(المُتْعَةُ تَكْمُنُ فِي اِكْتِشافِ الجَمالِ فِي الأَشياءِ العادِيَّةِ
المؤلفون > محمد عيد مناع > اقتباسات محمد عيد مناع
اقتباسات محمد عيد مناع
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات محمد عيد مناع .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
-
فالحياة ليست هرمية فوق بعضها ولكنها مسطحة، بمعنى أنه ليس هناك الشخص الأفضل، ولكن هناك الشخص المختلف.
-
نَتَعامَلَ مَعَهُ بِاِعْتِبارِهِ عَمَلِيَّةً، ومن ثم لا نَتَعامَلُ مَعَهُ بِاِعْتِبارِهِ قِمَّةً عَلَيْنا أَنْ نَصِلَ إِلَيْها، بَلْ بِاِعْتِبارِهِ مَسارًا عَلَيْنا أَنْ نَسِيرَ فِيهِ)
-
يقول ديبورا أولسون Deborah Olson في كتابه (النجاح نفسية الإنجاز): (إِنَّ النَجاحَ لَيْسَ هَدَفًا نَصِلُ إِلَيْهِ لِنَتَوَقَّفَ بَعْدَهُ، بَلْ هُوَ نَمَطُ حَياتِي، فَنَحْنُ لا يَسَعُنا أَنْ نَفْصِلَ النَجاحَ عَنْ بَقِيَّةِ حَياتِنا، إِذْ إِنَّهُ يَرْتَبِطُ على نحو معقد بِسَعادَتِنا، وَصُورَتِنا
-
الصفات هي: - صفة روح الدعابة - صفة الرفاهية - صفة العفوية - صفة القدرات الإبداعية - صفة عقلية الحل - صفة احترام الخصوصية - صفة التمسك بالمعايير الأخلاقية - صفة التمسك
-
(المتعة ليست أن تحقق أهدافًا، بل في وجود الأهداف والسعي لتنفيذها).
-
ليس دورك أن تصل إلى طموحهم، أو إلى ما وصلوا إليه، وليس دورك من الأساس أن تنافسهم.
يا صديقي…
أنت لست هم
-
(المُقارَنَةُ هِيَ لُعْبَةٌ لا مَعْنَى لَها أَنْتَ لَسْتَ هُنا لِتَكُونَ نُسْخَةً مِنْ شَخْصٍ آخَرَ، بَلْ لِتَكُونَ أَفْضَلَ إِصْدارٍ مِنْ نَفْسِكَ) ديفين شتاين.
-
(الخِزْيُ هُوَ العُمْلَةُ الَّتِي نَدْفَعُ بِها لِلنُضُوجِ، فَهُوَ يُعَلِّمُنا أَنَّ النَجاحَ لَيْسَ مُجَرَّدَ التَفَوُّقِ، وَلكِنْ هُوَ النُمُوُّ وَالتَطَوُّرُ)
-
نحن ضعفاء، ولسنا مكسورين
نحن ضعفاء، ولسنا سيئين
نحن ضعفاء، ولسنا غير كافيين
نحن ضعفاء، ولسنا ناقصين
-
(كُلُّنا نَخْشَى مِنْ الرَفْضِ، وَفِي بَعْضِ الأَحْيانِ نَشُكُّ فِي قِيمَتِنا، لَدَيْنا حاجَةٌ أَساسِيَّةٌ لِلتَواصُلِ بِالحُبِّ وَالاِنْتِماءِ كَبَشَرٍ، فَنُحاوِلُ إِخْفاءَ عُيُوبِنا، وَهذا ما يَعْزِلُنا عَن مُجْتَمَعاتِنا وَعائِلاتِنا وَأَماكِنِ العَمَلِ)
-
"العَفْوِيَّةُ هِيَ أَنْ تَكُونَ نَفْسُكَ فِي عالَمٍ مَلِيءٍ بِالناسِ الَّذِينَ يَرْغَبُونَ فِي أَنْ تَكُونَ شَخْصًا آخَرَ"
-
يا صديقي. الله يكافئنا على السعي والإحسان، وليس عن النتائج.
-
(المُتْعَةُ تَكْمُنُ فِي اِكْتِشافِ الجَمالِ فِي الأَشياءِ العادِيَّةِ.
حَيْثُ سَتَجِدُ فِيما تَأْلَفُهُ وَتَعْتادُ عَلَيْهِ فِي حَياتِكَ الرُوتِينِيَّةِ مَعْنىً وَغايَةً، وَتَكْتَشِفُ السَبَبَ فِيما تَقُومُ بِهِ، وَقَدْ تَتَجَدَّدُ غايَتُكَ وَالنِيَّةُ بِداخِلِكَ، فَيَتَجَدَّدُ المَعْنَى وَتَصِلُ بِذلِكَ لِطَعْمٍ آخَرَ لِلمُتْعَةِ)
-
تلك الحياة التي بلا معنى، فستجعلك تهرب من الدواء، وربما تكون مجبرًا على تناوله وأنت فاقد للمتعة، بل وأنت كاره ورافض له.
فالمتعة هي طعم الحياة.
-
اختبارات الحياة تشبه الدواء. هناك أدوية طعمها مُر، وأدوية بطعم الفواكه.
نكهات وأطعمة الحياة تجعلك تستمتع وتستسيغ مسؤولياتها وأوجاعها واختباراتها.
-
لكن علي أي حال لا بد أن تستمتع بالحياة رغم عُقدك النفسية ومعاناتك.
-
الحل ليس في محاولة إيقاف هذه التحديات، بل ربما يمكننا تخفيفها. والحل يكمن في كيفية إضافة طعم المتعة للحياة، على الرغم من وجود الألم. والمعاناة والعُقد النفسية.
-
الله لم يقارنك بأحد، فإياك أن تقارن نفسك بأحد وإياك أن تقارن أبناءك بك ولا بأحد، وختامًا دعني أسألك سؤالًا..
أليس الله بكافٍ عبده؟!
مشاركة من Dina 💗 ، من كتابالتربية الذاتية
-
ابنِ وربِّ إنسانًا صالحًا يستمر في غيابك،
ولا تبنِ إنسانًا مطيعًا يتوقف في غيابك.
مشاركة من Dina 💗 ، من كتابالتربية الذاتية