❞ يتراءى البيت بأسره وقد لفَّته أنفاس الموت التي تركتَها أنت. وفي ذلك المسرح الشبحي لحياتنا المشتركة، بقِي صمتُك على قيد الحياة، ومعه فراقنا الأخير -من دواعي تعاستي- ذلك الذي صار بموتك فراقًا أبديًّا، لا رادَّ له. ❝
المؤلفون > آديلايدا غارثيا موراليس
آديلايدا غارثيا موراليس
83 مراجعة