« أننا في الحب نكتشفُ من نريد أن نكون، أمّا في الحرب، فنكتشف من نكون.»
المؤلفون > كرستن هانا > اقتباسات كرستن هانا
اقتباسات كرستن هانا
اقتباسات ومقتطفات من مؤلفات كرستن هانا .استمتع بقراءتها أو أضف اقتباساتك المفضّلة.
اقتباسات
-
مشاركة من coffee_with_khokha ، من كتاب
العندليب
-
رائعه حقا...جعلتني انضرا الى من حولي من زاويه ثانيه وان يكون الاصرار والتحدي رفيقي في هذه الحياه
مشاركة من Hind Abbas ، من كتابالعندليب
-
ولكن ما الذي كان يمكن أن تغيّره في أفعالها؟
همستْ لنفسها في الظلام: «لا شيء»
لو عاد بها الزمان لفعلتْ كلّ شيءٍ مرّةً أُخرى .
وهذه ليست النهاية. كان عليها أن تتذكّر هذا؛ فكلُّ يوم تعيشه يحمل فرصةً للخلاص. لا يمكن أن تستسلم. لا يمكن أن تستسلم أبداً.
-
استدار والدُها وواجه فرقة الإعدام. رأتْه يقف منتصب القامة، رافعاً كتفَيه. أبعد خصلات شعره البِيض عن عينَيه الجافّتَين. التقت أعينهما. شدّت قبضتَيها على القضبان، تستند بهما.
قرأتْ شفتَيه إذْ قال: «أحبّك».
وانطلق الرصاص.
-
غدت إيزابيل الآن أكثر حكمةً، وأدركتْ هشاشة الحياة والحبّ لعلّها ستحبّه هذا اليوم فقط، أو الأسبوع القادم فقط، أو ربّما إلى أن تشيخ وتصبح امرأةً عجوزاً ربّما يصبح حبّ حياتها…، أو حبّها في زمن الحرب…، أو ربّما مجرّد حبّها الأوّل. كلّ ما كانت تعرفه حقاً هو أنّها في هذا العالم المخيف صادفتْ شيئاً جاء على غفلةٍ منها.
-
أجيبُه بأصدق جوابٍ وأبسطه. «الرجالُ هم الذين يروون القصص؛ أمّا النساء فيمضين مع الحياة. كانت بالنسبة إلينا حرباً على الهامش. لم تكن هناك مسيراتٌ لنا حين انتهت، ولا ميداليات، أو ذكرٌ في كتب التاريخ. فعلنا ما توجّب علينا فعله
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالعندليب
-
كيف لي أن أبدأ من البداية، وكلُّ ما يخطر في بالي هو النهاية؟
مشاركة من سمية حلواني ، من كتابالعندليب