المؤلفون > أحمد عبد العزيز > اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات أحمد عبد العزيز

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أحمد عبد العزيز .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أحمد عبد العزيز

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • الإجراء الاحترازي الذي طبقوه عليك يشعرهم بالأمان، الأمن بالنسبة إليهم هو هاجس يضحون بأي شيء في سبيله، هكذا المحتل دائمًا، خائف، يشعر بالتهديد ولو امتلك جيوش الأرض كلها…

    مشاركة من Doaa Mohamed ، من كتاب

    نيورا

  • الذي يسعى لتجهيل الناس عن قصد فهو الزارع والحارث والحاصد وبائع المحصول!‏

    مشاركة من Muhammad ElMasalhe AlSharif ، من كتاب

    نيورا

  • هل يسير الزمن في اتجاه واحد؟‏

    ‫ ‏- حسيًا نعم، ولكن فيزيائيًا تنطبق معادلات الزمن على الاتجاهين بطريقة صحيحة!‏

    ‫ ‏- هذا جيد، إذن منطقيًا فكرة الخلود لا بد أن تسير هي الأخرى في الاتجاهين!‏

    مشاركة من Muhammad ElMasalhe AlSharif ، من كتاب

    نيورا

  • من الذي صنع هذا الجمال؟‏

    ‫ ‏- إن أردت معرفة هذه المقطوعة فأنها تدعى سيمفونية الخريف، تعود لموسيقار عاش منذ حوالي ألف وخمسمئة عام كان يدعى فريدريك شوبان.‏

    مشاركة من Muhammad ElMasalhe AlSharif ، من كتاب

    نيورا

  • كان يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…‏

    مشاركة من ديفيد ، من كتاب

    نيورا

  • ❞ كلما ارتفع وعي المرء… ازدادت معاناته.‏ ❝

    مشاركة من Amal Jamil ، من كتاب

    نيورا

  • ❞ ⁠‫‏إذا انفتحت العيون… لا يمكن لها أن تعود لسابق عهدها!‏ ❝

    مشاركة من Amal Jamil ، من كتاب

    نيورا

  • هذا الأمل… هو وعي من نوع خاص، إدراك غيبي، وايمان بحقيقة لا يدعمها سوى اختلاجة صدر ونبضة قلب، وحلم في منام أو يقظة!‏

    ‫ ‏بلا أمل، لا سبب للحياة، للتطور، للحضارة، للفكر، للعقيدة، لا سبب للأحلام!‏

    ‫ ‏نعم، بالأمل، يعيش البشر، يجاهدون، يتحملون، الأمل هو الغد، هو شروق الشمس، انتهاء الإعصار، سقوط المطر، صرخة طفل وليد، ضحكة فتاة، ورفرفة أجنحة عصفور صغير…‏

    مشاركة من Eman Bakr ، من كتاب

    نيورا

  • ‏ليتني ما قرأت كتاب التاريخ، وكأنني أقرأ صفحات من كتاب قديم، لا تختلف الطرق، لا يختلف الظلم، لا تختلف الوحشية، لا تختلف الدناءة والخسة، فقط تختلف الأسماء، والجنسيات، هذه القصة مكررة حد أن سأم منها ومل من سردها كتاب التاريخ! ‏

    مشاركة من دعا عدنان ، من كتاب

    نيورا

  • يبدو أن الحب هو ذلك المعين الذي منه تُستخرج كل مشاعر البشر الحميدة، الحب يصنع الود، يصنع الألفة، يصنع الرحمة، يصنع العطف، يغذي الأنفس بالرضا، ويسمو بالأرواح نحو السكينة والسعادة، الحب ترياق لآلام البشر، دواء شافٍ للمعاناة والهوان والخذلان، وشراع ومنارة للتائه وسط دروب الحياة…‏

    مشاركة من دعا عدنان ، من كتاب

    نيورا

  • ‏كانت وستظل دائمًا كلمة السر… هي الحب.‏

    ‫ ‏كان المُحرك لكل شيء، والفارق الكبير الذي يمكنني ملاحظته بيننا وبينهم هو الحب…‏

    مشاركة من دعا عدنان ، من كتاب

    نيورا

  • ‫ ‏فما ضير الرميم من نخر الدهور في أُضلُعه…‏

    ‫ ‏وما مغنمهُ إذا انبثقت الرياحين من ثرى جنباته!‏

    مشاركة من Tayseer Soliman ، من كتاب

    نيورا

  • ‏- الخيال؟ ماذا يعني هذا؟‏

    ‫ ‏- القدرة على التخيل، مفتاح الإبداع عند البشر.‏

    مشاركة من دعا عدنان ، من كتاب

    نيورا

  • الحيوانات لم ترتكب يومًا ما أي شيء مما ارتكبه الآدميون من وحشية يا نور.‏

    مشاركة من N O_ N A ، من كتاب

    نيورا

  • لم نُخلق في الحياة لننتظر النهاية فحسب، وجودنا بها ليس مصادفة، نولد ونكبر ونموت، لكننا نعيش الرحلة كلها لنترك بها أثرًا يجعل لوجودنا معنى، ويرشد من يعيشها بعدنا، كل يوم جديد فيها هو منحة جديدة لنا

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا

  • أن الحياة تولد من رحم الموت!‏

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا

  • حين لا يملك المرء ما يخسره، يكتسب جرأة غير عادية، أو تهور أحمق!‏

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا

  • نحن نسبح في نهر من الزمن منبعه ينهمر من المستقبل ومصبه في غياهب الماضي، نبحث عن الحاضر فلا نعثر عليه، يمر سريعًا كلمح البصر، لا يمكننا الإمساك به، تتبدل مشاعرنا وأفكارنا كأنها تسبح معنا ضد تيار قوي يسير بنا نحو شلال منهمر، كأنه فيض من الأحاسيس المندفعة الكاسحة.‏

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا

  • بين الماضي والمستقبل، هناك دائمًا جسر من الدخان اسمه الحاضر، لا يمكن الوقوف عليه، ولا يمكن الإمساك به، يتسلل المستقبل كل ثانية ليصير ماضٍ وتتسلل خلفه ثوان ودقائق وساعات وأيام، تتحول سريعًا دون قدرة أحد على التحكم بها، لتتداخل الأزمنة وتتعاقب، ويقفز السؤال، أين الحاضر؟ كيف يمكنها أن تصف هذه الكلمة؟ بأي زمن يمكن إدراجها… ‏

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا

  • نحن… بكل علمنا ووعينا وإدراكنا وحضارتنا لسنا سوى حبة رمل تافهة في محيط شاسع مترامي الأطراف، قلّبت الأمواج رماله فصعدت على السطح لبرهة، تنتظر موجة هادرة أخرى لتطيح بها مجددًا إلى الأعماق!‏

    ‫ ‏من صنع كل هذا، أي قوة أنشأت هذا، وما المغزى؟‏

    ‫ ‏وما فائدة السؤال إن كان بلا إجابة؟‏

    ‫ ‏وما فائدة الحياة إن كانت نهايتها محتومة؟‏

    ‫ ‏وما فائدة الوعي والإدراك بحتمية النهاية؟ إن كان سينتهي معها؟‏

    مشاركة من Sama Riad ، من كتاب

    نيورا