المؤلفون > أمنية شفيق > اقتباسات أمنية شفيق

اقتباسات أمنية شفيق

اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات أمنية شفيق .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.

أمنية شفيق

عدل معلومات المؤلف لتغيير تاريخ الميلاد أو البلد

اقتباسات

  • الحروب كانت وستظل قائمة في العالم طالما هناك أناس تغرهم قوتهم وسطوتهم فيطمعون فيما عند غيرهم، ستظل هناك قوى تريد أن تمتص حق الأضعف منها ففي ذلك غذاؤها ووجودها وكبرياؤها.. تغتصب أعداءها غفلة لتتخلص منهم دون عناء المواجهة، ولكن في النهاية من يتمسك بحقه ويحارب من أجله بإخلاص وقوة يسترده، ونحن أصحاب حق وسننتصر.‏

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    قطار العودة

  • مدفع هاوترز الذي كانت إسرائيل تضرب به، وكان يسميه الأهالي بأبي جاموس، لأن صوته عال يشبه صوت الجاموسة، وقد كان سببا في دمار السويس طوال مدة الحرب حتى تم تدميره على يد قواتنا المسلحة في ١٩٧٣ڤ

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    قطار العودة

  • إن الجزء الأصعب قد فات لكن آثار هذا الجزء الصعب ستبقى معنا زمنًا.. في بعض الأحيان أجد بعض الناس يضيقون حين يجدون نظرة إلى بعض الأمور تشوبها عدم الثقة أو التجاوز أو النقد، طبعًا هناك قلق عند الجماهير نتيجة ما حدث، وإزاى هنخلص من إسرائيل… إزاى هنخلص من اللي حصل؟ دا القلق.. ودا بيمثل تعب نفسى لكل الناس»‏

    ‫*جمال عبد الناصر ٢٣ نوفمبر ١٩٦٧ مجلس الأمة

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    قطار العودة

  • «الثقة يمكن اهتزت إلى حد كبير، فيه ناس تمزقت نفوسها وقلوبها؛ خصوصًا الشباب من الجيل حينما رأى إسرائيل تحتل جزءًا من أراضينا، وتصل بقواتها إلى الضفة الشرقية لقناة السويس. أنا شفت عدد من الشباب متمزق.. مش قادر.. مش قادر يحتمل الصورة.. إن إسرائيل موجودة، وإزاي تقدمت إلى الضفة الشرقية للقنال؟! وحينما أقول

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    قطار العودة

  • ❞ هؤلاء الذين لا تعذبهم ضمائرهم ويوجدون لكل ما يفعلون من قُبحٍ مبررًا! بل ويطلبون منك أن تُصفق لهم وتسعد بما يفعلونه. ❝

    مشاركة من Salwa Makkouk ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • عدتُ إلى بيت خالي لأجمع حقائبي وأنا أفكِّر كيف سأعيش في هذه الفوضى؟ وكيف سأشارك في التنظيف وفي الطبخ وأنا لم أصنع في حياتي كوبًا من الشاي سوى ثلاث مرات؟ مرة عندما كانت أمي مع أختي وهي تلد طفلها الأول، والثانية عندما كانت أمي تُمرض جدتي في نزعها الأخير، والثالثة عندما كانت أمي مع أختي وهي تلد طفلها الثاني! كيف سأتحمَّل العيش وسط تلك القاذورات وأنا الذي كنتُ أجعل أمي تسبقني إلى المصيف لتعيد نظافة الشقة المستأجرة قبل أن أخطو فيها بقدمي؟!

    مشاركة من يمان ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • عيونه مسافرة دائمًا عبر الرمال لا تجد لها نهاية ولا تأمن فيها فلا تستقر أبدًا، بل تظل مُرتحلة خلالها تأمل النهاية السعيدة.

    مشاركة من Heba Soliman ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • غريب أمر هؤلاء في وطننا، لا أعرف لماذا انتشروا في هذه الآونة بهذا الشكل العجيب؟!

    ‫ هؤلاء الذين لا تعذبهم ضمائرهم ويوجدون لكل ما يفعلون من قُبحٍ مبررًا! بل ويطلبون منك أن تُصفق لهم وتسعد بما يفعلونه.

