كان سريري بجانب الباب المحاذي لمدخل القسم ،كانت الساعه 1:00 بعد الظهر. كنت احاول النوم كوني أمارس الرياضة الصباحية .كنت أكاد أن أنام سمعت صوتا يسأل :أين ثائر ؟وبدون شعور وجدت نفسي واقفا على باب غرفتي ،ومن بين الشبك استطاعت عيني أن تتعرف على السائل عني .وإذا بأبي خلف السياج الحاجز بين الغرف، فبدأت أنادي يابا.. يابا.. يابا.
المؤلفون > ثائر كايد حماد
ثائر كايد حماد
01 مراجعة