Zein Eddine ، من كتابنيورا
-
كان مثاليًا جدًا، يفي بكلمته ويحترم عهده معي، ويبتعد تمامًا حينما يشعر أنني أتجنب لقاءه، ربما كان أكثر ما كنت أحتاجه هو اقترابه، عدم استسلامه، تمسكه بي رغم بعدي عنه، لكنه كان أكثر عقلانية مما تريده امرأة من حبيبها…
مشاركة من Abir Zein Eddine ، من كتابنيورا
-
في الحقيقة يا سيدي كلنا أحياء في أزماننا، أموات في زمن أحدهم!
مشاركة من Ad Ad ، من كتابأحلام نائل سويدان
-
بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به، يتسلل المستقبل كل ثانية ليصير ماضٍ وتتسلل خلفه ثوان ودقائق وساعات وأيام، تتحول سريعًا دون قدرة أحد على التحكم بها، لتتداخل الأزمنة وتتعاقب، ويقفز السؤال، أين الحاضر؟ كيف يمكنها أن تصف هذه الكلمة؟ بأي زمن يمكن إدراجها…
-
تأمل في الطبيعة يا نور، وانظر إلى كل أشكال الحياة فيها، ستجد كل الكائنات غير المدركة تتبع غرائزها واحتياجاتها، تمارس الحيوانات المفترسة فيها القتل لافتراس طرائدها، إنها غريزة البقاء
مشاركة من Dr.Asmaa kotb ، من كتابنيورا
-
- إن لم أستطع إصلاح الكون، يكفي لي أن أصلح حال فرد واحد منه، لو فعل مثلي الكثيرون لأنصلح الكون، هذا أفضل من لا شيء،
مشاركة من Rabab Mohamed ، من كتابنيورا
-
لم نُخلق في الحياة لننتظر النهاية فحسب، وجودنا بها ليس مصادفة، نولد ونكبر ونموت، لكننا نعيش الرحلة كلها لنترك بها أثرًا يجعل لوجودنا معنى، ويرشد من يعيشها بعدنا، كل يوم جديد فيها هو منحة جديدة لنا يا نور، لا ينبغي أن نهدرها.
مشاركة من Zahraa Esmaile ، من كتابنيورا
-
كانت فقط تنتظر أن تكتب كلمة النهاية لقصتها التي لم تكتمل…
عاشت في الحزن سنوات، لا تملك رغبة في الحياة،
مشاركة من Ahmed Wael ، من كتابنيورا