    مشاركة من Heba Soliman ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ ⁠‫- أمي اندفنت؟

    ⁠‫- ستُدفن الفجر.

    ⁠‫قالت أمل بصوت آلي:

    ⁠‫- طيارتي ميعادها توصل العصر.

    ⁠‫- تنوري بلدك يا أختي.

    ⁠‫- أنا مش جاية، اللي كنت جايلها ماتت وأنا منسية، أنا مش جاية، أنا منسية.

    ⁠‫وأغلقت الهاتف واتصلت بزوجها ليلغي حجز تذكرة السفر إلى مصر ويحجز ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ فوجدنا حديقة صغيرة في أطرافه ذكرتني بحديقة بيتنا التي كانت، قطفتُ زهرتين أعطيتُ واحدة لأمي والأخرى شعرتُ بحاجة لأن أزرعها وأراها تكبر أمام عيني، لعلي بذلك أجد أخيرًا الأرض التي أنغرس فيها وأمد جذوري، توقفنا أمام البيت نزعتُ حبوب الزهرة ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ وكلما كنست بقعة واتجهت لبقعة أخرى وجدت الولد يسكب الرمل في البقعة النظيفة وينظر إليها كاشفًا عن ضحكة شيطان صغير، ولكنها كانت تراها ضحكة أبيه الساخرة منها، أصبحت ترتبك بينهما مؤخرًا، وعندما يشتد عليها الارتباك تفتح هاتفها لترى الصورة التي ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ الأمر، لقد أمضى سنوات عُمره في السفر ذهابًا وإيابًا حتى أصبح إعداد حقيبة السفر بالنسبة إليه أسهل من إعداد وجبة طعام، وركوب الطائرة كذلك أصبح أيسر من الذهاب إلي البقالة مشيًا على الأقدام، وشراء تذكرة السفر إلكترونيًّا أصبح أمتع وأسهل ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ أغرقتها الرِّمال واجتاحت العاصفة الغاضبة كل ركن حولها، رغم وجود ذلك الحاجز الكبير عن الخارج، الباب الحديدي والنوافذ المُغلقة دائمًا منذ وطئت قدماها ذلك البيت في تلك البقعة الصحراوية النائية، قُرب الحدود بين البلدين الخليجيين، لم تكترث لرائحة الرِّمال التي ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ❞ كل المغتربين من شتى البلاد العربية، مصريون، وسوريون، وأردنيون، وفلسطينيون عندما يأتون إلى هنا، إلى السعودية تكون نزهتهم الرئيسية في الحديقة، وذلك مهما زادت الريالات بين أيديهم أو قلت، فالمملكة توفر الحدائق في كل مكان في كل حي وبين كل ❝

    مشاركة من Salwa Rawash ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • إحساس العجز الذي أشعر به الآن، العجز عن الحركة، موجع هذا الإحساس بقدر كل الأوجاع التي عشتها طوال عمري الحزين.

    مشاركة من Beero Fouad ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • ضغط بجفنيه على عينيه مُحاولًا بجهد التَّذكُّر، لا شيء! فتح عينيه على اتساعهما:

    ‫ - هذا ما نسيته هناك إذن..

    ‫ هي الذكريات.

    ‫* * *

    مشاركة من ma ha ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • الزهرة نمت واقفة تحت قدمي كالناجية الوحيدة من الاحتراق.

    ‫* * *

    مشاركة من ma ha ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • كانت مُحاولة الهرب حُلمًا، ورغم ذلك فشلت، ولم تنصفني حتى الأحلام.

    مشاركة من ma ha ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • هم يريدون الوافد، عيونه مسافرة دائمًا عبر الرمال لا تجد لها نهاية ولا تأمن فيها فلا تستقر أبدًا، بل تظل مُرتحلة خلالها تأمل النهاية السعيدة.

    مشاركة من ma ha ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة

  • مَن يحتاج إلى تأهيل نفسي هو المُعتدي، مَن يحتاج إلى ترويض هم هؤلاء المواطنين الذين أُصيبوا بالشراسة وانعدام الرحمة والإنسانية.

    مشاركة من ma ha ، من كتاب

    حنين يئن في الغربة